2023-10-17ruaaسابق السوداني لبايدن: العدوان الإسرائيلي على غزة يثير غضب شعوب المنطقة والعالم انظر ايضاً السوداني لبايدن: العدوان الإسرائيلي على غزة يثير غضب شعوب المنطقة والعالم

بغداد-سانا أكد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي

آخر الأخبار 2023-10-17المقاومة الفلسطينية: نعرب عن بالغ استهجاننا واستنكارنا لمواقف الدول التي صوّتت ضد مشروع القرار الروسي في مجلس الأمن والذي يدعو إلى وقف “إطلاق نار إنساني” لفتح ممرات إنسانية لمساعدة وإنقاذ المدنيين في قطاع غزة 2023-10-17السوداني لبايدن: العدوان الإسرائيلي على غزة يثير غضب شعوب المنطقة والعالم 2023-10-17وسائل إعلام لبنانية: العدو الإسرائيلي قصف عدة مناطق في جنوب لبنان عند المناطق الحدودية مع فلسطين المحتلة منها محيط بلدة كفركلا وسهل الخيام 2023-10-17المقاومة الفلسطينية تستهدف تحشيدات للعدو الإسرائيلي في قاعدة “تسيلم” العسكرية برشقات صاروخية ضمن عملية طوفان الأقصى 2023-10-17وسائل إعلام فلسطينية: استشهاد عدد من الفلسطينيين وجرح آخرين جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلهم وسط رفح جنوب قطاع غزة 2023-10-17الدفاعات الجوية الروسية تسقط 8 مسيرات أوكرانية فوق القرم 2023-10-17وسائل إعلام العدو الإسرائيلي تعترف بإصابة 3 إسرائيليين جراء الصاروخ المضاد للدبابات الذي استهدف مستوطنة المطلة الحدودية مع لبنان 2023-10-17المقاومة الفلسطينية: مجازر الاحتلال لن تفلح في كسر إرادة الفلسطينيين وتلاحمهم مع المقاومة 2023-10-17أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) في يومها الحادي عشر 2023-10-17تراجع أسعار النفط

مراسيم وقوانين خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03الأحداث على حقيقتها إصابة أربعة مواطنين جراء اعتداء التنظيمات الإرهابية بالقذائف على ريف اللاذقية 2023-10-07 خروج منشأة توليد كهرباء السويدية من الخدمة نتيجة استهدافها من قبل الاحتلال التركي 2023-10-06صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً لمراقبة الأرض 2023-10-15 روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11فرص عمل الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05 السورية للاتصالات تعلن عن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لشغل وظائف شاغرة بفرعها بدرعا 2023-09-07الصحافة صحفي أمريكي: (إسرائيل) والولايات المتحدة مسؤولتان عما يحدث في قطاع غزة 2023-10-16 بروفيسور في جامعة أمريكية: على الولايات المتحدة أن تفكر مرتين قبل دعمها عدواناً برياً على غزة 2023-10-16حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-1717 تشرين الأول 1961- الشرطة الفرنسية تقتل حوالي 300 مغترب جزائري بإلقائهم في نهر السين في باريس 2023-10-1616 تشرين الأول 1945- تأسيس منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) 2023-10-1515 تشرين أول 1955- تأسيس اتحاد إذاعات الدول العربية 2023-10-1414 تشرين الأول 1964- منح جائزة نوبل للسلام للقس الأمريكي مارتن لوثر كنغ 2023-10-1313 تشرين الأول 1988 – الإعلان عن فوز الأديب المصري نجيب محفوظ بجائزة نوبل في الأدب 2023-10-1212 تشرين الأول 2000- عيد الطفولة في البرازيل
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: تشرین الأول قطاع غزة غزة 2023 10 على غزة

إقرأ أيضاً:

اجتياح حي الشجاعية بين استنزاف جيش الاحتلال والفظائع والانتهاكات ضد المدنيين

نشر موقع "موندويس" تقريرا قال فيه إن "إسرائيل" أُجبرت على الدخول في حرب استنزاف مع إعادة المقاومة الفلسطينية تشكيل نفسها في جميع أنحاء قطاع غزة، لكن لا يظهر حجم الفظائع التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في هذه المعارك إلا من خلال الشهادات بعد انتهاء القتال.

وقال الموقع، في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنه في ظهيرة يوم 26 حزيران/ يونيو فوجئ سكان حي الشجاعية شرق مدينة غزة - أحد أكبر أحياء قطاع غزة الذي يقطنه أكثر من 300,000 نسمة - بالدبابات الإسرائيلية تتقدم نحو حيهم؛ حيث أطلقت النار بشكل عشوائي، بحسب وصف السكان للمشاهد الفوضوية التي عاشوها؛ حيث جمع الكثيرون حاجياتهم على عجل في أكياس كانوا قد أعدوها لجولة أخرى من النزوح. وفي غضون ساعات، انتشرت مقاطع الفيديو والصور التي تظهر الآلاف وهم يفرون في حالة من الذعر والخوف والدموع.


