بوابة الفجر:
2025-03-05@18:22:01 GMT

نفاد الدفعة الأولى من تذاكر كأس آسيا قطر 2023

تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT

 

أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لكأس آسيا AFC قطر 2023 عن نفاد الدفعة الأولى من تذاكر مباريات البطولة القارية، مع بيع أكثر من 150 ألف تذكرة خلال الأيام الأولى من انطلاق المبيعات.

وشهدت المبيعات إقبالًا واسعًا من المشجعين من كافة أرجاء القارة، الذين سارعوا  إلى شراء تذاكر الدفعة الأولى التي أصدرتها اللجنة المحلية المنظمة للبطولة، والتي ستقوم بإصدار مزيد من التذاكر خلال الفترة القريبة المقبلة.

 

الأهلي يكتفي بالمركز الرابع بالبطولة العربية لكرة السلة بالهزيمة أمام الكويت الكويتي الأهلي يخفق في التأهل لنهائي البطولة العربية لكرة السلة بخسارته أمام سلا المغربي

وتصدرت قطر والمملكة العربية السعودية والهند الدول الأكثر شراء للتذاكر على مستوى العالم. وبلغ العدد الإجمالي للمبيعات 81،209 تذكرة خلال الساعات الـ 24 الأولى من إعلان منظمي البطولة انطلاق المبيعات في 10 أكتوبر الجاري.  

ومن المقرر أن يتنافس 24 منتخبًا من قارة آسيا في جوهرة البطولات القارية، التي تشهد انطلاق صفارة  51 مباراة في تسعة استادات مشيدة وفق أعلى المواصفات العالمية، وذلك خلال الفترة من 12 يناير وحتى 10 فبراير 2024، حيث تستعد قطر لاستضافة كأس آسيا للمرة الثالثة، بعد أن نجحت في تنظيم البطولة المرموقة مرتين من قبل، وذلك في عامي 1988 و2011.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأهلي البطولة العربية المملكة العربية السعودية نهائي البطولة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يهدد بعودة الحرب وتحذيرات أممية من نفاد الغذاء في غزة

غزة "وكالات": هدد رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي الجديد اللواء إيال زامير الذي أدى اليمين اليمين خلفا لهرتسي هاليفي بمواصلت الحرب، في حين تباهى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بكونه "غيّر وجه الشرق الأوسط".

من ناحية أخرى، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن لجنة التخطيط والبناء في القدس ستقر بناء أكثر من ألف وحدة سكنية استيطانية بالقدس الشرقية.

وطالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم، المجتمع الدولي بفرض عقوبات وإجراءات رادعة، تجبر "الاحتلال الإسرائيلي على وقف عدوانه، ووضع حد لأطماعه الاستعمارية في أرض دولة فلسطين، لإنقاذ ما تبقى من مصداقية لمؤسسات الشرعية الدولية، وللقانون الدولي، الذي يتعرض لتآكل حاد وغير مسبوق".

من جهة ثانية، أعلن "برنامج الأغذية العالمي" التابع للأمم المتحدة،اليوم، أن لديه ما يكفي من إمدادات الغذاء في قطاع غزة لإبقاء المطابخ العامة والمخابز مفتوحة لمدة أقل من أسبوعين، بعدما أوقفت إسرائيل دخول الأغذية والوقود والأدوية وغيرها من الإمدادات.

ويهدف الحصار الإسرائيلي الذي فرضته إسرائيل خلال عطلة نهاية الأسبوع إلى الضغط على حماس لقبول ترتيب بديل لوقف إطلاق النار بعد مرور ستة أسابيع على الهدنة الهشة بين الطرفين.

وسمحت إسرائيل بزيادة المساعدات الإنسانية خلال الأسابيع الستة الأولى من وقف إطلاق النار.

لكن برنامج الأغذية العالمي قال، اليوم، إن مخزوناته منخفضة لأنه أعطى الأولوية لتوصيل الأغذية إلى السكان. كما حذر البرنامج التابع للأمم المتحدة من أن مخزونات الوقود لديه ستكفي لبضعة أسابيع فقط.

وكانت القمة العربية التي انعقدت اليوم بالقاهرة اعتمدت الخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة، في وقت رحبت فيه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بانعقاد القمة وبالموقف العربي الرافض للتهجير.

وأكدت القمة الموقف العربي الرافض لمقترحات تهجير الفلسطينيين، واعتمدت الخطة المصرية لإعادة إعمار القطاع، وجاء في بيانها الختامي أن الخطة تنص على إعادة إعمار غزة وفق مراحل محددة، وترسم مسارا لسياق أمني وسياسي جديد في غزة.

