قوات الاحتلال تقصف محيط بلدة عيتا الشعب في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
قصفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي محيط بلدة عيتا الشعب في جنوب لبنان قرب الحدود مع فلسطين المحتلة.
كما أصاب صاروخ كورنيت دبابة ميركافا صهيونية على الحدود اللبنانية، فيما استهدف قصف إسرائيلي أخر قرية الضهيرة بحسب ماذكرت صحيفة ليبانون نيوز.
يشار الي ان الوضع متوتر في جنوب لبنان حيث تواصل قوات الاحتلال "الاسرائيلي" القصف علي الحدود اللبنانية الذي يطال محيط بلدة كفركلا في القطاع الشرقي.
وفي وقت سابق من اليوم أطلقت المقاومة في جنوب لبنان صاروخاً مضاداً للدروع باتجاه محيط مستوطنة المطلة في شمال الاراضي الفلسطينية المحتلة.
ومن جانبها قصفت قوات العدو "الاسرائيلي" تلة الحمامص في القطاع الشرقي جنوب لبنان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فی جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
مستعمرون يؤدون طقوسًا تلمودية جنوب الخليل
استمرارًا لجرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة وانتهكاته المستمرة على قطاع غزة، فقد أدى مستعمرون، مساء اليوم السبت، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي، طقوسا تلمودية ورقصات استفزازية قرب مخيم الفوار جنوب الخليل، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا".
عائلات المحتجزين الإسرائيليين: نريد عودة الجميع من غزة حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب الاحتلال يعلن اغتيال رئيس بلدية دير البلح في قطاع غزةوأفادت، بأن عشرات المستعمرين على شكل مجموعات أغلقوا الطريق الالتفافي قرب مخيم الفوار، وقام بعضهم بأداء طقوس تلمودية ورقصات واستفزازية.
كما اقتحم جنود الاحتلال خلة حاضور بمدينة الخليل واحتجزوا عدة مركبات وفتشتها، دون أن يبلغ عن أي اعتقالات في صفوف المواطنين.
وعلى صعيد آخر، أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مواطنا على هدم مخزن، وأخطرت بهدم مسجد في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك.
وأفادت مصادر محلية، بأن سلطات الاحتلال أجبرت المواطن يوسف الطويل، على هدم مخزنه، علما أنه قد مضى على بنائه 43 عاما.
وأضافت المصادر ذاتها أن سلطات الاحتلال أخطرت بهدم مسجد الإسراء في بلدة سلوان خلال 21 يوما، إضافة إلى فرض غرامة مالية 40 ألف شيقل.
يذكر أن بلدة سلوان تقع على بعد كيلو متر واحد جنوب المسجد الأقصى المبارك، ويقطنها عشرات آلاف الفلسطينيين، يتهددهم خطر التهجير القسري، نتيجة استهداف الاحتلال الإسرائيلي للبلدة بالتهويد والاستيطان.
والبلدة التي يعود تاريخها إلى أكثر من 5 آلاف عام حيث كانت النواة الأولى لمدينة القدس، والتي يطلق عليها اسم "حامية القدس" لأنها تشكّل قوسا حاميا للبلدة القديمة على امتداد حدودها جنوبا، تعاني منذ احتلالها عام 1967، وتتعرض نصف أحيائها للتهديد بالهدم، بذريعة أنها مقامة على أطلال "مدينة الملك داوود"، وغيرها من الذرائع التي يطلقها الاحتلال للاستيلاء على منازل المواطنين وممتلكاتهم وأراضيهم، لصالح المستعمرين.