وبحسب الموقع؛ تروي أروى عويس (22 عامًا) التي وضعت طفلها في منزلها في شارع المنطار، أنها رأت زوجها يهرع إلى المكان عندما رأى الدبابات تقترب على بعد 300 متر من منزلهم؛ حيث حملوا ما استطاعوا حمله وتوجهوا إلى مستشفى صبحة، مصرحة لـ"موندويس": "لم أكن مدركة لما كنت أفعله، فوضعت مستلزمات طفلتي الرضيعة في حقيبة، وحملتها وخرجنا إلى الشارع دون أن نرتدي ملابس مناسبة أو نلبس أحذيتنا في أقدامنا".

وذكر الموقع أنه بعد أن عانت أروى من عمليات نزوح متعددة في الأشهر السابقة، ومعرفتها بالفظائع التي كانت القوات البرية الإسرائيلية قادرة على ارتكابها من المجازر السابقة في الشمال، أدركت أروى أن البقاء لم يكن خيارًا، فانضمت إلى شقيقتها لينا، ولجأن معًا إلى شقيقة ثالثة في الضواحي الغربية لبلدة الشجاعية، وعندما اجتمعت الأخوات الثلاث، قررن النزوح من الشجاعية بالكامل، فقد كانت الأخت الثالثة التي استضافتهم تبحث هي الأخرى عن مكان آخر تلجأ إليه مع عائلتها إلى أن يبدأ التوغل في الانحسار. ففكروا في مناطق غرب مدينة غزة، أو أن يخاطروا بالذهاب إلى الجنوب وعدم القدرة على العودة.

وكانت أروى تتحرك غربًا عبر حي الشجاعية، وشاهدت المنازل المجاورة تتعرض للقصف، ولكن بمعجزة ما نجت هي وأحباءها رغم إصابة المباني والشوارع من حولهم، وقالت: "طوال الطريق كنت أنظر إلى وجه ابنتي البالغة من العمر شهرين على الرغم من مشاهد الموت والأشلاء المتراكمة فوق بعضها البعض من الطائرات المسيرة التي استهدفت السكان الفارين، لم أكن أفكر إلا في شيء واحد وهو أنني كنت أحمل ابنتي وأنقلها من منطقة إلى أخرى للمرة الثالثة في حياتها القصيرة. فكرت أنه ليس من العدل أن تشهد طفلة كل هذه المشاهد وتسمع كل هذه الأصوات".

وأوضحت أروى: "نحن لا نهرب من الموت، فلقد متنا عدة مرات بالفعل طوال فترة هذه الحرب، ونحن ننتظر توقفها، ولقد تفحمت قلوبنا بسبب ما عشناه. ولكن إذا كان لدينا حرية الاختيار، فنحن لا نريد الموت تحت الأنقاض. لا نريد أن تأكل الكلاب الضالة جثة ابنتي، لأن هذا ما يحدث عند اجتياح أي منطقة يجتاحها الجيش الإسرائيلي في غزة؛ حيث تُترك الجثث في الشوارع وتحت الأنقاض حتى تأكلها الكلاب".

ولفت الموقع إلى أنه بعد الانسحاب الإسرائيلي من حي الشجاعية قبل شهرين، عادت العديد من العائلات إلى منازلها المدمرة وحاولت إعادة التوطن وسط الأنقاض، لتواجه هذا الاجتياح الأخير المتجدد دون سابق إنذار؛ حيث لم يستهدف الهجوم الإسرائيلي المفاجئ الذي شنه الجيش الإسرائيلي المنطقة المحيطة بمستشفى صبحة فحسب، بل استهدف أيضًا الشجاعية بشكل عام، بما في ذلك مختلف قطاعاتها المترامية الأطراف مثل التركمان والتفاح. 

وأشار الكاتب إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يوجه أي إنذار للمدنيين قبل إطلاق عمليته، وبدلًا من ذلك استخدم عنصر المفاجأة لاقتحام المنطقة بقوة برية كبيرة. ووفقًا للشهادات التي جمعتها موندوفيس من سكان الحي، فوجئ الجميع بالاقتحام المفاجئ. وبعد عدة ساعات فقط من بدء الاقتحام، ألقى الجيش الإسرائيلي منشورات وأجرى مكالمات هاتفية مع السكان، وأمرهم بمغادرة حي الشجاعية والتوجه جنوبًا. ووفقًا لشهادات السكان، فقد حاصر الجيش الإسرائيلي المنطقة وانتشر بسرعة كبيرة.

وقال شهود عيان إن مستشفى صبحة للولادة الصغير أصبح ملجأً للعائلات التي تم إبادة غالبية أفرادها لأن أفراد عائلاتهم كانوا منتمين لحركة حماس، ومن نجا منهم لجأ إلى المستشفى بعد أن دُمرت جميع منازلهم وقُتل معظم أقاربهم.

