أدعية لمصابين وشهداء غزة …في ظل الأحداث الراهنة في غزة، يجب أن نتذكر شهداء ومصابي غزة دائمًا الذين يمثلون رمزًا للظلم والعدوان الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني من الاحتلال الإسرائيلي، بعد أن فرض الاحتلال حصارًا خانقًا على قطاع غزة وشن العديد من الهجمات العسكرية، فهم يمثلون معاناة الفلسطينيين المستمرة تحت الاحتلال الإسرائيلي.

 

أدعية لشهداء ومصابي فلسطين 

لهذا ترصد جريدة الفجر الإلكترونية لمتابعيها أدعية لشهداء ومصابي غزة:

 

أدعية لشهداء غزة في الحرب

 

يا رب ارحم شهداء غزة، وانصر أهلها، واجعل لهم نصرًا مؤزرًا.
اللهم ارحم شهداء غزة، واجعلهم في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
اللهم ارحم شهدائنا شهداء غزة العزة وتقبلهم واجعلهم من أهل الفردوس الأعلى وارزق أهلهم الصبر والسلوان.
اللهم اجعل دماءهم الطاهرة شفيعة لنا في الدنيا والآخرة.
اللهم انتقم من قتلاهم، واكسر شوكة أعدائهم.
اللهم انصر أهل غزة على أعدائهم، وارزقهم النصر والخلاص.
اللهم اجمع شملهم في جنات النعيم.

أدعية لشهداء ومصابي فلسطين  
أدعية لمصابين غزة في الحرب

 

اللهم ارحمهم برحمتك الواسعة، وأشفهم بقدرتك التي لا تفوقها قدرة، وارزقهم الصبر والسلوان، واجعلهم من أهل الجنة.

اللهم انصرهم على عدوهم، واجعل هذا العدو يندم على فعلته، وانتقم منه بقدرتك يا الله.

اللهم يا رب العالمين، ندعوك أن ترحم المصابين في غزة، وأن تشفيهم من جراحهم، وأن ترزقهم الصبر والسلوان.

اللهم يا رب، اجبر كسرهم، وأجبر مصابهم، وكن معهم في كل خطوة يخطونها.

اللهم يا رب، انصر أهل غزة، وارفع عنهم الظلم والمعاناة، واجعل هذه المحنة منحة لهم، تقربهم منك أكثر.

اللهم يا رب، اجعل هذا الدعاء صدقة جارية عنهم، واجعلهم من أهل الجنة.

عاجل فيديو - "مسافة السكة يا فلسطين".. لحظة وصول قوافل المساعدات الإنسانية معبر رفح فلسطين مباشر الآن.. إسرائيل تحذر من حرب طويلة ومستشفيات غزة تكافح للتعامل مع الغارات الجوية والحصار عاجل - مندوب فلسطين لدى مجلس الأمن: العالم يشاهد قتل سكان قطاع غزة لمدة 10 أيام عاجل - مندوب الصين لدى مجلس الأمن: جولة الصراع الأخيرة بين فلسطين وإسرائيل تقوض الأمن والسلم الدوليين

أقرا أيضا:

عاجل - مندوب فلسطين لدى مجلس الأمن: قتل مزيد من الأبرياء من الفلسطينيين لن يحقق أمن إسرائيل

 

عاجل فيديو - "مسافة السكة يا فلسطين".. لحظة وصول قوافل المساعدات الإنسانية معبر رفح

أدعية لاطفال غزة

 

اللهم برحمتك استغيث يا حي يا قيوم يا أكرم الأكرمين، اللهم انصر الإسلام والمسلمين، اللهم أجر اطفال فلسطين، حسبنا الله ونعم الوكيل.

اللهم يا رب العالمين، ندعوك أن تحمي أطفال غزة، وأن تحفظهم من كل مكروه، وأن تجعلهم من عبادك الصالحين.

يا الله أسالك أن تحمي أطفال غزة، وأن تحفظهم من كل مكروه، وأن تنصرهم على عدوهم.

يا الله إنهم أطفال أبرياء، فاجعلهم من أهل الجنة، وارزقهم السعادة والفرح في الدنيا والآخرة.

اللهم احفظ أطفال غزة.

اللهم ارحم أطفال غزة.

اللهم انصر أطفال غزة.

أدعية لنصرة فلسطين

 

اللهم ارفع الحصار عن غزة، وارحم الشهداء، وانصر الأحياء.

