RT Arabic:
2025-01-14@03:35:45 GMT

فيديو يثير الجدل ويخدع الناس بـ"شخصية كيندال جينر"!

تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT

فيديو يثير الجدل ويخدع الناس بـ'شخصية كيندال جينر'!

قد لا تكون مخاوفنا حول قدرة الذكاء الاصطناعي على استنساخنا بلا أساس، فقد قرعت شركة Meta أجراس الإنذار بعد تقديم برنامج دردشة آلي يشبه كيندال جينر إلى حد كبير.

وأثار مقطع فيديو نُشر في حساب البرنامج الخاص على "إنستغرام"، جدلا كبيرا حيث جاء فيه: "مرحبا، أنا Billie". ويضم @yoursisbillie حاليا أكثر من 118000 متابع.

وتصف Billie نفسها على "إنستغرام" بأنها "مثل وجود أخت أكبر يمكنك التحدث إليها، لكنها لا تستطيع سرقة ملابسك".

وفي المقطع، يقول الشكل الرقمي لنجمة "Keeping"، للمشاهدين: "أريد فقط أن أقدم نفسي. أنا هنا للدردشة في أي وقت تشاء".

وتضيف Billie، التي تلتقط تحاكي مظهر جينر وسلوكياتها: "راسلني للحصول على أي نصيحة. أنا مستعدة للحديث وآمل أن أتحدث إليكم قريبا".

إقرأ المزيد الدماغ يرسل "إشارة غريبة" عندما ينوي الشخص الكذب

ويبدو أن المشاهدين يجدونها بائسة أكثر من كونها ساحرة. وعبّر أحد المعلقين عن غضبه قائلا: "هذا أمر مخيف بصراحة"، بينما كتب آخر: "أنا لا أحب هذا، ولا أحب إلى أين يتجه العالم، ولن أدعمه".

ويعد الذكاء الاصطناعي الواقعي للغاية جزءا من مبادرة حديثة لشركة Meta، حيث تدفع للمشاهير ملايين الدولارات مقابل صورهم المماثلة حتى تتمكن من إنشاء ذكاء اصطناعي ينوب عنهم للتواصل مع جمهورهم.

ووفقا لذلك، تجيب هذه الروبوتات على الاستفسارات وتشرك المستخدم في محادثات طبيعية في الوقت الفعلي باستخدام ردود بناءً على شخصية المشاهير.

وقال مارك زوكربيرغ، للمطورين أثناء إعلانه عن الحملة في مؤتمر Connect السنوي في مينلو بارك بولاية كاليفورنيا الأسبوع الماضي: "إن التقدم في الذكاء الاصطناعي يسمح لنا بإنشاء شخصيات مختلفة للذكاء الاصطناعي لمساعدتنا في إنجاز أشياء مختلفة. لن يتعلق الأمر فقط بالإجابة على الاستفسارات. يتعلق الأمر بالترفيه ومساعدتك على القيام بأشياء للتواصل مع الأشخاص من حولك".

المصدر: نيويورك بوست

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: اختراعات انستغرام بحوث فيسبوك facebook مشاهير

إقرأ أيضاً:

ارتفاع معدلات البحث عن بدائل فيسبوك وإنستجرام في أمريكا (فيديو)

في خطوة مثيرة للجدل شهدت منصات ميتا بما في ذلك فيسبوك وإنستجرام تغييرات كبيرة في سياسات تعديل المحتوى، حيث أعلن الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربرج عن إنهاء نظام التحقق من الحقائق من طرف ثالث وتخفيف القيود على المحتوى السياسي، وهو ما جاء في تقرير مصور عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان، :«سياسات المحتوى.. ارتفاع معدلات البحث عن بدائل فيسبوك وإنستجرام في أمريكا».

ميتا تتراجع عن حظر المحتوى السياسي وتتيح خيارات جديدة على Instagram وThreads عاجل.. العثور على مواطن سويسري ميتا داخل سجن في إيران  انتشار المعلومات المضللة وخطابات الكراهية 

وأثارت القرارات الجديدة التي اتخذتها منصات «ميتا» موجة من الانتقادات، حيث يعتقد البعض أنها قد تؤدي إلى انتشار المعلومات المضللة وخطابات الكراهية بشكل أكبر، بشكل زاد من عمليات البحث عن كيفية حذف الحسابات على هذه المنصات، مع تسجيل زيادات ملحوظة في استفسارات مثل كيفية حذف «فيسبوك» بشكل دائم.

