أقوى تعديل لـ شيفروليه كمارو .. تنتج 1500 حصان|صور
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
تعتبر السيارة شيفروليه كمارو واحدة من اشهر السيارات حول العالم، والتي قدمت عبر اجيال متعددة، ومنها النسخة YENKO صاحبة المظهر الرياضي، الذي يجذب الكثير من عشاق السيارات ومحبي التسارع والانطلاق.
. تفاصيل
وجاءت السيارة شيفروليه كمارو بحزمة جديدة من التعديلات التي ستظهر قريبًا تتضمن، محرك بقوة 1150 حصانا و1233 نيوتن متر من عزم الدوران، بالاضافة إلى محرك اخر بقوة 1200 حصانا وعزم اقصى للدوران يبلغ 1355 نيوتن متر للمرحلة الثانية.
كما ستظهر السيارة بقدرات فنية تصل إلى 1500 حصانا، مع عزم دوران يصل إلى 1735 نيوتن متر، وذلك للمرحلة الثالثة عالية التجهيزات، معتمدة على محرك بسعة 7.0 لتر، بينما تتمتع اصدرات المرحلة الاولى والثانية محرك LT1 سعة 6.8 لتر.
وتأتي هذه الطرازات تحت تعديلات شركة Specialty Vehicle Engineering، وسيتم انتاج 100 سيارة فقط من طرازات المرحلة الثالثة الاقوى تجهيزًا، بينما ستقدم المرحلة الاولى والثانية بعدد 50 سيارة لكل مرحلة.
اظهرت الصور الخاصة بطرازات شيفروليه كمارو، اعتمادها على جنوط رياضية ذات تصميم هندسي مميز، مع غطاء للمحرك يضم فتحة هوائية بالمنتصف، وصاد امامي قريب من الارض يبرز مفهوم المظهر الرياضي للسيارة، إضافة إلى سبولير خلفي عريض يعزز من قدرات السيارة في التعامل مع الحركة الديناميكية للهواء، إلى جانب المفهوم الرائج للسيارة والتي تأتي بتصميم ثنائي الابواب، مع حزمة من التقنيات الداخلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيفروليه
إقرأ أيضاً:
اللهيبي: القيادة التعليمية أصبحت محركًا أساسيًا للتطوير المستدام
دشّنت المدير العام للتعليم بجدة، منال اللهيبي، اليوم الأحد، اللقاء الافتراضي الذي نظمته الشؤون التعليمية، ممثّلة في إدارة أداء التعليم، تحت شعار "قيادة مؤثرة ونماذج تعلّم مستدامة".
ويُعقد اللقاء ضمن سلسلة من جلسات التركيز ومراجعة الأداء، التي ستنطلق بدءًا من يوم غدٍ الاثنين، وتستمر لثلاثة أيام في مقر "بيت الطالب"، مستهدفة مديري ومديرات المدارس بجميع المراحل التعليمية.
وأكّدت اللهيبي أن القيادة التعليمية لم تعد تقتصر على الإدارة التقليدية، بل أصبحت محركًا أساسيًا لدفع عجلة التطوير المستدام، حيث لا تقتصر على مراقبة الأداء فقط، بل تتطلب إلهام المعلمين والطلاب، وخلق بيئات تعليمية مُحفزة، وتعزيز ثقافة الابتكار والاستدامة.
منال اللهيبي
وأشارت اللهيبي إلى أن القائد المؤثر هو من يمتلك رؤية استراتيجية واضحة لتحسين جودة التعليم، عبر تمكين المعلمين ومنحهم الفرصة لتقديم تجربة تعليمية حديثة، إضافة إلى بناء ثقافة مدرسية تُشجّع على التعلم المستمر، وترسّخ بيئة تدريس قائمة على التفاعل والتجريب.
كما شدّدت على ضرورة إعادة هيكلة مفهوم المدرسة لتصبح بيئة ديناميكية قادرة على مواكبة التغيرات السريعة، بحيث لا تقتصر على التعليم التقليدي، بل تتحوّل إلى مختبر للإبداع والتجديد في أساليب التعلم.
تضمّن اللقاء عددًا من أوراق العمل التي تناولت محاور جوهرية في تطوير العملية التعليمية، حيث استعرض مساعد المدير العام للشؤون التعليمية، طواشي الكناني، مضامين وأهداف جلسات التركيز المستدامة.
بيئة تعليمية محفزةكما قدّمت المشرفة بإدارة أداء التعليم، عفاف السلمي، ورقة عمل تحت عنوان "من التحديات إلى التمكّن: قيادة التعليم والتعلّم"، تبعتها المشرفة في قسم الإشراف التربوي، رندة رجب، بورقة "إدارة التميز.. استدامة وأثر"، والتي ركّزت على استراتيجيات بناء بيئة تعليمية محفزة وذات تأثير مستدام.
وتطرقت رئيسة قسم التوجيه الطلابي، الدكتورة غادة منصوري، في ورقتها إلى "المفاهيم القيمية ودورها في جودة العملية التعليمية"، فيما اختتم مشرف النشاط الطلابي، عبدالله القرني، أوراق العمل بمناقشة "تأثير الأنشطة الطلابية في دعم التعلّم الفعّال".
في ختام اللقاء، تم استعراض مجموعة من التوصيات التي تهدف إلى تعزيز دور القادة التربويين في تحسين جودة التعليم، أعقبها جلسة حوارية تفاعلية للإجابة على استفسارات المشاركين، ما يعكس توجّه اللقاء نحو تحويل الرؤى المطروحة إلى خطوات عملية تُسهم في تحقيق بيئة تعليمية مستدامة وملهمة.