بالفيديو.. مدرب الجزائر بلماضي ينفعل بطريقة غريبة وكاد يضرب أحد لاعبيه أمام الملأ
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
انفعل جمال بلماضي، مدرب المنتخب الجزائري، على نجم ويست هام، سعيد بن رحمة، بشكل غريب عقب استبداله في المواجهة الودية أمام مصر ( 1 - 1 ) ، التي جرت أرضية ملعب هزاع بن زايد بدولة الإمارات.
واستبدل بلماضي، زميل الدولي المغربي نايف أكرد، في الدقيقة 63 من عمر اللقاء، بعد توقيع الهدف الأول للمنتخب المصري المنقوص عدديا بعد طرد محمد هاني في الشوط الأول.
وأظهرت اللقطات التلفزية إمساك بلماضي للاعب بن رحمة من قميصه وتوبيخه، قبل أن يتركه، كرد فعل على تجاهل مصافحته بعد التغيير، علما أن اللاعب قدم أداء متواضعا وكان غير راض عن التغيير.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. تفاصيل حصول المركز القومي للبحوث على المركز الأول بتصنيف "سيماجو"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور ممدوح معوض علي، رئيس المركز القومي للبحوث، تفاصيل حصول المركز على المركز الأول في تصنيف سيماجو الإسباني للبحوث، قائلًا إن المركز يحصل على المركز الأول في هذا التصنيف للعام الثالث على التوالي، مشيرًا إلى أن هذا التصنيف هو تصنيف أسباني عالمي يصنف المراكز والمعاهد البحثية بحسب 3 محاور أساسيين.
وأضاف "معوض" في مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أن المحور الأول يتعلق بالأبحاث العلمية وعدد الاستشهادات بها، ويُقاس بمدى تأثير البحث العلمي ومدى استفادة المجتمع الأكاديمي منه والمحور الثاني فيتمثل في مستوى الابتكار في الأبحاث، بينما المحور الثالث يتعلق بالمؤشرات والخدمات المجتمعية التي تقدمها الجهة البحثية، ويتم تقييم المساهمة الفعلية لهذه المراكز في خدمة المجتمع وتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وتابع، أن المركز القومي للبحوث يواصل عمله على إجراء الأبحاث التي تستهدف خدمة الاقتصاد الوطني، فضلا عن أن الأبحاث التي يتم تنفيذها في المركز تهدف إلى تقديم حلول عملية تساهم في تطوير الصناعات المحلية وتحسين الخدمات المجتمعية، موضحًا أن المركز يسعى دائمًا لتطوير معايير البحث العلمي وتعزيز التعاون مع مختلف الهيئات والمؤسسات العلمية، سواء المحلية أو العالمية، بهدف الارتقاء بمستوى البحث العلمي في مصر.
وأردف، رئيس المركز القومي للبحوث، أن التعاون بين سيماجو ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي هذا العام يعد خطوة هامة نحو تعزيز دور المعاهد والمراكز البحثية في تطوير السياسات العلمية والتقنية في البلاد، إذ أنه يعكس اهتمام الدولة المستمر في تطوير قطاع البحث العلمي ويعزز من موقف مصر في الساحة العالمية.