موقع 24:
2025-04-07@09:44:46 GMT

وحشية حماس لا تبرر معاقبة جميع الفلسطينيين

تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT

وحشية حماس لا تبرر معاقبة جميع الفلسطينيين

"إنّ لديهم هم أيضاً ضحاياً، ولديهم أسرى وأمهات ثكلى... دعونا نصنع سلاماً حقيقيّاً"... هذا ليس تصريحاً لأحد دعاة السلام الذين يتحدثون من لندن أو واشنطن في مأمن من الأحداث الجارية الدامية، وإنما هو تصريح ليعقوب أرغماني الذي احتُجِزَت ابنته نورا رهينةً من مهرجان الموسيقى على مقربة من بلدة رعيم على الحدود مع غزة.

وفي هذا الإطار، قال كاتب عمود في صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية كنعان مالك، آمل ألا أضطر أبداً أن أعيش العذاب الذي يعيشه يعقوب أرغماني. ولكن، لو وجدت نفسي في موقفٍ موحش كهذا، فآمل أن أجد في نفسي ولو ذرة من إنسانيته وصفائه الأخلاقي.

فما يجعل تعليق أرغماني مذهلاً ليس عمق تعاطفه وحسب، وإنما تناقضه مع كثيرٍ من التعليقات التي وردت خلال الأسبوع الماضي.

Hamas’s barbarism does not justify the collective punishment of Palestinians | Kenan Malik https://t.co/iNVGkTHUNp

— The Observer (@ObserverUK) October 15, 2023

فقد احتفل كثيرون بالأعمال الإجرامية التي أقدم عليها مسلحو حماس. وحاول كثيرون تبرير تلك الأعمال، إذ احتجوا بأن علينا أن نضع تصرفات حماس في سياقها وأن ننظر إليها بوصفها جزءاً من نضال الفلسطينيين المديد من أجل دولتهم ونتاجاً للقمع الذي واجهوه.

سياق تاريخي للعنف الفلسطيني

وقال الكاتب: أجل، هناك سياق تاريخي للعنف الفلسطيني، ولا يزال الفلسطينيون يعانون من القمع الإسرائيلي. ومع ذلك، لا يوجد سياق يُبرر فيه قتل ما يربو على 260 مدنيّاً يشاركون في حفل موسيقي.
ولا يمكن فهم وحشية هجمات حماس على أنها نتاج حتمي لتاريخ القمع، ناهيك عن كونها جانباً من جوانب المقاومة الفلسطينية. كانت هذه أفعال منظومة ثيوقراطية معادية للسامية في حالة انفصام تام عن الأطر الأخلاقية والسياسية التي تسترشد بها حركات التحرر التقليدية.

Like the Tet Offensive in Vietnam in 1968, the Palestinians’ surprise attack has humbled imperialism#FreePalaestine

Read more????https://t.co/1dKRIK7ZbW

— Socialist Worker (@socialistworker) October 12, 2023 إهانة للشعب الفلسطيني

والإيحاء بأن هذه المجزرة تمثل النضال الفلسطيني اعتبره الكاتب إهانة للشعب الفلسطيني ومعركته من أجل الحرية والاستقلال. فقد كان هناك قادة فلسطينيون ممن شجبوا هذه الأعمال الوحشية. ولذلك فإن حماس تمثل خيانة للآمال الفلسطينية وتهديداً لليهود.

ومع ذلك، فإن إدانة حماس وسياساتها وأفعالها لا تكافئ دعم السياسات الإسرائيلية. فقد قطعت إسرائيل الكهرباء والمياه والغذاء والإمدادات الطبية عن غزة، وبدأت عمليات قصف جماعية وعشوائية. إذا كانت قصص عمليات القتل التي تقوم بها حماس تذكرنا بوحشية داعش، فإن صور قصف غزة تذكرنا بتدمير حلب السورية أو باخموت الأوكرانية.

