المقاومة الفلسطينية: الدول التي رفضت مشروع القرار الروسي تتحمل مسؤولية استمرار نزيف الدماء في غزة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
القدس المحتلة-سانا
أكدت المقاومة الفلسطينية أن الدول التي رفضت مشروع القرار الروسي في مجلس الأمن لفتح ممرات إنسانية مسؤولة عن استمرار نزيف دماء المدنيين في قطاع غزة.
ونقلت وسائل إعلام فلسطينية عن المقاومة قولها في بيان اليوم: نعرب عن بالغ استهجاننا واستنكارنا لمواقف الدول التي صوتت ضد مشروع القرار الروسي في مجلس الأمن، والذي يدعو إلى وقف “إطلاق نار إنساني” لفتح ممرات إنسانية لمساعدة وإنقاذ المدنيين في قطاع غزة، ونؤكد أن تلك المواقف تمنح الاحتلال الصهيوني الضوء الأخضر لارتكاب مزيد من جرائمه وتصعيد حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها ضد أكثر من مليوني فلسطيني في مخالفة صريحة لكل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية والإنسانية.
وكانت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا واليابان صوتت ضد مشروع القرار الروسي، فيما دعمت المشروع روسيا والصين والإمارات والغابون وموزمبيق، وامتنعت ألبانيا والبرازيل وغانا ومالطا وسويسرا والإكوادور عن التصويت.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: مشروع القرار الروسی
إقرأ أيضاً:
السعودية تتفوّق على مصر وإسرائيل.. الدول التي تمتلك أقوى «مقاتلات عسكرية»!
نشر موقع “غلوبال فاير باور”، تقريرا حول “أقوى الدول التي تمتلك مقاتلات عسكرية”.
وبحسب التقرير، “تقدمت السعودية على مصر وإسرائيل في قائمة القوة الجوية ضمن أقوى الدول التي تمتلك مقاتلات، وجاءت السعودية في المركز الـ9 وتلتها إسرائيل في المركز الـ10، بينما مصر في المركز الـ11″، و”حصلت المملكة العربية السعودية على المرتبة الثانية عربياً والـ24 عالمياً”.
ووفقا للتصنيف، “يحتل الجيش المصري المرتبة الـ19 عالميا، مما يجعله الأقوى عربيا وأفريقيا، ويمتلك الجيش المصري مجموعة متنوعة من الأسلحة والمعدات المتقدمة، تشمل طائرات ودبابات حديثة ونظام دفاع جوي متطور”.
وبحسب التصنيف، “تمتلك القوات الجوية المصرية أسطولا كبيرا من الطائرات المقاتلة، بما في ذلك طائرات إف 16 ( F-16) الأميركية الصنع، وطائرات رافال الفرنسية، وتعد F-16 العمود الفقري للقوات الجوية المصرية، مع أكثر من 200 من هذه الطائرات في مخزونها، وهي مقاتلة متعددة المهام، قادرة على القيام بمهام جو-جو وجو-أرض، أما طائرة “رافال” فهي مقاتلة حديثة مجهزة بإلكترونيات طيران وأنظمة أسلحة متطورة”.
ووفق التصنيف، “هناك العديد من العناصر التي ينبغي أخذها بعين الاعتبار في حال أردنا تحديد مدى قوة سلاح الجو وكفاءته لدى الجيوش، من أهمها مستوى الحداثة والتطور ونوعية التكنولوجيا المستخدمة في هذه الطائرات”.