عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد ومنة الشرقاوي، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «تنفيذ 1600 منشأة للحماية من أخطار السيول وحصاد مياه الأمطار».

خطة لبناء المنشآت والسدود

وذكر التقرير، أنه تزامنا مع دخول موسم الشتاء تنفذ وزارة الموارد المائية والري حوالي 1600 منشأ للحماية من أخطار السيول، وتوفير عوامل الأمان اللازمة للمواطنين والمنشآت، وتستهدف خطة بناء المنشآت والسدود العمل على حصاد مياه الأمطار وتجميعها، لاستخدامها في مناطق التجمعات البدوية في الشرب والرعي وغيرها من الأغراض الخاصة بالأهالي في تلك المناطق.

تشكيل غرف العمليات ومراكز الطوارئ

وبجانب تلك الأعمال الإنشائية يتم تشكيل غرف العمليات ومراكز الطوارئ التي تعمل على تعمل مدار الساعة لرصد ومتابعة حالة الأمطار والسيول التي تتعرض لها البلاد من خلال مركز التنبؤ بالفيضان التابع للوزارة والذي يرصد ويتابع ويتنبأ بكميات ومواقع هطول الأمطار والسيول قبل حدوثها بـ72 ساعة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السيول الأمطار

إقرأ أيضاً:

كرات نانوية للحماية من الإشعاع!

روسيا – اكتشف علماء جامعة سيبيريا الفيدرالية مع فريق علمي أن إدخال الفوليرينول (جزيئات ضخمة ذات إطار كربوني يشبه كرة القدم)، في كائن حي نموذجي يقلل من تأثير التريتيوم على البكتيريا.

وتشير مجلة Eurasian Journal of Chemistry إلى أن استخدام هذه المادة يعيد جميع المؤشرات إلى مستواها الأصلي.

ووفقا للعلماء، يتقلب مستوى الإشعاع الطبيعي من 5 إلى 20 ميكرورونتغين. أما أثناء إجراء التصوير الفلوري فتكون الجرعة 50 ميكرورونتغين، ومثل هذه الجرعات لا تشكل خطرا على معظم الكائنات الحية، بما فيها الإنسان.

وتجدر الإشارة إلى العلماء في جميع أنحاء العالم يعملون على تحديد الآثار البيولوجية للجرعات الإشعاعية. وتدرس حاليا التأثيرات الناجمة عن الجرعات الصغيرة (تصل إلى 11.5 رونتغين)، التي لدى الأشخاص الأحياء حساسية مختلفة تجاهها. لذلك عندما تتعرض الكائنات الحية للإشعاع، تتشكل جزيئات نشطة كيميائيا في الخلايا، ما يؤدي إلى إتلاف الخلايا ومادتها الوراثية.

وقد درس فريق من علماء معهد الفيزياء الحيوية التابع لأكاديمية العلوم الروسية فرع سيبيريا وجامعة سيبيريا الفيدرالية وجامعة موسكو خصائص بعض العوامل التي تخفف من تأثير جرعات الإشعاع المنخفضة على البكتيريا المضيئة Photobacteriumphosphreum.

وتقول البروفيسورة ناديجدا كوديرياشوفا: “يمكن أن تكون المواد الواقية من الإشعاع ذات أصل طبيعي واصطناعي. تشمل المجموعة الأولى المواد الدبالية المعزولة من التربة الخصبة والخث وغيرها من التكوينات الطبيعية المحتوية على الكربون. والفوليرينول هو عامل من أصل اصطناعي. ومثل المواد الدبالية الطبيعية، يتفاعل مع النويدات المشعة التي عمليا تتلقى منتجاتها المتحللة “الضربة”.

ووفقا لها، الفوليرينول هي مشتقات من الفوليرينات، “كرات” تتكون من أعداد مختلفة من الحلقات العطرية المكونة من خماسية وسداسية أعضاء من ذرات الكربون. والفوليرينول على عكس الفوليرين، قابل للذوبان في الماء مع احتفاظه بنشاط مضاد للجذور، ما يسمح باعتباره واقيا واعدا من الإشعاع.

وتقول: “استخدمنا معرفتنا أن وجود التريتيوم يزيد من سطوع البكتيريا الفلورية. وأن إدخال الفوليرينول يعيد مستوى السطوع إلى قيم التحكم (من دون التريتيوم) ، كما أن مستوى النشاط الأنزيمي الكلي يتغير قليلا، وبالتالي فإنه لا يؤثر على عملية التمثيل الغذائي للكائنات الحية الدقيقة التي لدينا”.

وبالإضافة إلى ذلك، أدى إدخال الفوليرينول إلى تقليل محتوى أنواع الأكسجين التفاعلية التي تلحق الضرر بالخلايا.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • النائب رفعت شكيب يستعرض تقريرا حول تفاصيل الاتفاقيات الجديدة للبحث والتنقيب عن البترول
  • لتنفيذ ما بها من توصيات.. "النواب" يحيل 25 تقريرا من لجنة الاقتراحات والشكاوي إلى الحكومة
  • كرات نانوية للحماية من الإشعاع!
  • محافظ بني سويف يعقد اجتماعاً موسعا لمراجعة الاستعدادات للتعامل مع أخطار الأمطار
  • «الأرصاد» تكشف أماكن سقوط الأمطار غدا.. بدء نوة القاسم
  • النقل الذكي في مصر.. ثورة التكنولوجية التي تعيد تشكيل شوارعنا
  • بتطهير مخرات السيول.. الأقصر تستعد لفصل الشتاء وسقوط الأمطار
  • الأقصر تعلن الانتهاء من تطهير كافة مخرات السيول استعدادا لموسم الأمطار
  • صحة الدقهلية: وكيل الطب العلاجى يتفقد المكان المخصص لغسيل كلي الطوارئ للأطفال بـ "بلقاس "
  • للحماية من السكتة الدماغية يجب تقليل التوتر