وجهت الدكتورة رحاب رمضان، أخصائي الجلدية والتجميل والليزر، نصائح للوقاية والعلاج من حساسية الجلد تزامنًا مع بدء العام الدراسي الجديد.

 

كيفية تعزيز مناعة الأطفال مع دخول المدارس؟.. استشاري حساسية يجيب (فيديو) استشاري حساسية يفجر مفاجأة عن ظهور متحور جديد بعد "EG.5"

وقال رمضان"، خلال حوارها عبر "زووم"، مع برنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "ten"، اليوم الثلاثاء، إن جسم الأطفال حساس جدًا ويحتاج لمعاملة خاصة، مناشدة الأمهات بالحفاظ على الترطيب اليومي لبشرة الطفل، وفحص أي طفح جلدي يظهر على البشر أو أي تهيج أو هرش.

 

وتابعت أخصائي الجلدية والتجميل والليزر، أنه يمكن تقليل الحساسية بتناول مضادات حساسية شراب أو نقط حسب سن الطفل، والاستحمام بماء فاتر لتقليل حدة الحساسية، والجلوس بمكان جيد التهوية، والابتعاد عن الشمس، مشددة على ان الشعر انعكاس للحالة الجسمانية ولا بد من التغذية الجيدة للأطفال لنمو شعره بشكل جيد. 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فضائية ten مناعة الأطفال دخول المدارس مع دخول المدارس طفح جلدي

إقرأ أيضاً:

استشاري صحة: تهيئة الأطفال نفسيا للعودة للدراسة مسؤولية الأسرة

أكد الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أن تأهيل الأطفال نفسياً للعودة إلى الدراسة يبدأ من الوالدين أنفسهم، حيث يجب عليهم تنظيم ساعات نومهم ليكونوا قدوة لأبنائهم، فلا يصح أن يطلبوا منهم النوم مبكراً بينما هم لا يفعلون ذلك، موضحًا أن تحقيق نظام يومي متوازن في المنزل يساعد الأطفال على التأقلم مع العودة المدرسية.

كما شدد، خلال مداخلة ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، ويقدمه الإعلاميان رامي الحلواني ولمياء حمدين، على ضرورة تقليل الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي تدريجياً خلال الأيام القادمة، وإيجاد لحظات من الهدوء والتواصل الأسري مثل تناول الطعام معاً والخروج في نزهات، بهدف تخفيف ارتباط الأطفال بالسوشيال ميديا وتركيزهم على الدراسة.

وأشار الدكتور وليد إلى أهمية متابعة الحالة الصحية للأطفال، خاصة مع حملات الكشف المبكر عن أمراض السمنة والنحافة والتقزم وقصر النظر التي أطلقتها الدولة المصرية لأول مرة منذ عهد محمد علي، كما أكد أن مصر أصبحت رائدة في تقديم خدمات الصحة النفسية المجانية للطلاب من خلال التأمين الصحي، مما يتيح للأهالي التوجه لطلب الدعم إذا لاحظوا مشاكل مثل فرط الحركة أو صعوبات التعلم أو التلعثم.

وعن تحقيق التوازن بين الدراسة والأنشطة الترفيهية، أوضح أنه لا يجب حرمان الأطفال من الأنشطة المفضلة لديهم، بل تنظيم وقتهم بحيث يكون هناك وقت مخصص للدراسة وآخر للترفيه، مع ضرورة التواصل مع المدرسة لمتابعة اهتمامات الطفل وتنمية مواهبه.

واختتم حديثه بالتأكيد، أن تأهيل الأطفال نفسياً وجسدياً مسؤولية الأسرة أولاً، وأن تحقيق توازن صحي بين الدراسة والراحة سيساهم في تحسين تحصيلهم الدراسي واستقرارهم النفسي.

مقالات مشابهة

  • كيف تصبح أقرب صديق لطفلك؟ نصائح مجربة لبناء علاقة قوية
  • إطلاق حملة تحسيسية لحماية الأطفال من مخاطر الٳنترنت
  • نصائح لحماية هواتفنا من «الهجمات الإلكترونية»
  • الزواج المبكر يؤثر سلبًا على التعليم وتنشئة الأطفال.. استشاري تكشف السبب
  • استشاري: تأهيل الأطفال نفسيًا للعودة إلى الدراسة يبدأ من المنزل
  • استشاري صحة: تهيئة الأطفال نفسيا للعودة للدراسة مسؤولية الأسرة
  • الصحة توجه نصائح مهمة للزوجين لتجنب تأخر الإنجاب.. تعرف عليها
  • أخصائي : الشاشات تقلل تركيز الطفل إذا زاد استخدامها لساعات.. فيديو
  • استشاري: تزايد حساسية الطعام بسبب البيئة النظيفة ونقص الوعي .. فيديو
  • استشاري : الإلحاح على الصغار في الأكل يؤدي إلى كراهية الطعام