ومع ذلك، يرى الكاتب أن العقاب الجماعي وقتل المدنيين الأبرياء بدعمٍ من قادة الغرب الذين يبررون أنه "من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها" ضد حماس لا مبرر له. سألَ دانيال ليفي المستشار الأسبق لرئيس الوزراء السابق إيهود باراك مذيع هيئة الإذاعة البريطانية قائلاً: "هل يمكن لأحد أن يدعي صدقاً أنه عندما يقول قادة دولة ما إنهم سيقطعون إمدادات الغذاء والكهرباء والماء عن السكان المدنيين بالكامل، فهذا يعني أنهم يستهدفون المقاتلين"؟.

Varoufakis vows never to condemn Hamas attack https://t.co/a4baEzTFXJ pic.twitter.com/qO5pYqLreO

— Kathimerini English Edition (@ekathimerini) October 10, 2023

وفي الوقت ذاته، تُحوِّل إسرائيل احتلال الضفة الغربية إلى عملية ضمّ جديدة. فقد أدى اتفاق الائتلاف الذي تم التوصل إليه العام الماضي بين حزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو وحزب الصهيونية الدينية اليميني المتطرف الذي يتزعمه سموتريتش إلى إلزام الحكومة رسميّاً "بسياسة تطبق السيادة على يهودا والسامرة".

ويرفض برنامج سياسة الليكود لعام 1999 "رفضاً قاطعاً إقامة دولة عربية فلسطينية". إن سياسة الحكومة الإسرائيلية تدعو فعليّاً إلى إقامة دولة واحدة بحكم الواقع، لكنها دولة يحرم فيها غالبية الفلسطينيين من أبسط حقوقهم الأساسية.

وجزء من المفارقة فيما يتعلق بوعد نتانياهو بـ "استئصال" حماس، حسب الكاتب، هو أن السياسيين أمثاله ساعدوا منذ فترة طويلة على رعاية هذه المنظمة في محاولةٍ منهم لتقويض النضال الفلسطيني. فقد قال نتانياهو في اجتماع لأعضاء الكنيست من الليكود في عام 2019: "كل مَن يريد إحباط إقامة دولة فلسطينية عليه أن يدعم حماس ويدعم تحويل الأموال إليها".

"My cousin is not Hamas. These kids are not Hamas."

Husam Zomlot, Head of the Palestinian Mission to the UK, lost 6 family members amongst the almost 700 killed in Israeli strikes into Gaza.#Newsnight pic.twitter.com/Oih0hpWhxt

— BBC Newsnight (@BBCNewsnight) October 9, 2023 إسرائيل.. جماعة الإخوان المسلمين

وقال الكاتب: منذ السبعينات فصاعداً، ساعدت إسرائيل على تطور جماعة الإخوان المسلمين أولاً في غزة، وبعد ذلك حماس التي أنشأتها جماعة الإخوان المسلمين خلال انتفاضة عام 1987. وكان الهدف من هذا الدعم تقويض سلطة منظمة التحرير الفلسطينية العلمانية الهوى.

وأضاف الكاتب: وبما أن واحدة من سلبيات النقاش العام المعاصر الزج بتهمة "التكافؤ الزائف" التي غالباً ما تُساق رفضاً للحجج دون أن يكلف صاحبها نفسه دحض تلك الحجج، دعوني أعلنها لكم أنني لا أساوي بين حماس وإسرائيل. وإنما أُشير بالأحرى إلى الطريقة التي يستغل بها الجانبان سياسات غير منطقية للطرف الآخر لتبرير أمور لا يمكن تبريرها.

وتابع: كل ذلك يفسر أهمية حجة يعقوب أرغماني. ولا أعني في سياق دعوته للسلام وحسب (فالجميع يدعون إلى السلام، حتى وهم يذبحون الأطفال أو يهدمون المباني السكنية)، ولكن في إطار عمق فهمه لإسرائيل وفلسطين باعتبارها أرضاً مُشتركة لا يمكن أن تصمد إلا إذا اعتُرِفَ فيها بحقوق وكرامة اليهود والفلسطينيين على حدٍ سواء.

