أرسل الجيش الإسرائيلي رسالة إلى لبنان، الثلاثاء، حذره فيها من انخراط حزب الله في الصراع الدائر بين إسرائيل وحركة حماس.     وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة "إكس"، "تويتر" سابقا: "عاجل رسالة إلى الدولة اللبنانية: نحن نبقى في حالة تأهب واستعداد قصوى في منطقة الشمال".     وتابع: "إذا ارتكب حزب الله خطأ فسنرد بقوة كبيرة جدا.

يجب على دولة لبنان أن تسأل نفسها إن كانت تريد المخاطرة بلبنان من أجل مخربي داعش في غزة"، في إشارة إلى حركة حماس.    

#عاجل رسالة الى الدولة اللبنانية: نحن نبقى في حالة تأهب واستعداد قصوى في منطقة الشمال. إذا ارتكب حزب الله خطأ فسنرد بقوة كبيرة جدًّا. يجب على دولة لبنان ان تسأل نفسها إن كانت تريد المخاطرة بلبنان من أجل مخربي داعش في غزة

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) October 17, 2023

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي: إطلاق 6 صواريخ من لبنان تجاه وسط إسرائيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن ستة صواريخ أطلقت صباح اليوم /الأحد/، باتجاه وسط إسرائيل من لبنان؛ حيث اعترض خمسة من الصواريخ وسقط صاروخ واحد في أرض مفتوحة.


ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن بيان الجيش القول إنه لم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات، فيما أطلقت الصواريخ صفارات الإنذار في عدد من المدن والبلدات شمال تل أبيب، بما في ذلك نتانيا وهرتسليا.
وذكر الجيش - في بيان أخر - أن صفارات الإنذار تدوي في كريات شمونة والبلدات المحيطة بها، محذرة من إطلاق الصواريخ.
تأتي هذه التنبيهات بعد وقت قصير من إطلاق الستة الصواريخ على وسط إسرائيل من لبنان.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل: إصابة 7 مستوطنين إثر هجوم صاروخي استهدف حيفا
  • بعد قرن من وفاته.. بيع رسالة للمؤلف كافكا مقابل 286 ألف يورو
  • ‏الجيش الإسرائيلي: حزب الله أطلق 200 مقذوفا من لبنان باتجاه إسرائيل الأحد
  • اشتباكات عنيفة بين “حزب الله” والجيش الإسرائيلي في بلدة يارون
  • الجيش الإسرائيلي: إطلاق 6 صواريخ من لبنان تجاه وسط إسرائيل
  • بلبلة عند الحدود.. تسلّل طائرات لبنانية باتجاه مستوطنات إسرائيل
  • الغارة على البسطة أحدثت فجوة كبيرة.. هل اغتالت إسرائيل الشبح؟
  • اليوم| كفر الشيخ يستضيف بني عبيد.. ورسالة مؤثرة من النادي للاعبه الراحل
  • طلب مهم من الفنان أحمد حلمي بشأن الأفلام القديمة.. ورسالة عاجلة لتكريم هؤلاء
  • رسالة عاجلة إلى صديقي المزارع الكبير . . !