المناطق_متابعات

اعتقلت الشرطة الإسرائيلية المطربة الفلسطينية دلال أبو آمنة، كما أعلنت محاميتها، اليوم الثلاثاء.

 

أخبار قد تهمك أكاديمي وباحث سياسي: دول مجلس التعاون تعمل ضمن المنظومة العربية لدعم القضية الفلسطينية 17 أكتوبر 2023 - 11:27 صباحًا الفريق اليحيى يتوج فريق جوازات منطقة مكة المكرمة بالمركز الأول في بطولة الجوازات الأولى لكرة القدم 17 أكتوبر 2023 - 11:27 صباحًا

وألقت الشرطة الإسرائيلية القبض على دلال أبو آمنة، وهي من فلسطينيي الداخل، بعد أن كتبت منشورا عبر صفحتها الشخصية على موقع إنستغرام قالت فيه: لا غالب إلا الله، وفقاً “للغد”.

 

وأشارت عائلة أبو آمنة إلى أن «تحريض المستوطنين ضدها ونشر موقع منزلها يهدد حياتها وبدلا من حمايتها زجت في المعتقل».

 

يذكر أن الكاتبة الفلسطينية سامية عياش كانت قد أعلنت عبر صفحتها الشخصية على موقع إنستغرام خبر اعتقال دلال أبو آمنة، عن طريق خاصية الـstory ثم أتبعتها بخبر خضوع أبو آمنة للتحقيق حاليا من قبل شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

 

وأكدت المحامية عبير بكر، أن أبو آمنة: «لا تزال تخضع للتحقيق، ولم يتمّ حتى هذه اللحظة اتخاذ قرار (رسمي) بتمديد اعتقالها»، غير أنها شددت على أن «هذه هي نية الشرطة، حتى قبل أن يحققوا معها».

 

وأوضحت أن عناصر الشرطة وصلت منزل الفنانة لاعتقالها، في الوقت الذي كانت تتقدّم فيه بشكاوى ضد التحريض عليها من قبل مستوطنين.

 

وطبقا لموقع «عرب 48»، قالت المحامية: «حاولنا حذف بعض المضامين المسيئة للفنانة لكن التحريض استمرّ حتى بعد ذلك».

 

يأتي ذلك فيما تشن الشرطة الإسرائيلية حملة اعتقالات في المجتمع العربي منذ بدء عملية «طوفان الأقصى»، علما بأن معظم الاعتقالات على خلفية منشورات على شبكات التواصل الاجتماعي.

 

يذكر أن دلال أبو آمنة هي مغنية ومنتجة فلسطينية ودكتورة باحثة في علوم الدماغ وفيسيولوجيا الأعصاب من معهد التخنيون التطبيقي في حيفا، طبقا لما كتبته في التعريف عن نفسها في صحفتها الرسمية.

 

بدأت دلال الغناء في سن الرابعة حيث شاركت في مسابقة أميرة الربيع ونالت حينها اللقب عن أغنية «مريم مريمتي» عام 1987، وفي عمر السادسة عشرة عرفت بأدائها المتقن لأغاني الطرب الأصيل والأدوار القديمة، إلى جانب تأديتها لأغاني التراث الفلسطيني والشامي.

17 أكتوبر 2023 - 11:50 صباحًا شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد17 أكتوبر 2023 - 11:05 صباحًا“الأرصاد” : أمطار غزيرة على منطقة جازان أبرز المواد17 أكتوبر 2023 - 10:53 صباحًا“السياحة” تتوسع في إتاحة تأشيرات الزيارة إلكترونيًا ليصبح إجمالي عدد الدول 63 دولة أبرز المواد17 أكتوبر 2023 - 10:50 صباحًاشرطة منطقة الرياض تقبض على 3 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة وارتكاب حوادث جنائية أبرز المواد17 أكتوبر 2023 - 10:48 صباحًامساعد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للخدمات المشتركة يلتقي برئيس المنظمة الأوروبية لإدارة الجودة أبرز المواد17 أكتوبر 2023 - 10:38 صباحًاالعاهل الأردني: تهجير سكان غزة خط أحمر بالنسبة للأردن ولمصر17 أكتوبر 2023 - 11:05 صباحًا“الأرصاد” : أمطار غزيرة على منطقة جازان17 أكتوبر 2023 - 10:53 صباحًا“السياحة” تتوسع في إتاحة تأشيرات الزيارة إلكترونيًا ليصبح إجمالي عدد الدول 63 دولة17 أكتوبر 2023 - 10:50 صباحًاشرطة منطقة الرياض تقبض على 3 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة وارتكاب حوادث جنائية17 أكتوبر 2023 - 10:48 صباحًامساعد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للخدمات المشتركة يلتقي برئيس المنظمة الأوروبية لإدارة الجودة17 أكتوبر 2023 - 10:38 صباحًاالعاهل الأردني: تهجير سكان غزة خط أحمر بالنسبة للأردن ولمصر أكاديمي وباحث سياسي: دول مجلس التعاون تعمل ضمن المنظومة العربية لدعم القضية الفلسطينية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد17 أکتوبر 2023 الشرطة الإسرائیلیة دلال أبو آمنة صباح ا