اللهم اجعل فلسطين أرضًا حرة مستقلة، يعيش فيها أهلها بسلام وأمان.

اللهم يا رب العالمين، ندعوك أن تحفظ فلسطين من كل مكروه، وأن تحمي أهلها من الظلم والمعاناة.

اللهم انصر فلسطين.

اللهم ارفع الظلم عن فلسطين.

اللهم ارحم شهداء فلسطين.

أقرا ايضا عن فلسطين:

عاجل - البيت الأبيض: بايدن سيلتقي الرئيس السيسي والعاهل الأردني ورئيس فلسطين

 

بسبب دعم الاحتلال.. حملات مقاطعة تضرب أشهر الشركات العالمية (تفاصيل)

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ادعية دعاء فلسطين فلسطين غزة شهداء ومصابی اللهم ارحم اللهم انصر شهداء غزة أطفال غزة من أهل

إقرأ أيضاً:

زنزانة 65.. دراما الألم والأمل بين التوثيق والمقاومة

في سجون مصر، حيث يُكمّم الصوت وتُوأد الحكايات قبل أن تولد، تتحول الزنازين إلى قبور ضيقة، تبتلع أنفاس الأحياء وتُمعن في سحق إنسانيتهم، حبست جدران السجن آلاف المظلومين لكن ألمهم جاوز حدود الجدران الباردة، وتسلل خارج القضبان، وتسرب إلى قلوب شعراء أحرار، وأيقظ في صدور فنانين صادقين نارا لا تخمد، فأعادوا رسمه بالكلمات والصور، كصوت لأولئك الذين صودرت أصواتهم، ومرآة تعكس المسكوت عنه، وكمنبر يرد الاعتبار لأولئك الذين حُرموا حتى من البوح بآلامهم.

مسلسل زنزانة 65 لم يكن مشروعا دراميا عابرا، بل هو استدعاء للذاكرة، استحضار لما يريده النظام طيّ النسيان، وإعادة تشكيل للوعي الجمعي حول قضية المعتقلين، ليس بوصفهم مجرد أرقام، بل كأفراد لهم حيواتهم، أحلامهم، عائلاتهم، ومستقبلهم الذي صودر. إنه عمل يُعيد رسم العلاقة بين الفن والواقع، بين الدراما والحقوق، وبين الإبداع والمقاومة.

كيف نحكي الواقع في عمل درامي

في البداية، كان هناك سؤال أساسي يلحّ علينا كصنّاع لهذا العمل: كيف يمكن للفن أن يوثق معاناة المعتقلين دون أن يكون مجرد استنساخ لقصص معروفة؟ كيف ننتج عملا فنيا قادرا على إيصال حجم الألم دون أن يُفقد المشاهد القدرة على الأمل؟

مسلسل زنزانة 65 لم يكن مشروعا دراميا عابرا، بل هو استدعاء للذاكرة، استحضار لما يريده النظام طيّ النسيان، وإعادة تشكيل للوعي الجمعي حول قضية المعتقلين، ليس بوصفهم مجرد أرقام، بل كأفراد لهم حيواتهم، أحلامهم، عائلاتهم، ومستقبلهم الذي صودر. إنه عمل يُعيد رسم العلاقة بين الفن والواقع، بين الدراما والحقوق، وبين الإبداع والمقاومة
الإجابة كانت في قصص الناجين وأولئك الذين ما زالوا في غياهب السجون الظالمة، في التقارير الحقوقية التي صغتها مرارا وفي الشكاوى التي تقدمنا بها وطرقنا بها أبواب المؤسسات الدولية لسنوات طوال، في شهادات المحامين الذين وقفوا أمام القضاة ليشهدوا على محاكمات هزلية، وفي دموع أمهات لم يعد لهن من أمل سوى انتظار لحظة حرية قد لا تأتي.

لكن التوثيق وحده لم يكن كافيا، فالعمل الفني، حتى وإن كان يحمل رسالة حقوقية، يجب أن يحافظ على قوته الدرامية، على عنصر التشويق، على البناء السردي الذي يجعل المشاهد مرتبطا بشخصياته، لا كمجرد متفرج متعاطف، بل كمن يعيش المأساة معهم، يختنق حين يُغلق عليهم باب الزنزانة، ويرى العالم بأعينهم وهم معلقون في أقبية التعذيب.

