محلل سياسي: الطرفان إسرائيل وحماس ينتظر كل منهما الآخر للبدء بتلبية المطالب المتعلقة بتحرير الأسرى والوضع في غزة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أكد المحلل السياسي “محمد هواش”، أن الطرفان الإسرائيلي وحماس ينتظر كل منهما الآخر للبدء بتلبية المطالب المتعلقة بتحرير الأسرى والوضع في غزة.
وأضاف في تصريحات لـ “الحدث”، أن حماس قد أعلنت استعدادها البدء في عملية مفاوضات وإطلاق الرهائن الإسرائيليين فور تهيئة الساحة لذلك.
وأشار إلى الوضع الإنساني في قطاع غزة يزداد سوءا مع استمرار القصف العنيف من قبل الطائرات الإسرائيلية.
وبين أن المستشفيات في قطاع غزة تعاني من أوضاع متدهورة ونقص في المستلزمات الطبية اللازمة لمعالجة وإسعاف المرضى والمصابين.
المحلل السياسي محمد هواش: الطرفان #إسرائيل و #حماس ينتظر كل منهما الآخر للبدء بتلبية المطالب المتعلقة بتحرير الأسرى والوضع في #غزة #الحدث pic.twitter.com/b2yET6Nurm
— ا لـحـدث (@AlHadath) October 17, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إسرائيل حماس غزة الحدث الأراضي الفلسطينية غزة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام عبرية تكشف تفاصيل حول اللحظات التي سبقت الـ7 من أكتوبر
كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الخميس، تفاصيل جديدة ومثيرة حول اللحظات الأخيرة التي سبقت هجوم المقاومة بغزة في الـ 7 من أكتوبر 2023. وأفصحت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية بقولها: “في ساعات الليل التي سبقت ما أسمته بـ”هجوم المفاجأة الذي نفذته حركة حماس” في 7 أكتوبر 2023، جمعت “وحدة في شعبة الاستخبارات” سلسلة من المؤشرات حول استعدادات لإطلاق صواريخ وقذائف تجاه “إسرائيل”. وفق قولها. وأضافت “يديعوت أحرونوت” العبرية: “في السابع من أكتوبر، تم رصد نشاط غير اعتيادي في منظومة الطيران التابعة (لحركة حماس)، وهو نشاط يمكن أن يشير إلى إمكانية انتقال الحركة إلى وضع الطوارئ”. على حد وصفها. وتابعت: هاتان الإشارتان، وخاصة تلك المتعلقة بالاستعدادات لإطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى مؤشرات مقلقة أخرى تم جمعها، طُرحت خلال سلسلة من تقييمات الوضع التي أجراها الجيش الإسرائيلي في الساعات التي تلت ذلك”. بحسب قولها. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه “ومع ذلك، لم “تؤدِّ هذه المؤشرات” إلى إصدار إنذار بهجوم محتمل من قبل “حماس”، أو اتخاذ تدابير كبيرة للتصدي لإمكانية حدوث هذا الهجوم”. وفقاً لها. يأتي ذلك في ظل دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ الفعلي صباح الأحد الماضي، عند الساعة الثامنة والنصف، بعد 470 يوماً من الإبادة الجماعية، التدمير الهائل للمنازل والبنية التحتية، وسط ترقب وفرحة عارمة من أهالي القطاع.