ومن جانب أخر نشطت محركات البحث بحثا عن بدائل فيسبوك، حيث برزت منصات مثل منصة «ماستودون» و «بلو سكاي» كخيارات جديدة، وهذا التوجه يشير إلى أن العديد من المستخدمين بدأوا يشعرون بقلق متزايد حيال التغييرات في سياسات «ميتا» ويبحثون عن بيئات تواصل اجتماعي أقل رقابة.

الذكاء الاصطناعي

ويرى الخبراء أن هذه التغييرات قد تفتح المجال لانتشار أنواع معينة من المنشورات التي يمكن ان تكون ضارة وهو ما يثير تساؤلات حول الدور الذي يمكن أن يلعبه الذكاء الاصطناعي في معالجة هذه المشكلات خاصة في ظل تصاعد الاهتمام بالحد من المعلومات المضللة والتطرف.

وكانت قد أعلنت ميتا Meta عن تغييرات كبيرة في سياساتها المتعلقة بالمحتوى السياسي على منصتي Instagram وThreads، حيث أكد رئيس Instagram، آدم موسيري، أن المنصتين ستبدآن في تضمين المحتوى السياسي في توصيات المستخدمين. هذا الإعلان يمثل تراجعًا عن السياسة السابقة التي تبنتها المنصتان العام الماضي، والتي جعلت من المحتوى السياسي خيارًا يتعين على المستخدمين تفعيله بأنفسهم إذا أرادوا رؤيته.

وأوضح موسيري أن المستخدمين سيكون لديهم الآن ثلاثة مستويات من التحكم في كمية المحتوى السياسي المعروض لهم: "أقل"، "معياري" (الافتراضي)، و"أكثر". وأشار إلى صعوبة رسم خط واضح بين ما يُعتبر محتوى سياسيًا وما لا يُعتبر كذلك.

سيبدأ تنفيذ هذه التغييرات في الولايات المتحدة هذا الأسبوع، على أن يتم تعميمها عالميًا خلال الأسابيع المقبلة.

هذه الخطوة تأتي ضمن سلسلة من التحولات التي تقوم بها ميتا Meta مؤخرًا، والتي يراها البعض محاولة للتقرب من الرئيس المنتخب دونالد ترامب والجمهوريين. على سبيل المثال، أعلن الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج عن خطط للتخلي عن مدققي الحقائق المستقلين لصالح نظام Community Notes الجديد على Facebook وInstagram وThreads، مستوحياً النهج المستخدم في منصة X (تويتر سابقًا). كما شهدت Meta تغييرات قيادية، حيث تنحى نيك كليج عن منصبه كرئيس للشؤون العالمية ليحل محله جويل كابلان، المعروف بعلاقاته القوية بالجمهوريين في واشنطن.

في سياق آخر، تعرضت ميتا Meta لانتقادات بعد اكتشاف أن Instagram حظر عددًا من الوسوم المتعلقة بمجتمع LGBTQ، واعتبرها محتوى ذو "إيحاءات جنسية". وأكدت الشركة أن هذا كان "خطأ غير مقصود".

تُظهر هذه التطورات جهود ميتا Meta لإعادة هيكلة سياساتها، مع التركيز على تعزيز تجربة المستخدم ومواكبة التغيرات السياسية والاجتماعية.

مقالات مشابهة

  • ما فوائد ومخاطر الذكاء الاصطناعي على مستقبل البشرية؟
  • ازدحام الشوارع بدراجات التوصيل يثير الجدل .. فيديو
  • طردوه من الطائرة.. موقف غريب لنور محمدوف يثير الجدل (فيديو)
  • لاعب مايوركا يثير الجدل بسخرية واضحة من فينيسيوس ومدريد
  • بيكيه يثير الجدل باحتفاله الاستفزازي بعد فوز برشلونة.. فيديو
  • سوريا.. حديث أحمد الشرع عن التكويع وحسن الظن يثير تفاعلا
  • نجيب ساويرس يثير الجدل: فيه تجار مخدرات مفلسين وفشلة
  • كب ومزين بالورود .. سعر فستان روبي الأسود يثير الجدل
  • المغرب.. تبديل جثتين في مستشفى يثير الجدل
  • ارتفاع معدلات البحث عن بدائل فيسبوك وإنستجرام في أمريكا (فيديو)