رئيس مدينة الحسنة يتفقد التجمعات التنموية بوسط سيناء
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
تفقد سعد خليل البغدادي رئيس مركز ومدينة الحسنة محافظة شمال سيناء التجمع التنموي ام فروث ضمن مشروع التجمعات التنموية الذي ينفذه جهاز تعمير سيناء بمنطقة وسط سيناء ، وذلك للوقوف على أخر ماتم من أعمال. بناء على تكليفات اللواء الدكتور محمد عبدالفضيل شوشة محافظ شمال سيناء.
19منزلا:
حيث تم الانتهاء من تشطيب المرحلة الأولى من المنازل وعددها 19 منزلا من اصل 35 منزلا ، وجارى استكمال المراحل التالية وتضم ١٦ منزلا سيتم الانتهاء منها في القريب العاجل.
وقال بغدادي أن الهدف من اقامة هذه التجمعات التنموية، تحقيق التنمية في مناطق وسط سيناء ، وتنفيذ سياسة التوطين وذلك بزرع الأرض بالبشر واستغلال الطاقات البشرية في أغراض التنمية وإتاحة فرص عمل للشباب.
وأن تكون هذه التجمعات نواة توطين فى عمق سيناء لكل أبناء محافظات مصر للارتقاء بمستوى الموارد المتاحة ،وتدعيم الهيكل الاقتصادى والاجتماعى والعمرانى والأمنى.
وقد رافقه وليد أمين المنسي مساعد رئيس المدينة لشئون التجمعات التنموية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيناء التجمعات التنموية الحسنة توطين
إقرأ أيضاً:
السيسي وماكرون يزوران شمال سيناء اليوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يزور الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون شمال سيناء اليوم الثلاثاء.
ومن جانبه قال اللواء خالد مجاور محافظ شمال سيناء، إن شوارع شمال سيناء تحولت إلى ساحات احتفالية تشبه أجواء العيد، استعدادا لزيارة الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم، حيث عبر الأهالي عن اعتزازهم بهذه الزيارة التي تحمل في طياتها رسائل سياسية ذات أبعاد مؤثرة.
وأضاف مجاور أن هذه الزيارة ستسهم في تحولات سياسية بارزة أبرزها الدفع نحو وقف إطلاق النار، موضحا أن المواطنين أبدوا استعدادهم التام لدعم أي خطوة تعزز الاستقرار والتنمية في المنطقة.
وأوضح أن الزيارة لا تقتصر على الطابع الاحتفالي فحسب بل تحمل معها بعدًا إنسانيًا إذ سيتوجه الرئيس السيسي برفقة نظيره الفرنسي إلى مستشفى العريش العام للاطمئنان على المصابين الفلسطينيين قبل أن يعقد لقاء موسعا مع ممثلي المنظمات الإنسانية ليختتم جولته بتفقد مخازن الهلال الأحمر والتعرف على آلية تدفق المساعدات إلى غزة.
وعقد قادة مصر وفرنسا والأردن قمة ثلاثية في القاهرة حول الوضع الخطير في غزة، ودعا القادة إلى عودة فورية لوقف إطلاق النار، لحماية الفلسطينيين وضمان تلقيهم المساعدات الطارئة الإنسانية بشكل فوري وكامل.
كما دعا القادة لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في ١٩ يناير الذي نص على ضمان إطلاق سراح جميع الرهائن والمحتجزين، وضمان أمن الجميع، وأكد القادة أن حماية المدنيين وعمال الإغاثة الإنسانية، وضمان إمكانية إيصال المساعدات بالكامل، التزامات يجب تنفيذها بموجب القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وعبر القادة الثلاث عن قلقهم البالغ بشأن تردي الوضع الإنساني في الضفة الغربية والقدس الشرقية، ودعا القادة إلى وقف كل الإجراءات الأحادية التي تقوض إمكانية تحقيق حل الدولتين وتزيد التوترات، كما شددوا على ضرورة احترام الوضع التاريخي القائم للأماكن المقدسة في القدس.
وأعرب القادة عن رفضهم لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وأية محاولة لضم الأراضي الفلسطينية.