صحيفة الساعة 24:
2024-12-22@20:50:20 GMT

المصراتي: باتيلي تحول إلى جزء من مكتب الدبيبة

تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT

المصراتي: باتيلي تحول إلى جزء من مكتب الدبيبة

اتهم محمود المصراتي، الكاتب والمحلل السياسي الليبي، المبعث الأممي إلى ليبيا، عبد الله باتيلي، بأنه تحول إلى جزء من مكتب الدبيبة.

كتب المصراتي عبر حسابه على فيسبوك، قائلًا “أتابع الآن احاطة المرتشي باتيلي صريرات لمجلس الأمن، وبدل أن يطالب بتشكيل حكومة موحدة للاشراف على الانتخابات وجدت الرجل  لا يزال يصر على أن مسألة تشكيل حكومة جديدة موحدة من الأمور الخلافية بشدة و المعرقلة للانتخابات!!”.

وتساءل؛ “فهل يوجد دولة واحدة في العالم ذهبت للانتخابات بحكومتين؟  الإجابة قطعًا لا”.

وختم موضحًا؛ “لذلك عندما نقول أن هذا الرجل مرتشي كما يقول بعض الدبلوماسيين، وبأنه تحول إلى جزء من مكتب الدبيبة فهو كذلك”.

الوسومالمصراتي

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: المصراتي

إقرأ أيضاً:

عبدالمولى: لن تتحقق «مبادرة خوري» إلا بحكومة موحدة

قال عضو مجلس النواب عبد النبي عبد المولى، إن مبادرة “ستيفاني خوري” المبعوثة الأممية، تهدف إلى تحقيق الهدف الأساسي وهو الانتقال إلى المرحلة الدائمة عبر انتخابات شفافة تشمل كل أنحاء البلاد.

وأكد عبدالمولى، في تصريحات صحفية، أن هذا لا يمكن تحقيقه إلا بوجود حكومة واحدة.

وتابع:” سنناقش في جلسة البرلمان غداً الإثنين بمدينة درنة، بعض القوانين ومخرجات الاجتماع التشاوري بين مجلسي النواب والدولة في المغرب.

الوسوم«مبادرة خوري» حكومة موحدة عبدالمولى

مقالات مشابهة

  • عبدالمولى: لن تتحقق «مبادرة خوري» إلا بحكومة موحدة
  • مجلس الدولة يستنكر مطالبة الخارجية المغربية التنسيق مع حكومة الدبيبة لعقد الجلسات الحوارية مع البرلمان
  • القوى الفاعلة بمصراتة: ندعم مبادرة “خوري” ويجب تشكيل حكومة موحدة
  • حكومة الدبيبة ترفض حوار المغرب.. وتستغرب عدم التنسيق معها
  • القوى الفاعلة في ‌ مصراتة⁩: ندعم تشكيل حكومة موحدة لإجراء الانتخابات
  • أغنية: مخرجات بوزنيقة متوافقة على عدم أهلية حكومة الدبيبة
  • حكومة الدبيبة تعلن استعادة أصول ليبية ومالطا تلتزم الصمت
  • عبد العزيز أغنية: مخرجات بوزنيقة تعزز توافقات دولية لإزاحة حكومة الدبيبة
  • قزيط: مبادرة خوري جاءت في وقتها بعد فشل حكومة الدبيبة 
  • الجديد: ليس في قاموس حكومة الدبيبة شىء اسمه ترشيد إنفاق أو استقرار اقتصادي