جمعية البيئة الخضراء و«وقاء» يبحثان التعاون في مجال حماية البيئة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
بحثت جمعية البيئة الخضراء والمركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها «وقاء» خطة الجمعية وسبل التعاون بين الطرفين والشراكة المجتمعية بين الجهات الحكومية والجمعيات التخصصية.
جاء ذلك خلال زيارة وفد جمعية البيئة الخضراء واللقاء بمدير مركز وقاء، المهندس أيمن الغامدي، وعدد من المسؤلين بالمركز بمكتبه بالعاصمة الرياض، حيث أبد الغامدي ترحيبه بالتعاون في عقد مايحقق تمكين الجمعيات التخصصية بما يخدم تطلعات القيادة الرشيدة على المستوى العلمي والعملي، مؤكدا على تشجيع القطاع غير الربحي للقيام بدوره الخدمي للمجتمع في جميع الجوانب.
فيما أكد رئيس مجلس إدارة جمعية البيئة الخضراء، الدكتور عبدرب الرسول العمران، أن التعاون مع مركز «وقاء» يعزز دور الجمعية في حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة.
وقال: "إن الجمعية حريصة على التعاون مع الجهات الحكومية والخاصة في مجال حماية البيئة، ونحن متفائلون بمستقبل التعاون مع مركز وقاء لتحقيق أهدافنا المشتركة".
دور الجمعيات التخصصيةوأوضح مدير مركز وقاء، المهندس أيمن الغامدي، أن المركز يدعم دور الجمعيات التخصصية في مجال حماية البيئة، ويعمل على توفير التسهيلات اللازمة لها لتحقيق أهدافها.
وقال: "إن مركز وقاء يسعى إلى تعزيز التعاون مع الجمعيات التخصصية في مجال حماية البيئة، ونحن على استعداد تام لدعم جهودها في هذا المجال".
يضم الوفد مكون الدكتور عبدرب الرسول العمران رئيس مجلس الإدارة، والمهندس صالح الحميدي نائب رئيس مجلس الادارة، والرئيس التنفيذي عمار البوحويح، والمهندس أحمد الناشي مدير برنامج التدريب والتوعية البيئية بالجمعية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء جمعية البيئة الخضراء وقاء البيئة السعودية حماية البيئة فی مجال حمایة البیئة التعاون مع مرکز وقاء
إقرأ أيضاً:
غرفة تجارة حلب تبحث تعزيز التعاون الاقتصادي مع جمعية التنمية والفكر الدولية التركية
حلب-سانا
بحث رئيس غرفة تجارة حلب محمد سعيد شيخ الكار مع رئيسة مجلس إدارة جمعية التنمية والفكر الدولية التركية صبيحة دوغان والوفد المرافق، سبل تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي بين الجانبين.
وأكّد شيخ الكار خلال اللقاء أهمية تعزيز اللقاءات الدورية بين الفعاليات الاقتصادية السورية والتركية، وأشار إلى إمكانية الاستفادة من خبرات الجمعية في تطوير الاقتصاد الوطني.
وقال شيخ الكار: “نسعى إلى تحسين الواقع الاقتصادي في سوريا، ولا سيما في حلب التي تُعدّ مركزاً تجارياً حيوياً، كما نثمّن دعم الجمعية لمشاريع تُشرك النساء السوريات في النهضة الاقتصادية، مما يُعزز العدالة المجتمعية والتنمية الشاملة”.
من جهتها قدّمت دوغان شرحاً عن دور جمعية كاتو دار كمنظمة غير حكومية تُركّز على المشاريع الاقتصادية المستدامة، والدراسات المرتبطة بالتنمية البشرية وحماية البيئة، والأنشطة الأكاديمية والفكرية.
وأوضحت دوغان أن الجمعية تطمح إلى إطلاق مشاريع مشتركة مع غرفة تجارة حلب، تُسهم في تنشيط الحركة التجارية وتطوير البنى التحتية الاقتصادية”، معربةً عن التزامها بدعم الخطط التنموية التي تستهدف الفئات الأكثر احتياجاً، كالنساء والشباب.
تابعوا أخبار سانا على
غدًا.. تدابير سير على الطريق البحرية من بيروت الى الضبيه