قيادي بحركة فتح يطالب الأمم المتحدة بالضغط لوقف العدوان على غزة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أكد الدكتور جهاد الحرازين، القيادي بحركة فتح، وأستاذ العلوم السياسية، أنه تستمر العملية العسكرية في الأراضي الفلسطينية ويشكل كابوسا للمواطنين الفلسطينيين، نتيجة ما تقوم به الطائرات الحربية الإسرائيلية من اسستهداف البنايات والمدنيين.
وقال جهاد الحرازين، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صباحنا مصري"، عبر "الفضائية المصرية"، أن أهالي قطاع غزة يعانون من الغطرسة الإسرائيلية، ويواصل ضربات عنيفة، مما يتطلب ضغطا من الأمم المتحدة لوقف العدوان.
عملياتها في غزة.
وتابع القيادى بحركة فتح، أنه توجد غرفة عمليات مشتركة أمريكية إسرائيلية، مع تواجد وزير الخارجية انتوني بلينكن في تل أبيب، مما يدل على أن الإدارة الأمريكية تدعم إسرائيل في عملياتها في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأراضى الفلسطينية حركة فتح الطائرات الحربية الإسرائيلية الأمم المتحدة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 170 طفلا استشهدوا إثر الغارات الإسرائيلية على غزة منذ الثلاثاء
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الأمم المتحدة، قالت إن أكثر من 170 طفلا استشهدوا إثر الغارات الإسرائيلية على غزة منذ الثلاثاء، وأن فرق الإنقاذ لم تتمكن من إنقاذ الضحايا بسبب نقص المعدات والوقود.
وأشارت إلى أن هناك توقف لـ 13 مستشفى و4 مستشفيات ميدانية عن العمل بسبب الدمار في غزة، وأن أكثر من مليون شخص في غزة قد يواجهون نقصا حادا في الغذاء.
وأكد مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من غزة، يوسف أبو كويك، استشهاد ما يقرب من 14 فلسطينيا، الليلة الماضية وفجر اليوم الأربعاء، جراء قصف متجدد لقوات الاحتلال الإسرائيلي، على مناطق متفرقة من قطاع غزة.
وأوضح، خلال تغطية حية، أنه بحسب مسعفين الهلال الأحمر بأن مواطنين استشهدا وأصيب خمسة آخرين تم قصفهم بطائرة مسيرة للاحتلال في خيمة تؤوي نازحين في محيط منطقة المواصي جنوب غرب مدينة خان يونس، جنوب القطاع.
وأضاف، أن هناك إمرأة وطفل استشهدوا بجانب إصابة ثلاثة آخرين جرّاء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين، شمال مدينة خان يونس، وكذلك أربعة مواطنين استشهدوا جراء استهداف طائرات الاحتلال خيمة تؤوي نازحين مقابل نادي الوكالة غرب مدينة خان يونس.
وتابع، أن الجثامين الـ 4 للشهداء تم نقلهم بجانب عدد من الجرحى إلى مستشفى المعمداني في مدينة غزة، بعد قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة الحطاب في حي الصبرة جنوب المدينة.