أفادت القناة 12 الإسرائيلية، بالتوصل لصيغة تتيح لوزير الأمن والكابينت إغلاق وسائل الإعلام.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

وأعلنت ‏مصادر إسرائيلية، أن وقف إطلاق نار في جنوب غزة اعتبارا من 9 صباحا للسماح بخروج مدنيين عبر معبر رفح.

وقد تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل وأمريكا، على وقف لإطلاق النار في جنوب قطاع غزة في التاسعة من صباح اليوم الاثنين، تزامنا مع إعادة فتح معبر رفح.

ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى  بلدة سديروت.

وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.

وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.

وأعلن حزب الله اللبناني،  إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.

وأفادت وسائل إعلامية، يوم السبت، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.

وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

حماس توضح موقفها بالمفاوضات وسط مساع مكثفة لإبرام صفقة

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى ممكن "إذا توقف الاحتلال عن وضع شروط جديدة"، فيما أعرب البيت الأبيض عن تفاؤله بسير المفاوضات. وتزامن ذلك مع أنباء متضاربة عن زيارة مزمعة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى القاهرة.

وقالت حماس -في بيان نشرته اليوم الثلاثاء على موقعها الرسمي على تليغرام- إنها تؤكد "في ظل ما تشهده الدوحة اليوم من مباحثات جادة وإيجابية برعاية الإخوة الوسطاء (في البلدين) القطري والمصري فإن الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن إذا توقف الاحتلال عن وضع شروط جديدة".

وأكدت حماس مرارا أن أي اتفاق لتبادل الأسرى يجب أن يؤدي إلى وقف العدوان على قطاع غزة، وعودة المهجرين إلى مناطقهم، وقد اتهمت نتنياهو في السابق بالمماطلة ووضع شروط جديدة لإحباط جهود التوصل إلى اتفاق.

وفي الأيام الأخيرة، تحدث المسؤولون الإسرائيليون عن تحقيق تقدم في مفاوضات صفقة التبادل، وأشار متحدث باسم نتنياهو أمس الاثنين إلى احتمال التوصل إلى اتفاق قبل تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب منصبه يوم 20 يناير/كانون الثاني المقبل.

إعلان

الموقف الأميركي

من جانب آخر، قال البيت الأبيض إنه يواصل "العمل بنشاط للتوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة. ولكن ما فهمناه من فريقنا هو أنه لا يوجد شيء وشيك حتى الآن".

وفي وقت سابق، ذكر منسق اتصالات الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أن المسؤولين الأميركيين يعتقدون أن حماس وإسرائيل تقتربان من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.

وقال كيربي "نعتقد -وقال الإسرائيليون ذلك- أننا نقترب، ولا شك في ذلك. نحن نعتقد ذلك لكننا نتحلى بالحذر أيضا في تفاؤلنا… وصلنا إلى مثل هذا الوضع من قبل ولم نتمكن من الوصول إلى خط النهاية".

وأجرى ترامب محادثة هاتفية مع نتنياهو أمس الاثنين، جرى خلالها بحث وقف الحرب على غزة واستعادة الأسرى الإسرائيليين.

ووصف ترامب المحادثة بأنها "جيدة للغاية"، في حين قال متحدث باسم نتنياهو إن الرئيس الأميركي المنتخب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بأنه يريد أن يرى الحرب تصل إلى نهايتها.

وكانت تقارير إخبارية إسرائيلية تحدثت عن تحقيق "تقدم غير مسبوق" باتجاه التوصل إلى صفقة تبادل، لكنها أشارت أيضا إلى فجوات تتعلق بعدد الأسرى الإسرائيليين الذين سيتم الإفراج عنهم، ومراحل تنفيذ الاتفاق المحتمل.

"نتنياهو ليس بالقاهرة"

في غضون ذلك، تضاربت الأنباء بشأن زيارة مزمعة لرئيس الوزراء الإسرائيلي إلى القاهرة.

ونقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة أن نتنياهو يتوجه إلى العاصمة المصرية اليوم الثلاثاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأضافت المصادر أن من المتوقع توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة خلال الأيام المقبلة.

بيد أن متحدثا باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي قال إن "نتنياهو ليس في القاهرة"، كما نفى مصدر مصري لقناة "القاهرة الإخبارية" الأنباء عن زيارة مرتقبة.

وقال عميت سيغل الصحفي بالقناة 12 الإسرائيلية "خلافا لتقرير رويترز، نتنياهو ليس في طريقه إلى القاهرة. ربما يكون هناك بعد نصف ساعة أو يوم أو سنة، لكن في هذه اللحظات هو ليس هناك".

إعلان

من ناحية أخرى، تواصل المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى الضغط على نتنياهو من أجل إبرام اتفاق لإعادة جميع الأسرى من غزة، وليس صفقة جزئية كما تردد في وسائل الإعلام المحلية.

وقالت أسيرات إسرائيليات سابقات في غزة اليوم الثلاثاء إن حماس تريد صفقة شاملة "وحكومتنا تبحث عن أنصاف حلول".

وأضفن أن "صفقة جزئية ستخلّف جرحا في قلوب مجتمع إسرائيل لأجيال".

وتتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق للحفاظ على منصبه وحكومته، إذ يهدد وزراء متطرفون -بينهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش– بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها إن قبِل إنهاء الحرب على غزة.

مقالات مشابهة

  • حديث إسرائيلي عن تقدم كبير بمفاوضات غزة واتفاق محتمل خلال شهر
  • حماس: وقف إطلاق النار “ممكن” إذا توقف الاحتلال عن وضع شروط جديدة
  • البيت الأبيض: نقترب من التوصل إلى اتفاق بشأن غزة
  • حماس توضح موقفها بالمفاوضات وسط مساع مكثفة لإبرام صفقة
  • الهباش: الشعب الفلسطيني ضحية بين مطرقة الاحتلال وسندان حماس
  • أول رد من «حماس» على اقتراب التوصل لوقف إطلاق النار
  • حماس: التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ممكن
  • حماس: اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن.. بهذا الشرط
  • حركة حماس تعلن امكانية وقف اطلاق النار بغزة
  • المجازر الإسرائيلية مستمرة.. ووقف إطلاق النار يقترب في قطاع غزة