شانيا توين إلى أبوظبي لإحياء مهرجان ياسلام
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
تحيي الفنانة الكندية الشهيرة شانيا تواين حفلاً غنائياً في العاصمة الإماراتية أبوظبي بنهاية الشهر الحالي بعد التجارب التأهيلية لسباق الفورمولا1.
وكشفت شركة "إثارة" اليوم الثلاثاء أن تواين سوف تحيي حفلة مساء السبت 25 نوفمبر (تشرين الثاني) في الاتحاد بارك بجزيرة ياس في أبوظبي.
وتعد شانيا تواين واحدة من أشهر نجوم الموسيقى، وحققت ألبوماتها مبيعات أسطورية حول العالم على مدار مسيرتها الموسيقية الممتدة على ثلاثة عقود.
LET’S GO GIRLS! ????
Canadian country pop and fashion icon, @ShaniaTwain, will be taking the stage at the Yasalam After-Race Concerts, on Saturday November 25! ????
Level up your concert experience and get your Golden Circle Upgrade via https://t.co/s5ZeyabidA pic.twitter.com/3Hqyi0J2zN
واشتهرت النجمة الكندية بتقديم مجموعة من الأغاني من بينها "أني مان أوف ماين"، و"ذات دونت أمبريس مي ماتش"، و"يوآر ستيل ذا ون"، و"مان آي فيل لايك إيه وومان".
وتنضم شانيا تواين إلى عقد من كبار نجوم الذين يحيون حفلات مهرجان ياسلام لما بعد السباق لهذا العام، من بينهم الفنان تييستو والمغنية الشهيرة آفا ماكس، بالإضافة إلى فرقة موسيقى الروك "فوو فايترز".
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة "إثارة" سيف راشد النعيمي أنه سوف يتم خلال الأسابيع القليلة المقبلة الإعلان عن النجم النهائي الذي تختتم به حفلات ما بعد السباق لهذا الموسم
ويذكر أن فعاليات عطلة أسبوع سباق جائزة أبوظبي الكبرى للفورمولا1 لهذا العام تعقد من الخميس 23 ولغاية الأحد 26 نوفمبر (تشرين الثاني) في جزيرة ياس، مختتمة الموسم الأطول في مسيرة بطولة العالم للفورمولا1.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فورمولا1 حلبة ياس
إقرأ أيضاً:
مزارعو غزة يتحدون دمار الحرب لإحياء سلة غذاء فلسطين
شكّلت حرب إسرائيل على غزة تحديا كبيرا أمام مزارعي القطاع الذين ينتجون أطنان الخضراوات والفواكه للقطاع ويصدّرون منها إلى بلدان عربية وأوروبية، لكن ومع وقف إطلاق النار ثمة آمال بإعادة إحياء "سلة الغذاء" الفلسطينية.
جرف الاحتلال الإسرائيلي آلاف الدونمات الزراعية خلال الحرب على غزة، كان حصادها الوفير يغطي السوق المحلي الغزّي ويُصدّر أجوده للضفة الغربية ولإسرائيل، ولأسواق عربية وأوروبية وحتى الروسية.
مثّلت الحرب غير المسبوقة تحديًا قاسيًا ومُرا على المزارعين في قطاع غزة، الذين اضطر عدد منهم لاستصلاح بعض الأراضي في المناطق الإنسانية، وزراعة بعض الخضراوات للسوق الغزي لمواجهة المجاعة خلال الحرب.
غلاء وقصفيروي المزارع الفلسطيني محمد الدهاليز من سكان مدينة رفح (جنوبي القطاع)، تفاصيل قاسية من محاولات المزارعين خلال الحرب، إذ ارتفعت أسعار أدوات الزراعة والمبيدات والأدوية لأضعاف سعرها الحقيقي مع خوف دائم من المداهمة والقصف.
ويقول في حديث لوكالة سند للتحقق الإخباري في شبكة الجزيرة: "الزراعة في الحرب مكلفة للغاية، والأدوية نشتريها بأكثر من 3 أضعافها وبعضها يصل إلى 10 أضعافها، فضلا عن شح المياه التي نوفرها عبر ألواح الطاقة الشمسية، والتي تنعدم عند تلبد السماء بالغيوم".
إعلانويقول المزارع محمد بقهر عن "السلّة الزراعية" الموجودة في غزة: "احنا (نحن) بنصدر الخضراوات إلى الدول العربية، وغزة كانت سلة غذاء عربية مهمة وتُصنف الفراولة الغزاوية بالأفضل عربيا، وكان إنتاج غزة وفيرا حيث تربتها وأجواؤها التي تساعد في إنتاج الخضراوات".
صامدونويأمل بقهر بإعادة إحياء الدونمات الزراعية التي جرفها الاحتلال ودمّرها خلال الحرب، بقوله: "احنا روحنا في هاي الأرض، وسنبذل كل جهدنا في زراعتها رغم كل الصعوبات والتحديات، وهنزرع كل شبر في رفح".
وأضاف: "إسرائيل في بداية الحرب بدها تطلعنا من أرضنا، لكننا بقينا صامدين ما بنتركها وبرغم القصف والطيران، مش مهاجرين وهنزرعها ونأكل منها، وهنرجع نزرع في رفح، رفح أطعمت العالم من خضارها وسنعيدها سلة غذاء لغزة وللعالم العربي".