مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على تعيين كارين ساساهارا «سفيرة فوق العادة» لدى الكويت
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
وافق مجلس الشيوخ الأميركي في جلسته فجر اليوم، على تعيين كارين ساساهارا سفيرة فوق العادة ومفوضة للولايات المتحدة الأميركية لدى دولة الكويت، بالتصويت الصوتي.
وشغلت ساساهارا أخيراً منصب نائب مساعد وزير الخارجية لشمال أفريقيا ومنصب القائم بالأعمال في الأردن وكانت قبلها القنصل العام بالقدس. وهي خريجة من جامعة جورج واشنطن.
وكان الرئيس الأميركي جو بايدن قد أعلن في اغسطس 2022 عن ترشيحها لتكون "سفيرة مفوضة فوق العادة” لدى الكويت.
يذكر أن ساساهارا حاصلة على العديد من جوائز الأداء في وزارة الخارجية الأميركية، بما في ذلك 5 جوائز رفيعة المستوى في الخدمة الخارجية، كما أنها تتحدث العربية والإسبانية والفرنسية والروسية.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
لجنة الصداقة البرلمانية تبحث التعاون مع مجلس الشيوخ الكيني
بحثت لجنة الصداقة مع برلمانات الدول الإفريقية في المجلس الوطني الاتحادي، برئاسة سعيد راشد العابدي رئيس اللجنة، خلال اجتماع افتراضي عقدته مع مجلس الشيوخ بجمهورية كينيا، برئاسة حميدة علي كيبوانا رئيسة اللجنة، سبل تعزيز علاقات التعاون البرلمانية بين المجلسين.
وشارك في الاجتماع أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية: منى خليفة حماد نائب رئيس اللجنة، وعائشة إبراهيم المري، وعائشة راشد ليتيم، والدكتور عدنان حمد الحمادي، وفاطمة علي المهيري، أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
وأكد سعيد العابدي، أن العلاقات الإماراتية الكينية، هي علاقات تاريخية متميزة ومتنامية، وأن ما تشهده علاقات الشراكة الاستراتيجية والتعاون بين البلدين الصديقين من تطور مستمر في مختلف الصعد والمجالات، يأتي بفضل الدعم المتواصل من قيادتي البلدين، والرغبة الصادقة من الجانبين في تعزيز العلاقات الثنائية لآفاق أوسع، بما يعود بالخير والنماء والازدهار على البلدين والشعبين الصديقين.
وأكد الدور الحيوي للجنة الصداقة الإماراتية الكينية في مجال توطيد العلاقة بين البلدين والشعبين الصديقين، ودعم مسارات التعاون والتنسيق المشتركة، ومواصلة استكشاف الفرص، لاسيما في المجالات الاستثمارية والاقتصادية والتنموية، بما يخدم المصالح المشتركة.
وأشار العابدي إلى أهمية تعزيز العمل البرلماني بين المجلسين الصديقين، وتوحيد المواقف والرؤى والتوجهات حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، ودعم الترشيحات المتبادلة في المحافل البرلمانية الدولية، وضرورة تعزيز آليات تبادل المعارف والممارسات، والخبرات البرلمانية والإدارية بين المجلسين الصديقين.
وأشادت حميدة كيبوانا، بتطور العلاقات البرلمانية التي تربط المجلسين الصديقين، من خلال الزيارات واللقاءات المتبادلة، وكذلك التنسيق والتشاور في مختلف المحافل البرلمانية، مؤكدة أهمية الارتقاء بالعمل البرلماني المشترك، عبر تفعيل دور لجنة الصداقة البرلمانية بين المجلس الوطني الاتحادي ومجلس الشيوخ الكيني.