17 أكتوبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: أظهرت صور نشرتها “مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان”، بناء عوازل ضخمة وضعها الجيش المصري أمام مدخل بوابة رفح.

وجاء ذلك في الوقت الذي تنتظر فيه سيارات قوافل المساعدات بالقرب من معبر رفح البري الحدودي بين مصر وقطاع غزة على أن تعطينا السلطات الأمنية المصرية تعليماتها الخاصة بموعد فتح المعبر.

وأضاف مصدر أن هذا التحرك استعدادا لما هو قادم موضحا أن قوافل التحالف الوطني حصلت على تعليمات من السلطات المصرية بالتحرك من مدينة العريش شمالي سيناء إلى مدينة رفح بالقرب من المعبر بين مصر وقطاع غزة.

وكان وزير الخارجية المصري سامح شكري، قد قال إنه لم تتخذ السلطات الإسرائيلية موقفا لإدخال المساعدات من معبر رفح البري الحدودي بين مصر وغزة، مشيرا إلى أنه لا جديد حول إعادة فتح معبر رفح.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: معبر رفح

إقرأ أيضاً:

المغرب يبني علاقات جديدة مع سوريا والحكام الجدد في دمشق يبعثون رسائل طمأنة

زنقة 20 | الرباط

كشفت وزارة الخارجية والمغتربين في الجمهورية السورية ، عن اتصال هاتفي بين أسعد الشيباني، وزير الخارجية السورية، ونظيره المغربي ناصر بوريطة.

و قالت وزارة الخارجية السورية، أن ناصر بوريطة أكد على دعم المغرب للشعب السوري، ودعمه لسيادة سوريا ووحدة أراضيها والقواسم المشتركة بين البلدين، وضرورة تعزيز العلاقات الدبلوماسية بما يخدم المصالح المشتركة.

و يعتبر هذا الاتصال بمثابة إعلان عودة العلاقات بين المغرب و سوريا و التي انقطعت منذ مدة طويلة و عرفت مدا و جزرا بسبب دعم النظام السوري لجبهة البوليساريو الانفصالية.

لكن مع القيادة الجديدة ، و ترحيبها بإعادة فتح السفارة المغربية في دمشق ، قد تشهد العلاقات بين البلدين صفحة جديدة مستقبلا تضع حدا لتموقع سوريا في صف الانفصاليين، خاصة مع الموقف الجزائري الرسمي الذي عبر عنه وزير الخارجية أحمد عطاف حينما أكد أن بلاده تعترف بالدول لا بالحكومات.

ووفق مصادر مطلعة ، فإن المغرب عازم على اعادة فتح سفارته في دمشق منتصف شهر يناير الجاري بعد المحادثات التي أجراها بوريطة مع نظيره السوري، على الرغم من أن هذا القرار يحتاج الى مزيد من الدراسة و التحضير.

وحافظت المملكة المغربية على نهجها الدبلوماسي في عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى، وتعاملت مع الأحداث التي شهدتها سوريا سنة 2012 بحنكة كبيرة ، وأخذت مسافة واضحة من النظام، وأغلقت سفارتها بعد التصعيد الذي شهدته الأراضي السورية، ورفضت التدخل الأجنبي في سوريا.

ونفس الموقف عبر عنه المغرب بعد الاطاحة بنظام بشار الأسد  ، حيث أكد ناصر بوريطة وزير الخارجية أن المغرب يأمل في أن تجلب التطورات الاستقرار للشعب السوري.

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة: جسر المساعدات البري إلى سوريا سينقل معدات طبية ثقيلة
  • اتهام عنصر سابق في الجيش الأميركي بمحاولة الانضمام إلى حزب الله اللبناني
  • المقاتلون الأجانب في الجيش السوري: خطر يتجاوز الحدود
  • شكوك حول مشاركة "زيزو" أمام المصري
  • انفجار "تسلا" أمام "فندق ترامب".. معلومات "مثيرة" عن القتيل
  • السلطات العراقية تغلق مقرات لحزب العمال الكردستاني في السليمانية
  • السلطات تمنع جماهير الوداد البيضاوي من التنقل إلى تطوان لمساندته أمام المغرب التطواني
  • حملة "خلق يبني".. احترام الكبير يدعم الروابط الأسرية
  • المغرب يبني علاقات جديدة مع سوريا والحكام الجدد في دمشق يبعثون رسائل طمأنة
  • المجلس العربي يدعو لبنان إلى الإفراج عن الناشط المصري عبد الرحمن القرضاوي