أكد وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، عبدالله بوحبيب، أن الاعتداءات الإسرائيلية على حدود لبنان الجنوبية خرق للقرار 1701.


ووفقا لصحيفة "النهار" اللبنانية، أكد بوحبيب، عقب لقائه نظيره التركي، أن اعتداءات الاحتلال على حدود بلاده تؤدي إلى توتر الجبهة بشكل يصعب احتواؤه.

 
وقال: "واجبنا يدفعنا إلى التضامن مع أشقائنا الفلسطينيين وإدانة استباحة "إسرائيل" لقانون الحرب والقانون الدولي".


ومن جانبه، أعلن وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، أن تركيا تعمل لعدم تمدد الحرب إلى لبنان والبلدان الأخرى وأنها تتضامن مع الموقف المصري بشأن ما يجري في غزة.

وطالب المجتمع الدولي بأخذ خطوة لتأسيس دولة فلسطينية عاصمتها القدس على حدود 1967".

وأشار إلى أن وزراء خارجية الدول الأعضاء، في منظمة التعاون الإسلامي يجتمعون، غدا في جدة.

وفي وقت سابق من اليوم، قال بوحبيب للوكالة الوطنية للإعلام" إنه طلب من جميع السفراء المساعدة لتهدئة الأوضاع على الحدود الجنوبية وأن تتوقف إسرائيل عن القصف، خصوصا وأن الرد من لبنان هو على مزارع شبعا اللبنانية المحتلة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاعتداءات الإسرائيلية الخارجية التركي الخارجية اللبناني القانون الدولي الفلسطينيين الموقف المصري حكومة تصريف الأعمال اللبنانية وزير الخارجية التركي هاكان فيدان وزير الخارجية اللبناني

إقرأ أيضاً:

طبيب يحذر من خطورة التوتر النفسي: يؤدي إلى فقدان البصر

مواقف عديدة يمر بها البعض، قد تسبب له التوتر والضغوط النفسية، التي تعتبر جزءًا لا يتجزأ من حياة الفرد، سواء في العمل أو الدراسة أو حتى العلاقات الشخصية، ومع التعرض المستمر لها، قد تظهر أعراض جسدية ونفسية خطيرة، تؤثر على الصحة بالسلب، وتؤدي إلى فقدان البصر.

الشعور بالتوتر والضغوط النفسية

الشعور المستمر بالتوتر والضغوط النفسية، يتسبب في ارتفاع ضغط العين، حيث يجبر أنسجة الشبكية على المرور عبر التغيرات اللاجينية والنسخية المشابهة لتلك الناتجة عن الشيخوخة الطبيعية، ما يؤثر على الرؤية وقد يؤدي إلى فقدان البصر، وفق ما روته الدكتورة صفاء حمودة، استشاري الطب النفسي والعلاقات الأسرية.

حينما يمر الشخص بالضغط النفسي، يؤثر على الأعصاب بصورة كبيرة، مثل تنميل الأطراف أو عدم القدرة على المشي، وثقل في اللسان أو الحركة، وجميعها أعراض تسمى بأعراض نفسية جسدية، وكذلك تأثيرها على العين ما يؤدي إلى فقدان البصر، أو ما يسمى بـ«العمى الهستيري أو النفسي».

علاج العمى الهستيري

علاج العمى النفسي، يعتمد على المدة التي تهدأ فيها الضغوط النفسية، على حد تعبير «صفاء» خلال حديثها لـ«الوطن»، مشيرة إلى أن مدة العلاج تقترب من 5 أيام حتى تهدأ الحالة النفسية للمريض، وهو ليس عمى حقيقي بل مؤقت، لذا لابد من محاولة التخلص من التوتر أو الضغوط النفسية، حتى لا يؤثر بالسلب على الصحة أو البصر.

ويمكن التخلص من الضغوط النفسية بعدة طرق، منها قضاء أوقات مفضلة وسعيدة مع الأشخاص المقربين، حيث يساعد هذا الأمر على التخلص من الضغوط النفسية والتوتر، فضلا عن رصد ومناقشة الأسباب الحقيقية للتوتر والقلق.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: مصر تدعم الانسحاب الإسرائيلي غير المنقوص من الجنوب اللبناني
  • وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالًا من رئيس الحكومة اللبنانية
  • وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالاً من رئيس الحكومة اللبنانية
  • «الصحة اللبنانية»: قوات الاحتلال الإسرائيلي اختطفت مسعفين من بلدة حولا
  • الجيش اللبناني يحذّر المواطنين من خطورة الوضع جنوباً
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالا من رئيس الحكومة اللبنانية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن البقاء في 5 مواقع استراتيجية على الحدود اللبنانية تشرف على المستوطنات
  • الخارجية اللبناني: يجب التزام إسرائيل بوقف النار والانسحاب الكامل قبل 18 فبراير
  • وزير الخارجية اللبناني: يجب معالجة ملف النزوح السوري
  • طبيب يحذر من خطورة التوتر النفسي: يؤدي إلى فقدان البصر