اليوم: مطار مرسى علم الدولي يستقبل اليوم 24 رحلة طيران دولية
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
يستقبل مطار مرسى علم الدولي، اليوم الثلاثاء، 24 رحلة طيران دولية أوروبية سياحية، تصل ضمن 138 رحلة طيران دولية تصل خلال الأسبوع بداية من السبت الماضى وحتى نهاية الأسبوع.
ويتم تطبيق الإجراءات الاحترازية والأمنية على الوافدين بداية من وصولهم أرض المهبط حتى وصولهم للفنادق المختلفة.
وتصل رحلات اليوم من عدة دول مختلفه بينها رحلتين من التشيك، 9 رحلات من بولندا، رحلة من سويسرا ورحلة من بلجيكا، 4 رحلات من إيطاليا، 3 رحلات من ألمانيا، رحلة من هولندا، ورحلتين داخليتين، ورحلة من لكسمبورج.
جدير بالذكر أن يستقبل مطار مرسى علم الدولى، بداية من السبت الماضى وحتى نهاية الأسبوع 138 رحلة طيران دولية أوروبية سياحية، تصل من عدة دول مختلفة، حيث يتم تطبيق الإجراءات الاحترازية والأمنية على الوافدين بداية من وصولهم أرض المهبط حتى وصولهم للفنادق المختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نهاية الاسبوع إجراءات رحلة طيران مطار مرسى علم الدولى الاجراءات الاحترازية رحلة طیران دولیة بدایة من رحلة من
إقرأ أيضاً:
رحلات مباشرة بين شنغهاي وأبوظبي لتعزيز التعاون الاقتصادي والسياحي
أعلنت خطوط شرق الصين الجوية عن إطلاق رحلات جوية مباشرة تربط بين مدينتي شنغهاي وأبوظبي، وذلك اعتباراً من 28 أبريل (تيسان) 2025، في خطوة تعد الأولى من نوعها لشركة طيران صينية، وتعزز من الروابط الاقتصادية والسياحية بين دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية.
ووفقاً لصحيفة "تشاينا ديلي"، سيتم تشغيل الخط الجديد بالتعاون مع شركة "الاتحاد للطيران"، الناقل الوطني لدولة الإمارات، حيث ستسير الرحلات أيام الاثنين والأربعاء والخميس والسبت، لتنطلق من مطار شنغهاي بودونغ الدولي وتعود من مطار أبوظبي الدولي في نفس اليوم وفقاً للتوقيت المحلي.وتعكس هذه الخطوة الأهمية الاستراتيجية لأبوظبي ضمن مبادرة "الحزام والطريق"، حيث توفر الإمارة بيئة اقتصادية داعمة بفضل موقعها الجغرافي المتميز، وسياسات المناطق الحرة، وحضورها القوي في قطاعات الطاقة والخدمات المالية، مما يسهم في تعزيز توسع الشركات الصينية عالمياً.
ومن المتوقع أن يسهم هذا المسار الجوي في تعزيز الترابط بين منطقة دلتا نهر اليانغتسي ومنطقة الخليج، مما يسهل حركة الأعمال والسياحة، إضافة إلى دعم قطاعي الضيافة والطيران في كل من شنغهاي وأبوظبي، بما يعزز من النمو الاقتصادي المشترك ويفتح آفاقاً جديدة للتعاون المستقبلي.