تجري عملية إخلاء قصر فرساي، اليوم الثلاثاء، بعد إنذار جديد بوجود قنبلة وسيبقى مغلقا طوال النهار كما أفاد مصدر مقرب من الملف وكالة فرانس برس وكذلك القصر الفرنسي.
وجاء على حساب قصر فرساي في منصة إكس «لأسباب أمنية يقوم قصر فرساي بإخلاء المكان من الزوار ويغلق أبوابه هذا اليوم».
وكان القصر أخلي أيضا بعد ظهر السبت بعد إنذار بوجود قنبلة وصل عبر رسالة من مجهول إلى موقع moncommissariat.

fr فيما تعيش فرنسا وسط مخاوف من حصول اعتداءات.

المصدر: الراي

كلمات دلالية: قصر فرسای

إقرأ أيضاً:

رئيس المعاهد الأزهرية: وجود أمتنا العربية مرتهن بوجود لغتنا المباركة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال فضيلة الشيخ أيمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، إن البيان هو أعلى الخصائص والصفات التي يمتلكها الإنسان، وتمنحه أقدارا من الفعل والتواصل والفاعلية الممتدة والمتطورة وغير المحدودة، فالله-عز وجل- اصطفى أعظم لغة لمخاطبة عباده، وذلك من خلال القرآن الكريم ، قال تعالى:{آلر تلك آيات الكتاب المبين * إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون} [يوسف: ١، ٢]، {وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا} [طه: 113]، إلى غير ذلك من الآيات.

وأضاف رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، خلال كلمته في احتفالية الأزهر باليوم العالمي للغة العربية، أن الإمام ابن كثير علل اختيار العربية لغة للقرآن الكريم: «وذلك لأن لغة العرب أفصح اللغات وأبينها وأوسعها، وأكثرها تأدية للمعاني التي تقوم بالنفوس؛ فلهذا أنزل أشرف الكتب بأشرف اللغات»، ولأن العربية قادرة على أن تستوعب حركة العالم، بكل تطوراته ومتغيراته واختلافاته، وتمتلك المرونة والقدرة للتعبير عنها، والتفكير فيها.

وتابع الشيخ" عبدالغني" أن سلفنا الصالح حثنا على تعلم العربية، كما قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: «تعلموا العربية؛ فإنها تثبت العقل، وتزيد في المروءة»، ويقول السيوطي׃ "ولا شك أن علم اللغة من الدين؛ لأنه من الفروض الكفايات، وبه تعرف معاني ألفاظ القرآن والسنة"، ولذلك فإن من أوجب الواجبات علينا الآن الاهتمام باللغة العربية اهتماما بالغا تعلما واستخداما وتذوقا واعتزازا بها ؛ فإن ذلك أصدق دليل على الهوية والانتماء ؛ فوجود أمتنا العربية مرتهن بوجود هذه اللغة المباركة ، وبحسب ازدهار اللغة وضعفها يكون حال الأمة.

واختتم رئيس قطاع المعاهد الأزهرية كلمته بأن اللغة تحيي الأمة وتحيا بها، وأن عجز الأمة وتراجعها ينعكس بالدرجة الأولى على اللغة، ولولا أن العربية لغة التنزيل وما حوله من عقيدة وعبادة وتاريخ وتراث وحضارة لأصبحت أثرا بعد عين، فالواجب علينا أن نعتز ونفخر بلغتنا العربية الجميلة، فهي عنوان حضارتنا، وهي العلم والتنمية والتفكير والتعبير، وهي مرآة الأمة.

مقالات مشابهة

  • خبير أمني: الفلسطينيون لن يقبلوا بوجود جندي إسرائيلي واحد في غزة
  • رئيس المعاهد الأزهرية: وجود أمتنا العربية مرتهن بوجود هذه اللغة المباركة
  • رئيس المعاهد الأزهرية: وجود أمتنا العربية مرتهن بوجود لغتنا المباركة
  • إبراهيم عيسى: تصريحات الجولاني الأخيرة إنذار خطير للشعب السوري
  • المجلس الوطني الارثوذكسي: ما حصل في سوريا إنذار لنا
  • الرئيس التركي: لن نسمح بوجود داعش أو حزب العمال في سوريا
  • كركي: إنذار مستشفى دار الشفاء وسلف مالية استثنائيّة للمضمونين الإختياريين
  • تدمير واسع وعملية إعادة بناء.. إعصار شيدو يضرب موزمبيق |فيديو
  • تعرض للحسد.. تركي آل الشيخ يعلن إصابة شيكو في الركبة وعملية جراحية
  • إعصار "شيدو" يضرب موزمبيق: تدمير واسع وعملية إعادة بناء في بيمبا