واختتم الكاتب مقاله بالقول: إن تقرير المصير، سواء داخل دولة واحدة تضمن لسكانها جميعاً حقوقاً متساوية، أو في دولتين منفصلتين، لا يمكن إلا أن يكون تقريراً لمصير كل مَن يعيشون بين النهر والبحر، فلسطينيين ويهود، في مستقبل مُشترك. ولا قنبلة ولا مجزرة يمكن أن تمحو ذلك.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل لا یمکن

إقرأ أيضاً:

عبد الرحيم علي: الوحدة الوطنية الفلسطينية هي الحل.. ولا مجال للحرب بالنيابة عن الشعب الفلسطيني

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير "البوابة نيوز"، ورئيس  مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس: “ أسمع في مصر اليوم من يقول: إننا لسنا مطالبين بدفع ثمن أخطاء حماس، فلتتحمل وحدها نتائج تصرفاتها، ولسنا معنيين بالمقاومة، وكأن هذا يعني أن المقاومة أصبحت عملًا شيطانيًا أو أمرًا مرفوضًا، وهذا طرح غير مقبول على الإطلاق”.
وأضاف: "في المقابل، هناك من يقول: بل على العكس، حماس أحيت القضية الفلسطينية بعد أن كادت تموت، والمفارقة أن كلا الرأيين، المتناقضين، يصدران عن أشخاص محسوبين على الدولة المصرية!".
وتابع:"أود أن أؤكد هنا أن السؤال ليس عن مشروعية المقاومة، فهي حق، بل واجب على كل من يتعرض للاحتلال، لكن النقاش الحقيقي ينبغي أن يدور حول طبيعة المقاومة وماهيتها، لا عن مشروعيتها".
وأردف: “هل المقاومة تعني فقط العمل المسلح؟ بالتأكيد لا، المقاومة الحقيقية تشمل السلاح، وتشمل السياسة، والدبلوماسية، وبناء العلاقات الدولية، وحشد الدعم الخارجي.”، مضيفا هنا أطرح سؤالًا جوهريًا: هل يمكن لفصيل واحد أن يحتكر المقاومة؟ أقولها بوضوح: إذا حدث ذلك، فإن القضية تضيع بلا شك".
وأشار إلى أن تجارب الشعوب الأخرى واضحة، لم تكن هناك مقاومة ناجحة إلا من خلال جبهة وطنية موحَّدة، في فيتنام كانت هناك جبهة مقاومة؛ في الجزائر، كذلك؛ وفي جنوب إفريقيا، تكرّر النموذج نفسه".
ولفت إلى أن مصر على سبيل المثال دعمت الجزائر في كفاحها ضد الاستعمار، كما دعمت الصينُ فيتنام، لكن أيًا من هذه الدول لم تتدخل عسكريًا، ولم ترسل جيوشها إلى أرض المعركة، بل قدمت الدعم اللوجستي والسياسي والمعنوي الكامل، وهو تمامًا ما تفعله مصر اليوم تجاه القضية الفلسطينية.
وأوضح أن ما قامت به حركة حماس في السابع من أكتوبر، لا يمكن اعتباره عملًا بطوليًا يُحسب لها بالكامل لماذا؟ لأنه كان قرارًا منفردًا، لم يُتخذ بالتشاور مع باقي مكونات الشعب الفلسطيني، ولم ينبع من إجماع وطني، معقبا: "هذا القرار الأُحادي ستدفع ثمنه كل الفئات الفلسطينية، وليس حماس وحدها".
واستطرد: "كان من المفترض أن يصدر قرار بهذا الحجم والخطورة من خلال الإطار التمثيلي الشرعي، وهو منظمة التحرير الفلسطينية، أو على الأقل من خلال تشكيل جبهة وطنية موحدة تضم حماس وفتح والجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية وسائر الفصائل الفلسطينية الفاعلة على الأرض".
وأكد أن هذا ما سعت مصر إلى تحقيقه منذ عام 1948، واستمرت في محاولاتها، منذ عام ١٩٩٨ إبان رئاسة اللواء عمر سليمان لجهاز المخابرات وحتى اليوم، وبخاصة مجهودات مصر منذ عام ٢٠٠٧ حتى ٢٠٠٩.
وأوضح أن المرحلة الأولى من الجهود المصرية لتحقيق المصالحة الفلسطينية بدأت فعليًا عام 2006، حين نشب خلاف جوهري بين مصر وحركة حماس، وبلغ ذروته في عام 2009، مشيرا إلى أن جوهر الخلاف آنذاك كان رفض حماس التوقيع على بيان المصالحة، ورفضها مد يدها إلى الرئيس محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية.
وتابع: "خلال الجلسات المتعددة التي قادتها مصر، اقترحنا حلًا وسطًا يقضي بأن يوقّع محمود عباس على الاتفاق بشكل مستقل، وأن توقّع حماس أيضًا بشكل مستقل، لكن حماس رفضت هذا الطرح".
وأضاف: “بدلًا من التوقيع، توجهت حماس إلى سوريا، ثم إلى إيران، وأصدرت بيانًا من دمشق أعلنت فيه رسميًا رفضها التوقيع على الاتفاق، رغم أن الحوار حوله استمر لأكثر من عشر سنوات، من بينها نحو عامين مكثفين بين 2007 و2009”.
