قال زكي القاضي، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن شعار التنسيقية "نعم للمشاركة.. خليك قد المسئولية"، الذي أطلقته للدعوة للمشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية، هو دعم للوطنية ونحن أمام عالم يقيس الانتخابات بالمشاركة، والإعلام بطبيعته هو المظلة الأبرز والظاهرة.


جاء ذلك خلال مشاركته في صالون تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تحت عنوان «تنظيم الدعاية الانتخابية».


وأضاف أن هناك تصاريح منحتها الهيئة الوطنية للانتخابات للإعلام المحلي والأجنبي لمراقبة ومتابعة الانتخابات الرئاسية، من خلال ضوابط يقرها القانون، مشيراً إلى أن هناك اقتراح من إحدى الورش التي عقدتها التنسيقية بإعطاء تصريح للبلوجر وصفحات السوشيال ميديا لتغطية الانتخابات. 


وأوضح القاضي، أنه يوجد غرف في الصحف لمتابعة المرشحين وكذلك القنوات، والإعلام الوطني يدعم المشاركة، أما القنوات الخاصة فيكون لها ميول. 


وتابع: إننا مقبلون على مرحلة فيها إشكاليات إقليمية، والقضية الفلسطينية والتي زادت الأمر تعقيدا في المشهد وهو ما يدفعنا للتحرك بتحركات غير مسبوقة.


أدار الحوار خلال الصالون مصطفى كُريم، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وشارك في الصالون كلًا من؛ الدكتور هشام عبد العزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة، وعبد الناصر قنديل، الأمين المساعد لحزب التجمع ومدير المجموعة المصرية للدراسات البرلمانية، والنائب محمود تركي، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وزكي القاضي، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زكي القاضي تنسيقية شباب الاحزاب والسياسيين التنسيقية نعم للمشاركة الانتخابات الرئاسية تنسیقیة شباب الأحزاب والسیاسیین

إقرأ أيضاً:

حمى التزكيات الحزبية تستعر مع اقتراب الإنتخابات و”لقاءات رمضان” تناقش بروفايلات المرشحين

زنقة 20 | الرباط

علم موقع Rue20 ، أن أحزابا سياسية شرعت في ترتيب أوراقها استعدادا للإنتخابات التشريعية السنة المقبلة.

و بحسب مصادرنا، فإن أحزابا في المعارضة و أخرى مشاركة في الحكومة تسارع الزمن لتشكيل لجان الانتخابات و اختيار مرشحيها في الانتخابات المقبلة بناء على عدة مقاييس و شروط.

ومع اقتراب كل استحقاقات انتخابية، ترتفع حمّى سعي الراغبين في الترشيح إلى الحصول على تزكية الأحزاب السياسية بأي ثمن، وهو الأمر الذي يتكرر مع الانتخابات التشريعية المزمع إجراؤها في النصف الثاني من السنة المقبلة 2026.

و دخلت الأحزاب السياسية، بدون استثناء، في عملية اختيار أولية لمرشحيها، مستغلة “لقاءات رمضانية” لقادتها للتداول و النقاش حول “البروفايلات المطروحة” خاصة ذات النفوذ والمال.

و تخوض أسماء توصف بـ”حيتان الانتخابات” سباقا مبكرا للحصول على تزكية الانتخابات ، بالرغم من أنها لم تقدم شيئا للمناطق التي تمثلها.

و ظهرت مثل هذه الوجوه في لقاءات رمضانية عقدها زعماء أحزاب سياسية مؤخرا ، لدرجة أن مواطنين تفاجئوا بظهورهم بعد اختفائهم عن الساحة تماما سواء في قبة البرلمان أو الحيز الترابي الذي يمثلونه.

مقالات مشابهة

  • إشكالية الاحزاب في الانتخابات البلدية: التمويل أولا
  • وزارة الإعلام: تكثّف جهات معادية حملاتها التحريضية عبر وسائل الإعلام، بهدف إثارة الفوضى ونشر التضليل
  • التنسيقية تهنئ الشعب المصري بذكرى يوم الشهيد
  • حمى التزكيات الحزبية تستعر مع اقتراب الإنتخابات و”لقاءات رمضان” تناقش بروفايلات المرشحين
  • قبل الانتخابات البلدية.. خطوة من 3 أحزاب
  • حزب الله يرد على اتهامه بالتورط في اشتباكات سوريا
  • حزب الله يعلّق على الأحداث الجارية في سوريا
  • وزير السياحة: المتحف المصري الكبير صرح ثقافي وحضاري يقدم تجربة استثنائية لزائريه
  • هذا ما تريده الأحزاب من الانتخابات البلديّة
  • التحضيرات للانتخابات البلدية انطلقت وتوافق عوني - قواتي - قومي يحيّد بسكنتا