إقرأ أيضاً:

غير آمنة.. تأثيرات مدمرة على الأبنية المجاورة لأماكن الضربات الإسرائيلية

تتضرر الأبنية المجاورة لأماكن الاستهدافات الإسرائيلية بشكل متفاوت، وتصبح خطرة وغير آمنة للسكن، وفق مهندسين تحدث إليهم موقع "الحرة"، فيما تطرح تساؤلات عن تأثير الغارات والمخاطر المحدقة بهذه المباني.

ولا يقتصر الضرر فقط على الأهداف المباشرة للغارات الإسرائيلية، ويمتد ليشمل المباني والأماكن المجاورة. ومع اقتراب فصل الشتاء، تتزايد المخاوف حول صلاحية هذه المباني للسكن وسلامة قاطنيها.

تأثيرات مدمرة

ويرى الخبراء أن الأضرار الهيكلية الناتجة عن قوة الانفجارات، تؤدي إلى إضعاف الأساسات والجدران، ما يجعل المباني عرضة للانهيار الجزئي أو الكلي، فيما تظهر تشققات في الجدران والأسقف قد تكون خفية أو ظاهرة، مما يزيد من خطر الانهيار.

وتتعرض البنية التحتية أيضا للتأثير المدمر نتيجة الغارات، وتتضرر شبكات المياه والكهرباء والاتصالات والإنترنت والصرف الصحي، وقد يؤدي تسرب مياه الأمطار والرياح العاتية إلى تدهور حالة المباني المتضررة، خاصة مع وجود تشققات في الأسقف والجدران مما يضعف الأعمدة والأساسات ويعرضها لخطر الانهيار.

هل المباني صالحة للسكن؟

تختلف حالة المباني المتضررة، ويجب إجراء تقييم هندسي شامل لتحديد مدى الأمان، وفقا للخبراء، وإذا كانت الأضرار تشمل الأساسات أو الهياكل الحاملة، فإن المبنى يصبح غير صالح للسكن، ويجب إجراء مسح هندسي لجميع المباني المتضررة في المناطق المستهدفة.

وقال المهندس المدني والإنشائي، محمد كلّم، في حديثه لموقع "الحرة" إن تأثير الغارات على الأبنية المجاورة للمباني المستهدفة يتفاوت بين التدمير الجزئي والكلي.

وأوضح أن الأضرار عادة تصيب الهيكل الإنشائي كليا أو جزئيا، والتأثير يمكن أن يطال الأسقف والأعمدة والجسور والأساسات والجدران.

هدم

وفي حالة الدمار الكلي يتم التصنيف هدم، وعندها يجب إزالة الردم وإعادة البناء من جديد، وفي حالة الدمار الجزئي، يمكن اللجوء إلى التدعيم والترميم الإنشائي والتدعيم الكلي، وفقا لكلّم الذي شدد على خطورة السكن في الأبنية المتضررة.

وأشار إلى أنه في مرحلة إعادة الإعمار بعد انتهاء الحرب، يجب إجراء مسح شامل للمباني المدمرة كليا أو جزئيا، وتلك التي تحتاج إلى ترميم عادي أو إنشائي، للحفاظ على سلامة السكان وتفادي خطر الانهيارات والسقوط.

ولفت كلّم إلى أهمية دراسة تأثير القنابل على البيئة من تربة ومياه وهواء، وقال إن ذلك يتطلب فرقا فنية وهندسية متخصصة ومعدات متطورة، مشددا على ضرورة إجراء مسح شامل لتحديد المباني الممكن ترميمها والسكن فيها وما إذا كانت صالحة أم لا.

أضرار جانبية

من جانبه يؤكد المهندس المعماري، يزن الغنيمي، أن المخاطر كبيرة فيما يتعلق بالأضرار الجانبية الناتجة عن الغارات الجوية العنيفة.

ويقول في حديثه لموقع "الحرة" إن "نتيجة الحرب هناك أضرار مباشرة وأخرى جانبية، وتصيب في الغالب أهدافا مدنية وسكانا مدنيين والبنية التحتية، ناهيك عن الأضرار النفسية على السكان وخاصة على الأطفال".

