مش هتصدق عينك.. موبايل اقتصادي جديد من oppo ب 3700 جنيه
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
هاتف Oppo A18، الذي تم طرحه في السوق الهندي في وقت سابق من هذا الشهر بعد إطلاقه في الإمارات العربية المتحدة، يقع ضمن نطاق الميزانية المنخفضة. هذا الجهاز مزود بمعالج Helio G85 ويتميز بشاشة استجابة 90 هرتز. الآن، وبعد أكثر من أسبوع بقليل، أصدرت العلامة التجارية متغير 4 جيجابايت / 128 جيجابايت من هذا الهاتف الذكي في الهند.
سعر وتوفر Oppo A18
تم تسعير موديل Oppo A18 4GB RAM + 128GB بسعر 11499 روبية هندية (أي ما يعادل 4255 جنيه مصري ) وهو متاح للشراء على Flipkart. من ناحية أخرى، تم تسعير موديل 4GB RAM + 64GB بسعر 9999 روبية هندية (أي ما يعادل 3700 جنيه مصري).
مواصفات Oppo A18
يشتمل Oppo A18 على العديد من الميزات البارزة في عرضه الصديق للميزانية. توفر شاشة LCD بقياس 6.56 بوصة جودة عرض HD+ بالإضافة إلى معدل تحديث 90 هرتز سلسًا وسطوعًا ذروة مثير للإعجاب يبلغ 720 شمعة في المتر المربع. يعمل بمعالج MediaTek Helio G85 SoC، ويدعمه ذاكرة وصول عشوائي (RAM) LPDDR4x وذاكرة تخزين eMMC 5.1.
يعمل هذا الهاتف الذكي بواجهة المستخدم ColorOS 13.1، والذي يعتمد على Android 13. للتصوير الفوتوغرافي، يوفر كاميرا خلفية بدقة 8 ميجابكسل مع مستشعر عمق 2 ميجابكسل، بالإضافة إلى كاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسل. يحتوي على فتحة بطاقة MicroSD، ومقبس سماعة رأس 3.5 مم، ومستشعر بصمة إبهام مثبت على الجانب، ومنفذ USB Type-C. الاتصال شامل، حيث يتميز بدعم 5G، وWiFi ثنائي النطاق، وBluetooth 5.3، وGNSS.
جدير بالذكر أن الجهاز حاصل على تصنيف IP54 لمقاومة طرطشة المياه ويحتوي على بطارية كبيرة بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الامارات مواصفات Oppo A18 أوبو
إقرأ أيضاً:
يعمل تحت القصف.. هذه قصة تاكسي الضاحية!
القصف الإسرائيليّ المتزايد على الضاحية الجنوبية وخصوصاً خلال ساعات الليل لم يمنع سائق التاكسي "خليل" من عرض خدمات نقل الفارين من أماكن الاستهداف إلى مناطق أخرى آمنة ريثما تنتهي الاستهدافات.
يمكثُ "خليل" في منطقة بيروت، لكنه قرّر أن يكون "مبادراً" باتجاه أي عملية توصيل ليلية ومجاناً لكل من يريد الخروج من الضاحية، وذلك من خلال ملاقاته عند أطرافها ونقله إلى بيروت من دون أي بدل مادي.
يروي خليل لـ"لبنان24" تفاصيل عن هذه المبادرة، ويقول إنه "يشعر بالآخرين الذين ليس لديهم وسيلة نقل"، ويضيف: "كثيرون اتصلوا بي سابقاً لنقلهم إلى بيروت ولم يكن لديهم أي سيارة.. لهذا السبب تغاضيت عن كل المصاعب والمخاطر، وأكدت أنني جاهز للمساعدة من دون أي مقابل".
قصة خليل مماثلة لقصة السائق "جعفر" الذي يعمل على خطّ سير السفارة الكويتية قرب الضاحية باتجاه البقاع، فهو ما زال مواظباً على الانتقال هناك رغم المخاطر.
يقول جعفر لـ"لبنان24" إنه يريد العيش فهو لديه أطفال، مشيراً إلى أنه كغيره من السائقين، يسعى للصمود رغم الحرب، ويضيف: "حينما تصدر تهديدات بقصف الضاحية نخرج من المنطقة، وبعد ذلك نعود إلى هناك. الطريق خطيرة نعم ولكننا نسلم أمرنا لله وهو الحامي".
اللافت أنه على خط الغبيري - حارة حريك، ما زال المواطنون يتجمهرون هناك خلال النهار، حتى أن العديد من المتاجر لم تُقفل أبوابها، ما يعكس حركة طبيعية في الضاحية رغم الخطر.
المشهد هناك لا يختلف أيضاً عن مشهد آخر يوازي منطقة الطيونة التي ما زالت "الكافيهات" فيها مستمرة بالعمل، فهناك شبانٌ يتواجدون رغم الخطر ويمكثون فيها من دون الالتفات للتهديدات الإسرائيلية بالقصف.
علي، وهو من الشياح، يقول لـ"لبنان24": "لم أغادر منطقتي لأنها قد تكون بحاجة إليّ.. لهذا السبب، سنبقى هنا نحمي منازلنا وبيوتنا من أي سرقات ولن نتنازل عن هذا الأمر إطلاقاً". المصدر: خاص "لبنان 24"