«علامة لا يمكن تجاهلها».. تفاصيل أزمة عبد الرحمن سامح بعد دعم فلسطين
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
عبد الرحمن سامح، الاسم الأكثر تداولا على مدار الـ48 ساعة الماضية، بعد كلمته التاريخية بشأن القضية الفلسطينية، عقب تتويجه بذهبية بطولة العالم للسباحة التي استضافتها اليونان، في منافسات سباق 50 متر فراشة بزمن قدره 23:04 ثانية.
القصة الكاملة لأزمة بطل السباحة عبد الرحمن سامح بعد دعم فلسطينالقصة بدأت بعدما رفض البطل المصري الاحتفال بتتويجه بالذهبية، قائلا على منصة التتويج: «لا يمكنني الاحتفال بالتتويج بالميدالية الذهبية وأخوتي يتم قتلهم كل يوم في فلسطين».
ردود فعل عنيفة تجاه عبد الرحمن سامح، الذي كشف أنه يتم مهاجمته منذ أكثر من أسبوع وحتى قبل تتويجه بالميدالية الذهبية التاريخية لمصر، بسبب دعمه لفلسطين.
على إثر تصريحاته التي أعلن من خلالها دعمه للقضية الفلسطينية، الاتحاد الدولي للسباحة قام بحذف كافة صور البطل المصري من احتفالات التتويج للأبطال المتوجين في السباقات المختلفة، ليرد اللاعب بحذف كافة صوره عبر حسابه على «إنستجرام» خلال مشاركاته في أي بطولة تابعة للاتحاد الدولي للسباحة.
«علامة لا يمكن تجاهلها»«علامة لا يمكن تجاهلها».. هكذا كشف عبد الرحمن سامح عن إشارة ظهرت أمامه خلال مغادرته لمطار أثينا، من خلال لافتة تحمل جملة: «أنت تعيش مرة واحدة، لو عشت بالطريقة الصحيحة فإن مرة واحدة كافية».
علق عبد الرحمن سامح عبر خاصية «ستوري» على حسابه عبر موقع الصور الشهير «إنستجرام» على تلك اللافتة: «علامة إلهية لا يمكن تجاهلها»، وأتم: «والله خير الحافظين».
دعم كبير تلقاه عبد الرحمن سامح، بعد الهجوم الأوروبي عليه بسبب دعم فلسطين، حيث انتشرت صوره عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، ووصفه البعض بـ«البطل»، بينما وجه آخر رسالة قائلا: «احنا ننزل صوره اللي تم حذفها، ونعرف العالم مين هو البطل عبدالرحمن سامح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبد الرحمن سامح السباحة كأس العالم للسباحة فلسطين لا یمکن تجاهلها عبد الرحمن سامح
إقرأ أيضاً:
صناعة النواب توصي بالتوسع في زراعة محاصيل الأعلاف
ناقشت لجنة الصناعة بمجلس النواب خلال اجتماعها اليوم برئاسة النائبة شيرين عليش أمين سر اللجنة، طلب الإحاطة المقدم من النائب عادل النجار، بشأن صناعة الأعلاف.
وقال النائب عادل النجار ، انه في ظل مشكلة النقص الحاد في كميات الأعلاف للمواشي والدواجن والأسماك يتطلب وجود خطة متكاملة من الحكومة ممثلة في وزارتي الصناعة والزراعة ليكون لدينا مخزون استراتيجي من الأعلاف بصفة مستمرة وأهمية ذلك في إحداث التوازن في الأسواق وهو ما يعني ضرورة التوسع في زراعات الذرة وفول الصويا لتوفير الأعلاف
وأضاف: نستهلك نحو ٨ إلي ٩ مليون طن ذرة صفراء ونستورد نحو ٧٠ في المائة من حجم استهلاكنا للذرة الصفراء، ونحو أكتر من ٩٠ في المائة من حجم استهلاكنا من فول الصويا.
مشكلة الأعلاف
وقال أيمن مصطفي ممثل هيئة التنمية الصناعية، لدينا مشروعات متناهية الصغر وصناعات متوسطة في قطاع صناعة الأعلاف، مضيفا،: نساعد كل المستثمرين فيما يتعلق بالتراخيص والسجل الصناعى.
وقال النائب محمد المرشدى، أن المشكلة تتلخص في عدم توافر المواد الخام، داعيا للتوسع في زراعة الذرة الصفراء
فيما قال د طارق سليمان، رئيس قطاع الثروة الحيوانية بوزارة الزراعة: لدينا فعلا اكتفاء ذاتى في تصنيع الأعلاف، و لكن لدينا عجز في المواد الخام .
وأشار إلي أن أزمة الدولار، تسببت في أزمة بالأعلاف خلال الفترة الماضية، ولكن تدخلت الدولة لتدبير العملة وحاليا تراجعت الأسعار.
وأكد أن هناك خطة لدى الوزارة للتوسع في محاصيل الأعلاف، بالأراضي الجديدة، باستخدام الأساليب الحديثة واصناف أكثر إنتاجية، ومن خلال نظام الزراعة التعاقدية.
وأوصت اللجنة في نهاية المناقشات بايجاد آلية مناسبة للتوسع في زراعة محاصيل الاعلاف.