الشرطة الألمانية تعتقل يهودية طالب بوقف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
اعتقلت الشرطة الألمانية، سيدة يهودية ، بعد خرجت إلى الشارع حاملة لافتة بيدها وتطالب بوقف الحرب على غزة.
وأظهر مقطع فيديو لقناة الجزيرة، لحظة اعتقال الشرطة للمرأة اليهودية التي كانت تحمل لافتة من مادة الكرتون مكتوب عليها بعض العبارات، اين طالبت الموقوفة بوقف الحرب على غزة.
أين اقتادت الشرطة الألمانية السيدة الى مركبة الشرطة بعد ان طلبت منها انزال الللافتة التي رافعة اياها نحو السماء.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الحرب في فلسطين
إقرأ أيضاً:
صحيفة ألمانية: منفذ هجوم ماغديبورغ متورط في عدة قضايا العامين الماضيين
ذكرت صحيفة "فرانكفورتر ألجماينه تسايتونغ" الألمانية أن منفذ هجوم الدهس في مدينة ماغديبورغ المدعو طالب عبد المحسن كان متورطا في عدة قضايا خلال العامين الماضيين لا زالت قيد التحقيق.
قصة كفاح عمر مرموش من أحياء القاهرة لكتابة التاريخ في ألمانيا انتهاء الأعطال في أنظمة مطارات ألمانياوبحسب روسيا اليوم، أشارت الصحيفة إلى أن "اسم طالب ورد في العديد من القضايا كمقدم بلاغات وكمشتبه به في قضايا أخرى".
وأوضحت الصحيفة أنه في إحدى القضايا، التي ورد اسمه فيها كمشتبه به، "هدد طالب محاميا كان قد مثّله سابقا في قضية قانونية، كما هدد أفراد أسرة المحامي وموظفي مكتبه، وعلى إثر البلاغ المقدم ضده، من قبل المحامي وأسرته، زارته الشرطة في 4 أكتوبر 2024، حيث أجرت معه جلسة (مخاطبات الخطرين)، وهي إجراء تُستخدم فيه الشرطة لتحذير الشخص من أنه تحت المراقبة ولحثّه على الامتناع عن سلوك مريب".
وبحسب الصحيفة، كان طالب يعمل طبيبا في قسم العناية الخاصة في منشأة "سالوس" للأمراض النفسية بمدينة برنبورغ، منذ عام 2020، حيث كان مسؤولا عن رعاية مرضى نفسيين يعانون من الإدمان، وتمت جلسة "مخاطبة الخطرين" في مكان عمله، وعلى الرغم من ذلك، لم يتم إبلاغ المنشأة التي يعمل بها بأي تحذيرات من الشرطة حوله، ولم يحدث تواصل بين الشركة والشرطة.
وقالت متحدثة باسم "سالوس" للصحيفة الألمانية، "إن الشرطة لم تقدم أي معلومات عن سبب زيارة موظفها طالب"، مضيفة أن إدارة المنشأة الطبية "لم تجد أي سبب للتشكيك في كفاءته المهنية أو مؤهلاته الطبية".
من جهته قال مكتب التحقيقات الجنائية بولاية ساكسونيا أنهالت (عاصمتها ماغديبورغ) للصحيفة، إنه "لم يكن هناك ما يبرر نقل معلومات إضافية عن طالب إلى مكان عمله".
وأكدت الشرطة أن تبادل المعلومات الشخصية "يتم فقط عند توافر مؤشرات على أن هذا الإجراء قد يمنع وقوع جرائم أو مخاطر".