ولفت إلى أن تلك الفترة شهدت ما عُرف بـ'الانقلاب' الذي نفذته حماس في قطاع غزة، ومنذ ذلك الحين لم تتوقف المحاولات المصرية لرأب الصدع الفلسطيني الداخلي، مؤكدًا أنه يمكننا أن نرصد كل الجهود المصرية، سواء تلك التي بدأت منذ عام 1948، أو تلك التي تجددت بين عامي 2006 و2007، كلها كانت تهدف إلى توحيد الصف الفلسطيني وتحقيق المصالحة الوطنية.
ونوه بأن رغم كل ما جرى بعد ذلك من اقتحام السجون، وإطلاق سراح بعض العناصر، وتجاوزات أخرى فإن مصر تجاوزت كل الجراح، وابتلعت الغُصَص، لأن القضية الفلسطينية ليست مجرد موقف سياسي بالنسبة لنا، بل هي في صميم النضال المصري، في قلب عقيدتنا الوطنية.
وأكد رئيس مجلس إدارة “البوابة نيوز” أن مصر التي قدّمت شهداء في حروب 1948 و1967 و1973، والتي وقفت دائمًا في صف القضية الفلسطينية، لا يمكن لها أبدًا أن تتخلى عنها، موضحا أن موقف مصر ثابت وراسخ بقوله: “نحن نؤمن بأن المقاومة حق مشروع للشعب الفلسطيني، ونطالب بقيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود الخامس من يونيو عام 1967، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية، وعلى رأسها القرار 242”.
وأضاف: “لكن وكما أكدت سابقًا، الخلاف الحقيقي ليس حول مبدأ المقاومة ذاته، بل حول من يقود هذه المقاومة، وكيف تُدار، مؤكدا أن المقاومة، أو الكفاح المسلح، إذا فُقد فيها العقل السياسي، وغابت عنها القيادة الموحدة، وتغيب البرنامج النضالي والاستراتيجي المتكامل، فإنها تتحول إلى سلاح أعمى، وسلاح بلا عقل سياسي لا يصيب قلب العدو، بل يصيب قلب صاحبه، ويؤلمنا نحن في عمق وجداننا".
وتابع: " أنا لا أرغب في إعادة ما ذكرته تفصيلًا، لكن لا بد من الإشارة إلى المؤشرات الكثيرة التي تؤكد أن ما جرى في السابع من أكتوبر كان بتخطيط مسبق من الجانب الإيراني، هذا التحرك جاء دعمًا لأجندة إيران النووية، ولتوفير نوع من الإشغال المؤقت لإسرائيل، وقد تم -على الأرجح- بتمرير أو قبول ضمني من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو." 
وأردف: "جميع الأدلة المتوفرة اليوم، والتي أشرنا إليها منذ عام 2023، تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان على علم مسبق بما سيحدث في السابع من أكتوبر، بل لقد وُجّه إليه سؤال صريح داخل مجلس الوزراء الإسرائيلي: لماذا تتعامل بحالة من اللين مع حركة حماس؟ ولماذا تسمح بتمرير أموال قطرية إلى القطاع وتزيد من أعداد العمال الفلسطينيين داخل إسرائيل؟ وكان رده نصًا: أتمنى أن يقعوا في خطأ كبير... وسوف يقعون!".
“ما يُقال اليوم عن أن مصر تحارب أو تتقاعس عن دعم القضية الفلسطينية هو قول لا أساس له من التاريخ ولا من المنطق”.
وأشار إلى أنه لم تُطلب مثل هذه المشاركة المباشرة من أي دولة في تجارب المقاومة عبر العالم؛ لم تُطلب من الصين -رغم أنها دولة شيوعية- أن ترسل جيشها لتقاتل إلى جانب فيتنام ضد فرنسا أو أمريكا، رغم أن جبهة فيتنام كانت شيوعية أيضًا، ولا طُلب من الاتحاد السوفيتي أن يرسل جنوده لنصرة فيتنام، ولا من الدول العربية أن ترسل جيوشها لتحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي، ولا من دول أفريقيا أن تحارب النظام العنصري في جنوب أفريقيا".
وأردف أنه ومع ذلك، انتصرت هذه الحركات التحررية، لأنها كانت تتحرك ضمن جبهة وطنية موحدة تضم جميع القوى السياسية الفاعلة، وتنطلق من برنامج نضالي وسياسي موحّد، وتملك قيادة واحدة معترف بها دوليًا.
ونوه بأن هذه القيادة كانت تدير العمل العسكري على الأرض، وتخوض في الوقت نفسه المسار التفاوضي داخليًا وخارجيًا، حتى تحقق النصر، مضيفًا: "هذا هو النموذج الذي رأيناه ينجح في الجزائر، وينجح في جنوب أفريقيا، وينجح في فيتنام. إنه النموذج الذي يجمع بين السلاح والعقل، بين الكفاح والتنظيم، بين النضال والشرعية الدولية".
واختتم: "يتلخص الطريق إلى حل القضية الفلسطينية في ايجاد قيادة سياسية موحدة وعنوان واضح للفلسطينيين ووحدة وطنية وبرنامج سياسي موحد وبرنامج نصالي موخد بدون ذلك سنطل ندور في الفراغ وندفع أثمانا باهظة لاختطاف القرار الفلسطيني وارتهانه لفصيل واحد دون بقية الفصائل وهو ما تريده إسرائيل".

