هكذا دعم عصام السقا القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
ساند الفنان عصام السقا، أهالي غزة، وذلك من خلال مشاركة جمهوره بصورة له وهو يركب حصانه، ويمسك علم فلسطين.
وفورًا من مشاركة الصورة نالت على إعجاب جمهور السوشيال ميديا ونجوم الوسط الفني، مؤيدين وداعمين القضية الفلسطينية.
تعرف على شخصية عصام السقا في "العودة"
وعلى صعيد آخر، يجسد الفنان عصام السقا دوره في مسلسل "العودة" بطولة الفنان شريف سلامة، ومن إخراج أحمد حسن شخصية "عمدة"، ويتعرض لعدة مواقف خلال أحداث المسلسل.
أبطال مسلسل "العودة"
والمسلسل من بطولة شريف سلامة، تارا عماد، وليد فواز، صفاء الطوخى، حمزة العيلى، عصام السقا، محمد عبد العظيم، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف أمين جمال وإخراج أحمد حسن وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى.
كلاكيت للمرة الثالثة... عصام السقا يرفع الحماس لجمهوره بـ “يحيي وكنوز”وفي وقت سابق، أعلن الفنان عصام السقا عن بدء العمل فى مسلسل "يحيي وكنوز"، حيث شارك جمهوره بصورة له من داخل استوديو العمل عبر حسابه الرسمي بموقع فيس بوك وكتب: "بسم الله.. (يحيي وكنوز) الجزء الثالث رمضان القادم علي قناة DMC.. بإذن الله يكون فيه رسالة ومفيد لكل أطفالنا".
وفورًا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الآلاف من الجمهور ونجوم الوسط الفني متمنين التوفيق والنجاح الدائم.
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان عصام السقا مسلسل" جعفر العمدة "، والذي تصدر الترند فور عرضه على الشاشة، وحقق نجاحات واسعة في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عصام السقا القضية الفلسطينية طوفان الاقصي تريند الفنان عصام السقا
إقرأ أيضاً:
علي فوزي يكتب: القضية الفلسطينية بين المطرقة والسندان
القضية الفلسطينية تواجه ضغوطًا شديدة ومتشابكة في ظل التحديات المستمرة، وهي بين "المطرقة" الاعتداءات المستمرة وسياسات الاحتلال الإسرائيلي، و"السندان" الانقسامات الداخلية والعوامل الإقليمية والدولية المعقدة.
فالاحتلال الإسرائيلي يستمر في سياساته التوسعية عبر الاستيطان في الضفة الغربية، والإجراءات القمعية في القدس وقطاع غزة، التي تزيد من معاناة الشعب الفلسطيني، وسط دعم دولي متباين ومستمر لإسرائيل، خاصة من بعض القوى الكبرى.
من جهة أخرى، تعاني الساحة الفلسطينية من انقسامات داخلية بين الفصائل الرئيسية، مثل فتح وحماس، مما يُضعف الجبهة الداخلية ويحدّ من قدرة الفلسطينيين على الوصول إلى موقف موحد لتحقيق أهدافهم الوطنية. هذه الانقسامات تمنح إسرائيل فرصة لفرض سياسات جديدة دون معارضة موحدة.
وعلى الصعيد الدولي، تبدو الخيارات محدودة أمام الفلسطينيين، حيث تظل القضية الفلسطينية في ظل التوازنات الإقليمية الحالية، رهينة للصراعات والتحالفات السياسية التي غالبًا ما تتغاضى عن حقوق الشعب الفلسطيني.
ورغم أن العديد من الدول العربية تجدد دعمها للقضية الفلسطينية، فإن موجة التطبيع الأخيرة مع إسرائيل، دون تحقيق تقدم فعلي في ملف الدولة الفلسطينية، أضافت تعقيدًا جديدًا للمشهد.
بذلك، يقف الفلسطينيون بين مطرقة الاحتلال وضغوطه المتزايدة، وسندان التحديات الداخلية والعوامل الإقليمية والدولية، مما يجعل تحقيق الأهداف الفلسطينية تحديًا كبيرًا، يتطلب رؤية موحدة ودعمًا إقليميًا ودوليًا أكثر تماسكًا وفعالية.