8 ملايين دولار من غوغل لدعم الإغاثة في إسرائيل وغزة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
قال المدير التنفيذي لشركة غوغل، ساندر بيتشاي، اليوم الثلاثاء إن الشركة سوف تزيد من جهودها لدعم عمليات الإغاثة للمدنيين المتضررين من حرب حماس وإسرائيل.
وأوضح بيتشاي في بيان أن "الموظفين اليهود في جميع أنحاء العالم يعانون من هذه الهجمات (هجمات حماس) - التي تجلب ذكريات مؤلمة لأسوأ لحظات في التاريخ - ويشهدون ارتفاعاً في حوادث معاداة السامية التي تتطلب زيادة الأمان في المعابد والمدارس".كما أشار إلى أن "موظفونا الفلسطينيين والعرب والمسلمين متأثرون بشكل عميق بارتفاع قلق معاداة الإسلام، ويراقبون بقلق ما يحدث وهم يعيشون في غزة ويعانون من خسائر كبيرة وخوف على حياتهم في ظل تصاعد الحرب والأزمة الإنسانية".
وعليه، تعلن غوغل عن منح تزيد عن قيمة 8 ملايين دولار للجمعيات الخيرية المحلية التي تقدم الإغاثة للمدنيين المتأثرين في إسرائيل وقطاع غزة.
إذ تلتزم غوغل بتخصيص "3 ملايين دولار للاستجابة الطارئة المحلية والدعم النفسي والعاطفي للضحايا والأطفال والعائلات" في إسرائيل.
وتقدم الشركة الأمريكية أيضاً "3 ملايين دولار للمنظمات التي تقدم دعماً للأشخاص في غزة، بما في ذلك من خلال مؤسسة "Save the Children"، التي تقدم الطعام والإيواء والدعم النفسي"، والموظفين اختاروا دعم مؤسسات مثل الهلال الأحمر الفلسطيني، واليونيسيف.
وذكر بيان الشركة أن موظفي الشركة استطاعوا جمع تبرعات بقيمة تفوق مليون دولار، مع مساواة الشركة مبلغ مماثل في إطار المساعدات التي سوف تقدم بإطار إعلانات لمؤسسات غير ربحية في نتائج البحث لتقديم المعلومات لأولئك الذين يبحثون عن المساعدة.
كما أعلنت الشركة أنها زادت من قدرات الجهود الطارئة لتحسين عملية الدبلجة والترجمة الطارئة للمحتوى لمساعدة المستخدمين والشركات والمنظمات غير الحكومية.
وفي إطار آخر، أكدت الشركة أنها أجلت جميع موظفيها الزائرين، في حين أن مكاتب تل أبيب وحيفا سوف تظل مفتوحة لموظفي الشركة الذين يحتاجون إليها، خاصة أنها تحتوي على ملاجئ".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غوغل غزة وإسرائيل إسرائيل غزة حماس ملایین دولار
إقرأ أيضاً:
بالتفاصيل.. المملكة تقدم دعمًا جديدًا بـ500 مليون دولار لليمن
قدمت المملكة العربية السعودية دعمًا اقتصاديًا جديدًا لليمن بقيمة 500 مليون دولار أمريكي، تعزيزًا لميزانية الحكومة اليمنية، ودعم البنك المركزي اليمني، وحرصًا من المملكة على تحقيق الاستقرار والنماء للشعب اليمني الشقيق.
ويتضمّن الدعم السعودي الجديد وديعة بقيمة 300 مليون دولار في البنك المركزي اليمني، تحسينًا للوضعين الاقتصادي والمالي، و200 مليون دولار أمريكي دعمًا لمعالجة عجز الموازنة اليمنية من إجمالي 1.2 مليار دولار، عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، لتعزيز الأمن الغذائي في اليمن، ودعم مرتبات وأجور ونفقات التشغيل، ومساعدة الحكومة في تنفيذ برنامج الإصلاحات الاقتصادية.