ودعا البيان الختامي لقمة القاهرة مجلس الأمن الدولي لنشر قوات حفظ سلام في قطاع غزة والضفة الغربية، مؤكدا أن السلام هو خيار العرب الإستراتيجي القائم على رؤية الدولتين.

وقال زامير في كلمة ألقاها لدى توليه المنصب "المهمة لم تكتمل بعد"، مضيفا أن حماس لم تُهزم بعد.

وتابع "لن نسامح ولن ننسى. هذه حرب وجودية. وسنواصل حملتنا لإعادة أسرانا إلى ديارهم وهزيمة أعدائنا".

وتوقف القتال في قطاع غزة منذ يناير بموجب اتفاق بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة تم خلال مرحلته الأولى تبادل 33 من المحتجزين الإسرائيليين وخمسة تايلانديين مقابل نحو ألفي أسير فلسطيني.

كما توقفت حرب موازية في جنوب لبنان كانت قد اندلعت بعد أن شن حزب الله ضربات صاروخية على إسرائيل عقب هجوم أكتوبر، وذلك من خلال اتفاق منفصل لوقف إطلاق النار.

لكن وزراء ومسؤولين إسرائيليين هددوا باستئناف القتال حال عدم التوصل إلى اتفاق بشأن إعادة المحتجزين المتبقين وعددهم 59.

وانسحبت القوات الإسرائيلية من بعض مواقعها في قطاع غزة لكن لم تبدأ بعد المحادثات الهادفة إلى الاتفاق على إطلاق سراح باقي المحتجزين والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية قبل إنهاء الحرب.

وتدعو إسرائيل إلى تمديد وقف إطلاق النار حتى بعد عطلة عيد الفصح اليهودي في أبريل للسماح بالإفراج عن المحتجزين المتبقين، في حين تصر حماس على المضي قدما في المحادثات بشأن إنهاء الحرب بشكل دائم قبل الموافقة على الإفراج عن المزيد من الرهائن.

لجنة تحقيق

يأتي تعيين زامير رئيسا لهيئة أركان الجيش الإسرائيلي بالتزامن مع سلسلة من التحقيقات الرسمية في إخفاقات سمحت لآلاف من عناصر المقاومة الفلسطينية من السيطرة على بلدات إسرائيلية في غلاف قطاع غزة. وتقول إحصاءات إسرائيلية إن الهجوم أدى إلى مقتل 1200 واحتجاز 251 رهينة في واحدة من أكبر الكوارث العسكرية والأمنية في تاريخ إسرائيل.

وقاد هاليفي الجيش خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي قتل ما يزيد عن 48 ألف فلسطيني ودمر معظم القطاع وأجبر معظم السكان على الاحتماء في الخيام أو المباني التي تعرضت للقصف.

لكن في يناير بعد وقت قصير من الاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة، أعلن هاليفي أنه سيتنحى عن منصبه ويتحمل المسؤولية عن الرد العسكري المتخبط وغير المنسق على هجوم أكتوبر.

وخلال تسليمه القيادة، دعا إلى إجراء تحقيق أوسع نطاقا للإخفاقات التي حدثت في هجوم أكتوبر 2023.

وقال "إنشاء لجنة تحقيق حكومية أمر ضروري وأساسي، ليس لإلقاء اللوم، ولكن أولا وقبل كل شيء، لفهم جذور المشاكل والسماح بالتصحيح".

وأقر جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي (شين بيت) بأن إخفاقاتهما سمحت بوقوع الهجوم، لكن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو يرفض حتى الآن إجراء تحقيق أكثر شمولا ينظر في مسؤولية حكومته.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يهدد بعودة الحرب وتحذيرات أممية من نفاد الغذاء في غزة
  • انطلاق بطولة "فلج الشراة" الرمضانية
  • رسميًا.. السعودية تحتضن كأس آسيا تحت 17 عامًا
  • انطلاق بيع تذاكر لقاء اتحاد العاصمة وترجي مستغانم
  • الأردن يبدأ بإجلاء الدفعة الأولى من الأطفال المرضى بغزة
  • الدفعة الأولى من أطفال غزة المصابين تصل الأردن لتلقي العلاج
  • الأردن يبدأ إجلاء الدفعة الأولى من ألفي طفل غزي مريض
  • 18 لاعباً في قائمة "أبيض" الشاطئية قبل انطلاق كأس آسيا
  • برعاية حصرية من كاك بنك انطلاق بطولة «مريسي كاك بنك 29» بالعاصمة عدن
  • «الإمبراطور» يطارد التاريخ أمام السد في «نخبة آسيا»