فشل مشروع قرار صاغته روسيا في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، في الحصول على الحد الأدنى من الأصوات المطلوبة وعددها تسعة في المجلس المؤلف من 15 عضوا.

 وحصل مشروع القرار على خمسة أصوات مؤيدة وأربعة معارضة فيما امتنع ستة أعضاء عن التصويت.

واقترحت روسيا مسودة النص يوم الجمعة، والتي دعت أيضا إلى إطلاق سراح الرهائن وإيصال المساعدات الإنسانية والإجلاء الآمن للمدنيين.

أخبار ذات صلة الإمارات تؤكد على ضرورة تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني بغزة الإمارات تدعو إلى حشد الدعم لإعادة إعمار المناطق المتضررة في ليبيا

وقرر مجلس الأمن الدولي، الالتئام مجدّداً مساء الثلاثاء للتصويت على مشروع قرار ثان قدّمته البرازيل.

ويتطلّب اعتماد أيّ قرار في مجلس الأمن الدولي موافقة تسعة على الأقلّ من أعضاء المجلس الخمسة عشر عليه وعدم استخدام حق النقض من جانب أيّ من الأعضاء الخمسة الدائمين في المجلس.

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إسرائيل مجلس الأمن الدولي غزة

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يرتكب سبع خروقات لوقف النار في لبنان ويعلن عدم انسحاب جيشه من الجنوب

 

الثورة / متابعات

أعلن مكتب رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامن نتنياهو، أمس الجمعة، أن جيش العدو لن يكمل الانسحاب من جنوب لبنان بعد انتهاء مهلة الـ60 يوما المنصوص عليها في اتفاق وقف النار مع لبنان.

وزعم مكتب نتنياهو في بيان ، أن اتفاق وقف إطلاق النار لم يتم تنفيذه بالكامل بعد من قبل الدولة اللبنانية.

وأوضح مكتب نتنياهو، أن انسحاب جيش العدو من لبنان مشروط بانتشار الجيش اللبناني في الجنوب، مشيرًا إلى أن الخروج التدريجي من لبنان سيستمر بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة.

وادعى أنه “وفقاً لصيغة اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان من المقرر أن يتم انسحاب الجيش الصهيوني بشكل تدريجي خلال 60 يوماً وقد تمت صياغة هذا البند بناءً على فهم بأن عملية الانسحاب قد تستغرق أكثر من 60 يوماً”.

من جانبه يواصل العدو الصهيوني ارتكاب خروقات لوقف إطلاق النار في لبنان، حيث ارتكب جيش العدو الصهيوني، أمس الأول الخميس، سبع خروقات هناك، ليرتفع الإجمالي منذ بدء سريان الاتفاق قبل 58 يوما إلى 639 خرقا.

وأفادت مصادر محلية، أن الخروقات تركزت في قضاء مرجعيون بمحافظة النبطية (جنوب)، وشملت توغلا في بلدة، وعمليات تفجير وإحراق ودهم لمنازل ومبان، وإطلاق نار كثيف.

وتوغلت قوات إسرائيلية تصاحبها دبابات في حي راس الضهر ببلدة ميس الجبل، وداهمت عددا من المنازل، وسط إطلاق نار كثيف.

كما قام جيش الاحتلال بتفجير منازل ومبان في بلدتي كفركلا والوزاني، واستراحات واقعة على ضفاف نهر الوزاني، وحرق منزل في بلدة القنطرة.

ومنذ 27 نوفمبر 2024م، يسود وقف هش لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين “إسرائيل” وحزب الله بدأ في الثامن من أكتوبر 2023م، ثم تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر الفائت.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يرتكب سبع خروقات لوقف النار في لبنان ويعلن عدم انسحاب جيشه من الجنوب
  • ماذا سيحدث في غزة باليوم السابع لوقف إطلاق النار؟
  • ماذا سيحدث بغزة في اليوم السابع لوقف إطلاق النار؟
  • إعلامية فلسطينية: التعنت الإسرائيلي يهدد اتفاق وقف إطلاق النار
  • تساؤلات إسرائيلية عن الثمن الكبير لوقف النار
  • خلال أيام.. مبعوث ترامب يبدأ محادثات المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار في غزة
  • شهيد وإصابات برفح إثر تواصل خرق الاحتلال لوقف إطلاق النار
  • شهيد وإصابات رفح إثر تواصل خرق الاحتلال لوقف إطلاق النار
  • العدو الصهيوني يرتكب 20 خرقاً لوقف إطلاق النار في لبنان
  • رئيس المجلس الوطني الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف عدوان الاحتلال على جنين