وتقول إسرائيل إنها تستهدف مباني ومواقع عسكرية لحزب الله في لبنان ولحركة حماس في غزة، وإنهما يتخذان من المدنيين دروعا بشرية، ويقيمان هذه المنشآت داخل مناطق مكتظة بالسكان، فيما تظهر غالبية الفيديوهات أن الأماكن المستهدفة هي منشآت مدنية ومنها المباني والأبراج والأحياء السكنية.

وأضاف الغنيمي أن "الغارات ينتج عنها تأثيرات سلبية على الاقتصاد والبيئة أيضا، ومنها ما يستهدف منشآت حيوية، وبنى تحتية، مثل الطرق والجسور، وأعمدة الكهرباء والاتصالات وغيرها".

وأوضح أن التأثيرات البيئية السلبية واضحة "بسبب الغازات المنبعثة عن الغارات والقنابل والصواريخ، والمخلفات التي عادة ما تبقى في الأماكن العامة وتشكل خطرا خفيا".

العوامل الجوية

وفيما يخص العوامل الجوية الأخرى، يرى الغنيمي أن الرياح والعواصف والأمطار والأعاصير في المناطق الساحلية يمكن أن تؤثر سلبا على المباني الغير مستقرة بشكل كامل.

ويضيف أن الكوارث الطبيعية الأخرى مثل الزلازل قد تفاقم المشكلة، بمعنى أن الخطر يزداد مع وجود العديد من الأبنية المتضررة والآيلة للسقوط.

وشدد المهندس المعماري على ضرورة قيام فرق مختصة بالكشف على المباني المتضررة لمعرفة حالة الأساسات وحديد التسليح والمصاعد والأدراج وغيرها من المرافق.

خسائر فادحة

وتكبد لبنان خسائر اقتصادية فادحة بأكثر من خمسة مليارات دولار خلال أكثر من عام من القصف المتبادل بين حزب الله وإسرائيل والذي تصاعد أواخر سبتمبر الماضي إلى حرب مفتوحة، بحسب ما أعلن البنك الدولي قبل أيام، مع تواصل الغارات الدامية على مناطق عدة.

كما أكد البنك الدولي في تقرير أنه منذ الثامن من أكتوبر 2023 "تسبب النزاع في تضرر ما يقدر بـ99209 وحدات سكنية" مقدرا هذه الأضرار بـ3,4 مليارات دولار.

وفي سبتمبر الماضي، قالت الأمم المتحدة إن ثلثي المباني في قطاع غزة دُمرت أو تضررت منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023.

وفي تحديث لتقييم الأضرار، قال مركز الأقمار الاصطناعية التابع للأمم المتحدة (يونوسات) إن الصور عالية الدقة التي تم جمعها يومي 3 و6 سبتمبر أظهرت تدهورا واضحا.

وقال مركز يونوسات: "يظهر هذا التحليل أن ثلثي إجمالي المباني في قطاع غزة لحقت بها أضرار. تمثل هذه الـ 66 في المئة من المباني المتضررة في قطاع غزة 163778 مبنى في المجموع".

وقدر التقييم الأخير، استنادا إلى صور تعود إلى أوائل يوليو، أن 63 في المئة من المباني في القطاع تضررت.

وقدر المركز أن الأضرار تشمل الآن "52564 مبنى مدمر؛ و18913 مبنى متضرر بشدة؛ و35591 مبنى بهياكل متضررة؛ و56710 مباني لحقت بها أضرار متوسطة".

ولحقت أضرار جسيمة بمدينة غزة حيث دُمر 36611 مبنى.

مقالات مشابهة

  • 62 ألف مستوطن اقتحموا الأقصى منذ أكتوبر 2023
  • 62 ألف مستوطن اقتحموا الأقصى منذ 7 أكتوبر 2023
  • أكثر من 62 ألف مستوطن اقتحموا الأقصى منذ 7 أكتوبر 2023
  • منذ أكتوبر 2023.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 44211
  • غير آمنة.. تأثيرات مدمرة على الأبنية المجاورة لأماكن الضربات الإسرائيلية
  • استشهاد 44176 في غزة جراء العدوان الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023
  • عاجل- الصحة الفلسطينية: حصيلة العدوان الإسرائيلي وصلت إلى 44176 شهيدًا منذ السابع من أكتوبر 2023
  • المملكة تنجح في استضافة الأمانة العامة الدائمة للشبكة الإقليمية لاسترداد الأصول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مينا-أيرن)
  • الشرطة تعتقل شخصين قاما بتسليب مواطن وسط كركوك
  • الصحة بلبنان: 3583 شهيدا و15244 جريحا منذ 8 أكتوبر 2023