ويهدف هذا النمط المتكرر من الاجتياحات إلى سحق المقاومة، بعد أن أهلكت الشجاعية في عمليات سابقة. ولكن على الرغم من الدمار الواسع النطاق؛ يصر السكان على إعادة البناء والمقاومة، ويصرون على العودة للعيش بين أنقاض منازلهم.


"جز العشب" كحرب استنزاف
وأفاد الموقع أن هناك نمطٌ معين في طريقة عمل الجيش الإسرائيلي ظهر حتى الآن في المناطق التي انسحب منها سابقًا بعد "تطهيرها" من المقاومة هناك. فالجيش يشن هجومًا مباغتًا، ويقتل بشكل عشوائي، ويعتقل الناس بشكل جماعي، ويحاصر الأحياء ويفتشها بيتًا بيتًا، وفي الوقت نفسه يخوض معركة مع مقاتلي المقاومة الذين يحاولون إيقاع القوات الغازية في كمائن. وعند تفتيش منزل ومداهمة آخر، يتم تنفيذ الاعتقال أو الإعدام على الفور. وقد يستمر كل ذلك لعدة أيام وأحيانًا لأسابيع، ولا تظهر الشهادات عن حجم الفظائع التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي إلا بعد انتهاء عملياته.

وأوضح الموقع أنه بعد انسحابه؛ يستمر الجيش في مراقبة المنطقة لفترات طويلة، ويعود إليها بعد انسحابه ليختبر قدرة المقاومة على إعادة تشكيل نفسها في تلك المنطقة ومواجهة الجيش مرة أخرى. لكن في كل مرة، تظهر المقاومة في كل مرة قدرة على الصمود والقدرة على الاستمرارية التي استمرت طوال أشهر من الاجتياح البري.

ووفق الموقع؛ فهذا ما فعله الجيش الإسرائيلي عندما اجتاح مستشفى الشفاء في آذار/ مارس للمرة الثانية منذ بداية الحرب، حيث فرض حصارًا على المجمع الطبي ومحيطه لمدة أسبوعين ودمره بالكامل. ووصفت شهادات الناجين كيف قام الجنود الإسرائيليون بجمع المرضى والطاقم الطبي وأعدمهم مع موظفي غزة المدنيين واللاجئين النازحين في مجزرة كبيرة قبل دفنهم في مقابر جماعية.

وتكرر النمط نفسه عندما أعاد الجيش اجتياح مخيم جباليا للاجئين في منتصف أيار/ مايو، حيث أمضى ثلاثة أسابيع في معركة مع مقاتلي المقاومة في أزقة المخيم قبل أن ينسحب في نهاية المطاف.


ويحدث الشيء نفسه الآن في الشجاعية، ومن المرجح أن تكون النتائج هي نفسها. لقد أصبحت إستراتيجية الجيش الإسرائيلي واضحة، فهي تسعى إلى "جز العشب" أينما ظهرت المقاومة في غزة مع تراجع القتال من "مرحلته المكثفة"، كما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل أربعة أيام.

واختتم الموقع التقرير بالقول إن هناك طريقة أكثر دقة لوصف هذه الديناميكية، وهي أنها حرب استنزاف مع المقاومة؛ فخلال الساعات الأولى من اجتياح الشجاعية أعلنت فصائل المقاومة عن عملياتها الدفاعية ضد القوات الإسرائيلية، بما في ذلك تدمير دبابات وناقلات جند واستهداف مجموعات من الجنود. ولم تكد تمضي 24 ساعة على الاجتياح حتى بدأت التقارير الأولية تتوالى حتى وقت كتابة هذا التقرير عن وقوع خسائر إسرائيلية فادحة في الشجاعية.

مقالات مشابهة

  • بزعم مساعدة حماس.. مستوطنون يقاضون 3 دول أمام الفيدرالية الأمريكية
  • إطلاق realme GT 6 في الإمارات والذي يجمع بين ميزات “Flagship Killer” وقوة الذكاء الاصطناعي
  • إيران تؤكد دعمها للمقاومة الفلسطينية وتلميحات بعملية “الوعد الصادق 2” ضد “إسرائيل”
  • نيبينزيا: القرار الأمريكي حول وقف إطلاق النار في غزة لم ينفذ
  • موندويس: اجتياح الشجاعية حرب استنزاف لإسرائيل وفظائع ضد المدنيين
  • اجتياح حي الشجاعية بين استنزاف جيش الاحتلال والفظائع والانتهاكات ضد المدنيين
  • اسرائيل في مشروع “الهنود الحمر”
  • أمين عام جامعة الدول العربية يدين مصادقة إسرائيل على “شرعنة بؤر استيطانية”
  • فلسطين تدعو مجلس الأمن إلى إجراء عاجل لضمان حماية المدنيين
  • مسؤولان أمريكيان: واشنطن أرسلت عشرات الآلاف من القنابل والصواريخ لـ “إسرائيل” منذ بدء عدوانها على قطاع غزة