وهكذا، لم تكن زنزانة 65 مجرد قصة متخيلة، بل هي توليفة من مئات القصص الحقيقية، أُعيدت صياغتها لتناسب العمل الدرامي دون أن تُفقدها واقعيتها. الشخصيات التي ظهرت على الشاشة ليست مجرد أسماء في السيناريو، بل هي أصوات تمثل أولئك الذين لم تُتح لهم الفرصة للحديث عن أنفسهم.

الفن كأداة مقاومة

عبر التاريخ، أدركت الأنظمة الاستبدادية أن الفن أخطر من أي منشور سياسي، وأن السينما والتلفزيون قد تكون أكثر تأثيرا من آلاف المقالات، لهذا، سعت هذه الأنظمة دائما إلى السيطرة على الدراما، لجعلها أداة للتزييف بدلا من أن تكون مساحة للحقيقة.

لكن في المقابل، كان هناك دائما من يقاوم، من يُدرك أن الفن ليس مجرد وسيلة للترفيه، بل هو معركة وعي، وطريقة لفتح العيون التي أُرغمت على الإغماض.

في السياق المصري، لطالما كانت السينما والتلفزيون مساحات محكومة برقابة صارمة، لا تسمح إلا بما يتوافق مع الرواية الرسمية. ومع ذلك، في فترات تاريخية معينة، تمكنت أعمال محددة من اختراق هذا الجدار، من "البريء" إلى "ضد الحكومة"، ومن "إحنا بتوع الأتوبيس" إلى "ليالي الحلمية"، وهي أعمال نجحت في كشف القمع وإثارة الأسئلة لدى المشاهدين.

اليوم، ومع تصاعد هيمنة النظام على الإعلام، باتت المساحة المتاحة لمثل هذه الأعمال أضيق من أي وقت مضى، مما يجعل أي محاولة لكسر هذا الاحتكار مخاطرة بحد ذاتها. زنزانة 65 يدخل في هذه المواجهة، ليس كمجرد عمل درامي، بل كجزء من معركة أكبر تهدف إلى استعادة دور الفن في مقاومة القمع.

قلب المفاهيم.. من الحقوق إلى المنح

واحدة من أكبر الجرائم التي ارتكبتها الأنظمة القمعية ليست فقط قمعها للمواطن، بل قدرتها على إقناعه بأنه ليس صاحب حق في الأساس.

لقد استطاعت أجهزة الدولة الإعلامية عبر عقود من التلاعب بالوعي الجمعي للجماهير المصرية بمختلف طبقاتها، حتى نجحت بشكل كبير في أن تقلب مفهوم الحقوق، فتجعل الطعام والسكن والأمان بمثابة "هبات" يمنحها الحاكم، لا حقوقا أساسية مكتسبة لكل فرد. بهذه الطريقة، تحول الإنسان من كائن مستقل صاحب إرادة إلى متلق للمِنح، يعيش في حالة دائمة من الخضوع والامتنان.

وفي السجون، حيث يقبع عشرات الآلاف من الذين لم يقبلوا هذا المذهب الفكري المفروض من النظام، يُفرض عليهم هذا المنطق بأبشع أشكاله: الطعام السيئ، العلاج الذي يُستخدم كأداة عقاب، الزيارات التي تُمنح أو تُمنع وفقا لهوى الباشا مأمور السجن، يصبح البقاء على قيد الحياة مكافأة، ويُجبر المعتقل على الشعور بأن أي معاملة "غير مهينة" هي تفضل من السجان، لا جزءا من حقوقه الإنسانية.

ولكن كيف للفن أن يلتقط هذه الحقيقة بكل تجلياتها؟ كيف لمسلسل، أو حتى عشرة، أن يعيدوا تشكيل وعي المواطن بعلاقته مع السلطة، أن يكسروا الروايات الرسمية ويعيدوا تعريف المفاهيم التي صيغت بعناية لتكريس الخضوع؟ هنا يكمن التحدي الأكبر أمام هذا اللون من الفنون، حيث لا يكفي أن يُروى الواقع، بل يجب أن يُعاد تشكيله، أن يُصاغ بعمق يوقظ الوعي، ويهزّ اليقين الزائف، ويمنح الصمت صوتا لا يمكن إسكاته.