مقالات مشابهة

  • فتح: وقف شلال الد.م الفلسطيني في غزة والضفة الغربية أهم أولوياتنا
  • يجب استهداف الأماكن التي تنطلق منها المسيّرات المعادية في أي دولة كانت
  • عبد الرحيم علي: الوحدة الوطنية الفلسطينية هي الحل.. ولا مجال للحرب بالنيابة عن الشعب الفلسطيني
  • واشنطن تلغي جميع التأشيرات لحاملي جوازات جنوب السودان
  • أمريكا تلغي جميع التأشيرات الممنوحة لمواطني جنوب السودان
  • ما هي خطة “الأصابع الخمسة” التي تسعى دولة الاحتلال لتطبيقها في غزة؟
  • في يوم الطفل الفلسطيني.. حماس تطالب بمحاكمة قادة الجيش الإسرائيلي
  • حماس: لن ننقل "الرهائن" من المناطق التي طلبت إسرائيل إخلائها
  • خبير عسكري: إسرائيل تدفع الفلسطينيين للموت أو الهجرة القسرية
  • عاجل | السيد القائد: المنظمات الدولية تشهد على المجاعة في قطاع غزة ونفاد القمح والطحين من المخابز التي كانت توزع الخبر لأبناء الشعب الفلسطيني