العراق يتسيد بطولة العرب للقوس والسهم بسبعة أوسمة ملونة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
شفق نيوز/ تسيد منتخب العراق جدول اوسمة المنتخبات المشاركة في منافسات البطولة العربية بالقوس والسهم الجارية احداثها في العاصمة السعودية الرياض، برصيد سبعة اوسمة ملونة بواقع أربعة ذهبيات، ووسام فضي، ووسامين نحاسيين.
وقال رئيس اتحاد اللعبة سعد المشهداني بتصريح بعثه لوكالة شفق نيوز ان لاعبة منتخب العراق بفعالية القوس المركب “فاطمة سعد” أحرزت الوسام الذهبي في سباق 50 م، كما حصدت اللاعبة ذاتها الوسام الذهبي في منافسات الفردي العام بعد تفوقها على لاعبة من منتخب الإمارات في المباراة النهائية.
وأضاف، أن منتخب العراق المؤلف من اللاعبات: نبراس حميد محمد، وزينب عصام احسان، وفاطمة سعد محمود، أحرز الوسام الذهبي في منافسات الفرقي بفعالية القوس المركب بعد تفوقه على المنتخب الاماراتي في اللقاء النهائي، موضحا أن ثنائي المنتخب العراقي بفعالية القوس المركب المكون من “اسحق إبراهيم” و”فاطمة سعد” حصدا الوسام الذهبي في منافسات الزوجي عقب تفوقهما على ثنائي المنتخب الاماراتي في المباراة الختامية، بينما ذهب الوسام النحاسي لثنائي منتخب مصر.
وأشار رئيس اتحاد اللعبة الى ان منتخب الرجال المؤلف من اللاعبين: اسحق ابراهيم محمد ، ووليد حميد شكحان ، وعبد الله فيصل محسن، ومحمد محسن اسعد، احرز الوسام الفضي في منافسات الفرقي بفعالية القوس المركب، مبينا ان اللاعب محمد محسن حقق الوسام النحاسي في منافسات الفردي بفعالية القوس المركب، فيما أحرزت اللاعبة رند سعد محمود الوسام النحاسي في منافسات الفردي بالقوس المحدب.
ويشارك في بطولة العرب 18 منتخبا هم العراق والسعودية وسوريا والاردن ومصر والكويت والبحرين وقطر واليمن والامارات وتونس والسودان والجزائر والمغرب وموريتانيا وجيبوتي والصومال وجزر القمر.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق بطولة العرب منتخب العراق فی منافسات
إقرأ أيضاً:
خنخنة قطعان القرود ضد شعب العراق
بقلم : فراس الغضبان الحمداني ..
خنخنة الكواويد آل القرود اللوايطة الجرذان المرتزقة في ملعب عمان ضد الشعب العراقي جاءت في وقتها لتكشف خسة ونذالة أدعياء العروبة وأتباعهم من الأذناب الذين خانوا شرفهم وكرامتهم وصاروا يستنجدون بهذا وذاك لينقذهم من الورطة التي وقعوا فيها بعد أن باعوا أرضهم للصهيونية العالمية وتحولوا إلى عبيد في فلسطين وتم تهجيرهم ونفيهم في البلدان ونسوا مواقف العراق الذي قاتل دفاعاً عنهم في حروبهم وقدم لهم الشهداء في سبيل الدفاع عن كرامة العرب المهدورة بإرادتهم ورغبتهم لأنهم عبيد الدولار والليرة والدينار وهمهم الأوحد هو كيفية الحصول على تلك الأموال حتى لو كان بعرض الشرف بثمن بخس وهذا ديدنهم تحت سلطة الإحتلال الصهيوني الذي مسخ وجودهم ورجولتهم وعنترياتهم المزيفة وفحولتهم المفقودة والمنكوحة .
العراق عبر التاريخ يتصدق على هذا القسم الوسخ من اللوايطة العرب أولاد الزنا ويمنحهم المال والمساعدات والمأوى والمواقف في المؤتمرات والندوات والمنظمات الدولية حين يحتاجون إلى صوته ويبعث لهم الرجال ليقاتلوا ويضحوا ويفقدوا أرواحهم في سبيل قضية صاروا يكتشفون إنها بيعت من أصحابها الذين هرولوا نحو التطبيع متناسين دورهم ومتناسين إرادة الله وجبروته وعظمته التي شاءت أن تكون المواجهة مع الصهاينة مستمرة حتى تزول سلطتهم وإحتلالهم البغيض والشرير وإلى الأبد وهنا لابد من التأكيد على أن موقف العراق الثابت تجاه قضايا العرب لا يحتاج إلى شهادة ولا إلى دليل بل هم يعترفون به حتى وإن تجاهلوه وهم ينعقون كنعيق الغربان ضد العراق لأن عقدة النقص تنتابهم وتسيطر عليهم وهم يحصلون على المساعدة والموقف النبيل من العراق فصاروا لا يتحملون أن تكون الدولة العراقية والشعب العراقي بهذه العظمة بينما هم في غاية الخسة والدناءة والدونية والإنحطاط القيمي والأخلاقي ولا يجدون ما يرفعهم إلى منزلة العراق العظيمة ومواقف شعبه وحضوره وتأثيره التاريخي .
ما صدر من خنخنة القرود اللوايطة وكلمات قذرة تصدر من فمهم القذر والنتن ضد العراق في مباراة منتخبنا مع فلسطين المغتصبة يؤكد وجود تيار سياسي وإجتماعي منحط هناك يحمل الضغينة ضد كل ما هو عراقي يستفزه موقف العراق وعلو مكانته ودوره الإنساني والحضاري ولا يتحمل أن يرى هذا البلد الحضاري والغني في منزلة أعلى ومكانة كبيرة ولابد من القول أن خسة ونذالة وقذارة هؤلاء القوادين العرب وأدعياء العرب لن تمنع العراق من ممارسة دوره الحضاري والإنساني المتقدم والذي يرتبط بقيمه الدينية والإنسانية وطبيعة الفرد العراقي المتسامح والحريص على سمعته وتراثه وعاداته الإجتماعية وتقاليده الكريمة ولن نتراجع عن هذا الدور مهما كان الثمن ومهما زاد عدد القوادين اللوايطة في العالم العربي . Fialhmdany19572021@gam