عودة روبليوف إلى المراكز الخمسة الأولى في التصنيف العالمي
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
نجح لاعب التنس الروسي أندريه روبليوف في العودة إلى المراكز الخمسة الأولى في التصنيف العالمي لرابطة محترفي التنس.
وصعد روبليوف مركزين ليحتل المركز الخامس في التصنيف بعد أن وصل إلى نهائي بطولة شنغهاي الذي شهد خسارته أمام هوبرت هوركاتش الأحد الماضي، بينما تراجع الدنماركي هولجر رون واليوناني ستيفانوس تسيتسيباس إلى المركزين السادس والسابع، على الترتيب.
ويتصدر الصربي نوفاك دجوكوفيتش الترتيب برصيد 11045 نقطة، فيما يشغل الروسي الآخر، دانييل ميدفيديف، المركز الثالث برصيد 7355 نقطة.
فاز روبليوف بـ 14 لقبا من بطولات اتحاد لاعبي التنس المحترفين في مسيرته، كما فاز بكأس ديفيس 2021 وكأس اتحاد لاعبي التنس المحترفين 2021 كجزء من المنتخب الروسي.
إقرأ المزيدوجاء ترتيب اللاعبين في المراكز العشرة الأولى بنسخة التصنيف الصادرة الاثنين:
الصربي نوفاك دجوكوفيتش في المركز الأول برصيد 11045 نقطة
الإسباني كارلوس ألكاراز في المركز الثاني برصيد 8805 نقاط
الروسي دانييل ميدفيديف في المركز الثالث برصيد 7355 نقطة
الإيطالي جانيك سينر في المركز الرابع برصيد 5000 نقطة
الروسي أندريه روبليوف في المركز الخامس برصيد 4765 نقطة
الدنماركي هولجر رون في المركز السادس برصيد 4605 نقاط
اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس في المركز السابع برصيد 4360 نقطة
النرويجي كاسبر رود في المركز الثامن برصيد 3685 نقطة
الألماني ألكسندر زفيريف في المركز التاسع برصيد 3460 نقطة
الأمريكي تايلور فريتز في المركز العاشر برصيد 3410 نقاط.
المصدر: "وكالات"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: دجوكوفيتش فی المرکز
إقرأ أيضاً:
“فيتش” تبقي التصنيف الائتماني لفرنسا عند “إيه إيه سلبي”
الجديد برس|
أبقت وكالة “فيتش”، مساء أمس الجمعة، التصنيف الائتماني لفرنسا عند “إيه إيه سلبي”، وذلك بعد أن أرفقت تصنيفها في تشرين الأول/أكتوبر الماضي بنظرة مستقبلية سلبية. وقد سارعت الحكومة الفرنسية للتأكيد على “تصميمها” على متابعة إصلاح ماليتها العامة.
وكانت النظرة المستقبلية السلبية التي أضافتها الوكالة في 11 تشرين الأول/أكتوبر الماضي قد تضمنت تحذيراً من إمكانية خفض التصنيف، لكن ذلك لم يحدث فعلياً في هذه المرة.
واعتبرت وكالة “فيتش” أنه رغم “الانزلاق المالي”في عام 2024، انتقل العجز العام من 4.4% من الناتج المحلي الإجمالي في 2023 إلى 6% في 2024، مرجعةً ذلك إلى أن الاقتصاد الفرنسي لا يزال “متنوعاً” ويتميز بـ “مؤسسات قوية وفاعلة”.
ومع ذلك، أشارت الوكالة إلى أن “العجز العام لا يزال عند مستوى مرتفع، وأن خفضه يظل أمراً صعباً في ظل حالة عدم اليقين السياسي، وعدم حصول حكومة فرنسوا بايرو، على الغالبية المؤيدة في الجمعية الوطنية الفرنسية”.
من جانبها، ردت وزارة الاقتصاد الفرنسية في بيان أكدت فيه أنها “أخذت علماً” بقرار وكالة “فيتش” الذي أبقى التصنيف الفرنسي عند “إيه إيه سلبي”.
وأعربت الوزارة عن “تصميمها على مواصلة تعزيز المالية العامة، بما في ذلك من خلال إقرار ميزانية العام 2025، مع التركيز على جعل هذا المسار مستداماً”، مشددة على “أولوية خفض العجز”.