ورق التوت ينافس على الأعلى مشاهدة في مصر.. تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
تمكن مسلسل ورق التوت من الدخول الي قائمة الاعمال الأعلى مشاهدة فى مصر بعد طرحه بايام قليلة ، وذلك عبر منصة watch it .
واحتل مسلسل ورت التوت المركز الرابع من أصل 10 مراكز هم الأعلي مشاهدة بين المسلسلات المعروضة على المنصة فى مصر.
فيما تصدر قائمة الاعلي مشاهدة حكاية “ ما تيجي نشوف ” ، احدي حكايات مسلسل 55 مشكلة حب ، وفى المركز الثاني جاء مسلسل “ صوت وصورة ” من بطولة حنان مطاوع ، بينما جاء في المركز الثالث على باب العمارة .
تدور الأحداث في مكان واحد وهو أكاديمية الفنون المسرحية، في إطار دراما متشابكة في زمن تسعة أشھر، ليواجه كل من الأبطال ما لم یتوقعه، ونكتشف من خلال القصة الخلفيات الاجتماعیة لكلّ منهم.
كما يعالج بعض القضايا الحساسة منها الختان، العنف المنزلي، تحدید النسل، الجھل، الاضطراب النفسي، التنمر، التحرش الجنسي ومشاكل الطبقیة وغيره.
أبطال مسلسل ورق التوت
"ورق التوت" من بطولة شريف سلامة، أسماء جلال، خالد أنور، ثراء جبيل، آية سليم، محمد كيلاني، سلوى عثمان، سلوى محمد علي، جمال عبد الناصر، نور النبوي، سلوى محمد علي. تأليف عبادة نجيب وإخراج حسام علي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ورق التوت أكاديمية الفنون المسرحية جمال عبد الناصر حنان مطاوع سلوي عثمان صوت وصورة شريف سلامة مسلسل 55 مشكلة حب مسلسل ورق التوت ورق التوت
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.