«الثقافة الفلسطينية» تستنكر اعتقال الفنانة دلال أبو آمنة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
استنكرت وزارة الثقافة الفلسطينية، اعتقال الفنانة الفلسطينية دلال أبو آمنة، على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، موضحة أنّ الاعتقال يأتي ضمن حملة التنكيل بالشعب الفلسطيني المحتل.
ونشر الحساب الرسمي لوزارة الثقافة الفلسطينية، بيانا عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، جاء فيه: «وزارة الثقافة تستنكر اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي، الفنانة دلال أبو آمنة من الناصرة، بعد تحريض مستوطنين ضدها».
وسبق وأعلنت الكاتبة سامية عياش، عبر حسابها الشخصي على إنستجرام، اعتقال دلال أبو أمنة الفنانة الفلسطينية، قائلة: «تم اعتقال الفنانة الفلسطينية دلال أبو آمنة من قبل القوات الإسرائيلية، بعد تحريض من المستوطنين، وهي الآن تخضع للتحقيق».
وأعلنت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، الإسرائيلية، اعتقال الفنانة والمؤثرة الفلسطينية دلال أبو آمنة، بعد نشرها رسائل دعم لغزة عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: «اقتادت عناصر الشرطة الإسرائيلية آمنة أبو دلال للاستجواب، وستمثل أمام القاضي اليوم الثلاثاء»، فيما أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية، بأنّ وزير العدل الإسرائيلي ياريف ليفين، تقدم بمقترح لتعديل قانون حظر تداول المحتوى الإرهابي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دلال أبو آمنة وزارة الثقافة الثقافة الفلسطينية اعتقال الفنانة دلال أبو آمنة
إقرأ أيضاً:
ساكنة إيكوت تستنكر صمت السلطات الإقليمية بشأن ملف إصلاح منازلهم المتضررة من الزلزال :
تحرير :زكرياء عبد الله
تتسائل ساكنة دوار إيكوت، التابع لدائرة تحناوت، عن مآل عارضة تحمل توقيع أزيد من أربعين شخصا تسلمتها عمالة الحوز أزيد من ثلاث أشهر تطالب فيها بإصلاح منازلها المتضررة جراء الزلزال ،إلا أن”الصمت غير المبرر” للسلطات الإقليمية بخصوص العارضة لم يعد مفهوما.
وأعرب عدد من المتضررين عن استغرابهم من تجاهل مطالبهم، رغم أنهم قاموا بكافة الإجراءات المطلوبة، بما في ذلك عقد اجتماع رسمي بمقر دائرة تحناوت، والذي شهد حضور رئيس الدائرة . ووفقًا لتصريحات بعض المواطنين، فقد تلقو وعودا بالتفاعل السريع مع ملفهم، وهو ما لم يتحقق إلى حدود الساعة.
واعتبرت الساكنة أن هذا التأخير “إجحاف في حقهم وتماطل غير مبرر”، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها بسبب الأضرار التي لحقت بمنازلهم، والتي جعلت الكثيرين منهم يعيشون في أوضاع غير إنسانية.
وطالبت الساكنة الجهات المعنية، وعلى رأسها السلطات الإقليمية، بالتدخل العاجل لإنصافهم والاستجابة لمطالبهم، ملوحين بالتصعيد في حال استمرار التجاهل، مؤكدين أن مطالبهم مشروعة وتندرج ضمن الحق في السكن الكريم والحماية الاجتماعية.