خطوات تجديد جواز السفر إلكترونيًا
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
خطوات تجديد جواز السفر إلكترونيًا.. يبحث الكثير من المواطنين عن تجديد جواز السفر إلكترونيًا وبشكل خاص الذين يسافرون باستمرار، ما يجعلهم يبحثون عن خطوات تجديده حتى يتمكنوا من إتمام جميع الإجراءات التي تساعدهم على السفر والتنقل إلى الخارج بسهولة.
وفي إطار بحث الحكومة عن تقديم الخدمات للمواطنين إلكترونيأ بأسهل الطرق لتوفير جهد الذهاب للاماكن الحكومية وفرت وزارة الداخلية خدمة تجديد جواز سفر إلكترونيًا من المنزل، حيث يمكن للراغبين في تجديد جواز السفر بالدخول على موقع الإدارة العامة للجوازات التابعة لوزارة الداخلية واتباع خطوات مبسطة تنتهي بالحصول على الخدمة.
وفي السطور التالية تستعرض " بوابة الوفد " خطوات تجديد جواز السفر إلكترونيا، وأسعار التجديد، وفق موقع الإدارة العامة للجوازات.
خطوات تجديد جواز السفر إلكترونيًا
تصفح موقع الإدارة العامة للجوازات التابع لوزارة الداخلية من خلال الرابط التالي
https://enationality.moi.gov.eg/
تسجيل الدخول على الموقع أو إنشاء حساب حال عدم وجود حساب.
إدخال البيانات المطلوبة لاستخراج جواز سفر أون لاين.
الأوراق المطلوبة لـ تجديد جواز سفر إلكترونيًا
صورة من بطاقة الرقم القومي.
عدد2 صورة شخصية مقاس 4×6 بخلفية بيضاء.
صورة من شهادة المؤهل الدراسي، حال أنه غير مثبت في بطاقة الرقم القومي.
صورة من شهادة التجنيد لتوضيح الموقف منه بالنسبة للذكور.
إرفاق قسيمة الزواج للمتزوجين.
في حال إذا كان اسم الزوج غير مسجل في جواز السفر الخاص بالإناث يتم إرفاق صورة منها أيضا مع طلبهم.
دفع رسوم الخدمة، وبعدها ستظهر لك رسالة بموعد استلام جواز السفر.
استلام جواز السفر يكون من خلال اطلاع الموظف على بطاقة الرقم القومي.
يمكن للزوج استلام جواز السفر نيابة عنها والعكس.
يتاح للآباء والأمهات استلام جواز السفر نيابة عن أولادها القصر.
رسوم تجديد جواز السفر
رسوم تجديد جواز السفر، تكون 500 إلى 750 جنيها، وفي حالة الرغبة في استلام جواز سفر فوري فإن المواطن سوف يقوم بتسديد ألف جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جواز السفر تجديد جواز السفر تجديد جواز السفر إلكتروني ا رسوم تجديد جواز السفر سفر إلکترونی ا جواز سفر
إقرأ أيضاً:
الأمن السيبراني يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دورًا محوريًا في التصدي لهذه الظاهرة حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكدًا أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيس لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشددًا على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة، لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيدًا، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.