لذلك، في زنزانة 65، لم يكن الهدف مجرد رواية الأحداث، بل تفكيك المسلّمات وإعادة تشكيل الأسئلة التي غالبا ما تُترك بلا إجابة. ماذا يعني أن يتحول الإنسان إلى رقم خلف القضبان؟ كيف يصبح فقدان الكرامة أمرا اعتياديا؟ لماذا يُسلب البعض حقهم في الوجود لمجرد اختلافهم؟ لم نرد أن يكون المشاهد متلقيا سلبيا، بل شريكا في طرح التساؤلات التي تهزّ اليقين الزائف، وتجبر العقل على مواجهة الحقيقة، مهما كانت قاسية.

من المظلومية إلى الفعل

على مدار سنوات، اعتمدت المعارضة المصرية على خطاب المظلومية، خطاب التوثيق والبكاء على الأطلال، دون تقديم بديل حقيقي للناس. لكن المظلومية وحدها لا تصنع التغيير، بل قد تُستخدم أحيانا من الأنظمة لترسيخ العجز، وقتل الأمل وتصدير اليأس لكل حالم بالتغيير، لجعل الناس يشعرون أن المقاومة مستحيلة.

الحرية ليست منحة تنتظرها الشعوب، بل وعي يتشكل عبر الأجيال. وكلما ترسخت قيمها في النفوس، اقتربت لحظة انتزاعها. لا أحد يستطيع تحديد موعد الثورة، ولا يمكن فرض التغيير بالقوة، بل هو مسار طويل تنضج فيه المجتمعات، حتى تدرك، دون تردد، أن كرامتها ليست ترفا، وأن انتزاع الحرية ليس خيارا، بل ضرورة
وكذلك لسنوات اختُزلت مواجهة الاستبداد بالكشف عن جرائمه وفضح ممارساته، لكننا أهملنا المعركة الأهم: بناء الإنسان الحر. فالقمع لا يُهزم فقط بفضحه، بل بزرع نقيضه في وجدان الشعوب، بإرساء قيم الحرية والكرامة لا كشعارات سياسية عابرة، بل كثقافة تتغلغل في الوعي الجمعي، كمبادئ غير قابلة للمساومة.

إن الحرية ليست منحة تنتظرها الشعوب، بل وعي يتشكل عبر الأجيال. وكلما ترسخت قيمها في النفوس، اقتربت لحظة انتزاعها. لا أحد يستطيع تحديد موعد الثورة، ولا يمكن فرض التغيير بالقوة، بل هو مسار طويل تنضج فيه المجتمعات، حتى تدرك، دون تردد، أن كرامتها ليست ترفا، وأن انتزاع الحرية ليس خيارا، بل ضرورة.

هل تنجح الدراما في إحداث التغيير؟

قد يسأل البعض: هل يمكن لمسلسل واحد أن يغير الواقع؟ هل يمكن للدراما أن تؤثر في وعي الناس وهم غارقون في مشكلاتهم اليومية؟

التاريخ يخبرنا أن الإجابة هي نعم؛ الدراما قادرة على تشكيل الوعي، على إحداث هزات في وجدان الجماهير، على جعلهم يرون الحقيقة التي حُرموا منها لسنوات، لكن علينا أن نتحلى بالأمل والمثابرة والمواصلة، وأن نُسقط رهان الأنظمة المستبدة بأننا سنيأس أو ننسى.

لذلك يجب أن يكون زنزانة 65 خطوة على طريق طويل، قد لا يغير المسلسل مصيرنا، لكنه قد يزرع بذرة، قد يفتح نافذة، قد يجعل إنسانا واحدا يسأل سؤالا لم يكن ليطرحه من قبل. وحين تبدأ الأسئلة، يبدأ التغيير.

مقالات مشابهة

  • وقفات حاشدة بالحديدة تجدد التضامن مع فلسطين وتدين جرائم القتل في سوريا
  • وقفات في الحديدة تجدد التضامن مع فلسطين
  • وقفات جماهيرية في صنعاء تأكيدا على التضامن مع فلسطين
  • ليلة النصف من رمضان 2025.. وأفضل الأدعية المستجابة
  • أدعية ثاني جمعة من رمضان 2025 - 1446
  • دعاء ليلة 14 رمضان .. رددوا الآن أفضل أدعية مستجابة تقضي جميع الحوائج وتفك الكرب
  • دعاء ليلة النصف من رمضان مكتوب – أدعية ليلة النصف من رمضان 1446
  • الجبهة الشعبية : موقف شجاع يجسد عمق التضامن اليمني مع فلسطين
  • زنزانة 65.. دراما الألم والأمل بين التوثيق والمقاومة
  • أفضل دعاء عند الإفطار في رمضان.. النبي أوصى الصائمين بـ4 أدعية