الإطاحة بإرهابي في كركوك و5 متهمين بتجارة المخدرات في محافظات متفرقة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
بغداد اليوم -
بجهد فني وعبر معلومات استخبارية دقيقة، تمكنت من خلالها مفارز مديرية استخبارات وأمن كركوك التابعة الى المديرية العامة للاستخبارات والأمن بوزارة الدفاع، من الاطاحة بأحد العناصر الارهابية الخطيرة في قضاء الدبس بمحافظة كركوك وهو أبرز اهداف المديرية، صادرة بحقه مذكرة قضائية وفق احكام المادة (٤ إرهاب)، جاء القبض بالتنسيق مع الفرقة الرابعة عشرة، وجرى اتخاذ الاجراءات اللازمة بحقه وإحالته إلى التحقيق.
وفي سياق منفصل، ومن خلال المتابعة الميدانية لملف تجار المخدرات، استطاعت مفارز المديرية العامة للاستخبارات والأمن، إلقاء القبض على (٥) من مروجي وتجار المواد المخدرات في محافظات (بغداد، ذي قار، الديوانية)، وضبطت بحوزتهم (٥٠٠٠) حبة مخدرة، صادرة بحقهم مذكرات قبض وفق احكام المادة (٢٨) مخدرات، جرى تسليمهم الى الجهات المختصة أصولياً.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
تعين رئيس جديد للاستخبارات في سوريا.. من هو أنس خطاب؟
أعلنت القيادة العامة للإدارة الجديدة في سوريا، الخميس، تعيين أنس خطاب رئيسا جديدا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد.
خطاب – المعروف باسم أبو أحمد حدود، بحسب وسائل إعلام محلية، من مدينة جيرود في ريف دمشق، وهو الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
وتولى مهمة الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وبدأ يتولى فيها مهمات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام (تجسس) عن أبناء كل منطقة.
على لائحة الإرهاب
أُدرج اسم أنس حسن خطَاب في قائمة الإرهاب في سبتمبر 2014، لارتباطه بتنظيم القاعدة.
أصبح أنس حسن خطاب الأمير الإداري لجبهة النصرة لأهل الشام في مطلع عام 2014. وفق تقرير لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي.
وكان في أواخر عام 2013 أحد قادة جبهة النصرة والأمير الإداري العام لهذه الجماعة، كما أصبح خطاب أيضا عضوا في مجلس الشورى التابع لجبهة النصرة.
وكان خطاب يجري اتصالات بشكل دوري مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق، لتلقي المساعدات المالية والمادية، وقد ساعد على تيسير التمويل والأسلحة لجبهة النصرة، بحسب تقرير مجلس الأمن.