بتوجيهات من مولاي #خادم_الحرمين_الشريفين وسيدي سمو #ولي_العهد -حفظهما الله- واستمراراً لدعم الشعب اليمني الشقيق؛ تقدم المملكةدعمًا اقتصاديًا جديدًا يبلغ نصف مليار دولار أمريكي ، كوديعة جديدة للبنك المركزي اليمني بمبلغ 300 مليون دولار ، ودفعة رابعه لدعم معالجة عجز الموازنة...— محمد ال جابر (@mohdsalj) December 27, 2024الدعم السعودي لليمنويهدف الدعم الاقتصادي إلى إرساء مقومات الاستقرار الاقتصادي والمالي والنقدي في الجمهورية اليمنية، وتعزيز وضعية المالية العامة، وتنمية وبناء قدرات المؤسسات الحكومية، وتعزيز حوكمتها وشفافيتها، وتمكين القطاع الخاص من دفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام، وخلق فرص العمل، بما يؤدي إلى وضع الاقتصاد الوطني في مسار أكثر استدامة، ودفع مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
أخبار متعلقة المملكة تدين حرق الاحتلال مستشفى في غزة وإجبار المرضى على إخلائهضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون مصنع كسوة الكعبة ومعرض الوحيوكانت الودائع السعودية السابقة قد أثّرت إيجابًا برفع احتياطيات النقد الأجنبي في البنك المركزي اليمني، وانخفاض أسعار الصرف، ونمو الناتج المحلي الإجمالي، كما أسهمت في خفض أسعار الوقود والديزل، وانخفاض أسعار السلع الغذائية المستوردة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة تواصل جهودها لدعم وإعادة إعمار اليمن - مركز الملك سلمان (إكس)تغطية استيراد السلعوأسهمت كذلك في تغطية استيراد السلع الغذائية الأساسية (حبوب القمح، ودقيق القمح، والأرز، والحليب، وزيت الطبخ، والسكر)، وتعزيز احتياطيات البنك المركزي من العملات الأجنبية، وتعزيز استقرار العملة المحلية، وانخفاض أسعار الوقود والديزل.
فيما حققت المنح السعودية أثرًا إيجابيًا في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتوفير نفقات التشغيل، ودعم الاقتصاد الوطني، وأسهمت أيضًا في الحد من التدهور الاقتصادي عبر زيادة النقد الأجنبي ورفع مستوى الثقة في البنك المركزي اليمني، وزيادة التحويلات المالية والمساعدات الخارجية، ما عزز من ميزان الدخل والتحويلات في اليمن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } دعم فرص التعليم والتعلم في الجمهورية اليمنية (واس)استقرار النظام الماليوأدت دورًا في تحفيز النمو الاقتصادي والتخفيف من أثر التضخم، وتعزيز قدرة الحكومة في تغطية النفقات من المرتبات والأجور، ما أسهم في تقليص عجز الموازنة وتحسين استقرار النظام المالي وتقليل الاعتماد في تمويل عجز الموازنة من الاقتراض.
ومكّنت من تحسين أداء أهم القطاعات مثل قطاع الصحة من خلال تغطية تكاليف الأدوية اللازمة للأمراض المزمنة، إضافة إلى النفقات الخاصة بعلاج حالات مرضى السرطان، إلى جانب دعم التعليم وغيرها من القطاعات الرئيسية، وتغطية توفير المشتقات النفطية لتوليد الكهرباء.تحفيز الاقتصاد اليمنيوكانت المملكة قد قدمت منحًا للمشتقات النفطية لتشغيل 80 محطة لتوليد الكهرباء في جميع المحافظات اليمنية، ما أسهم في تحفيز الاقتصاد اليمني، وتحفيز النمو الاقتصادي، ورفع كفاءة القطاعات الحيوية والإنتاجية والخدمية في اليمن.
كما قدمت المملكة عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن 263 مشروعًا ومبادرة تنموية نفذها البرنامج في مختلف المحافظات اليمنية، خدمةً للأشقاء اليمنيين في 8 قطاعات أساسية وحيوية، هي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وتنمية ودعم قدرات الحكومة اليمنية، والبرامج التنموية.