نيابة عن رئيس الدولة.. سعود بن صقر يرأس وفد الإمارات إلى منتدى التعاون الدولي الثالث “الحزام والطريق”
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، يرأس صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، وفد دولة الإمارات إلى منتدى الحزام والطريق للتعاون الدولي الثالث المقام في بكين بجمهورية الصين الشعبية في 17 و 18 أكتوبر الجاري تحت شعار “التعاون العالي الجودة للحزام والطريق .
وكان سموه قد وصل مساء أمس إلى مطار بكين الدولي، ويضم وفد الدولة المشارك في المنتدى معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة المبعوث الخاص للتغير المناخي لدولة الإمارات، ومعالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي وزير الثقافة والشباب، ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، ومعالي الدكتور أحمد بن عبدالله حميد بالهول الفلاسي وزير التربية والتعليم، ومعالي حسين بن إبراهيم الحمادي سفير الدولة لدى جمهورية الصين الشعبية وعدد من المسؤولين.
ويناقش المنتدى، الذي يحتفل بمرور الذكرى السنوية العاشرة على إطلاق مبادرة “الحزام والطريق” بمشاركة أكثر من 130 دولة والعديد من المنظمات الدولية، موضوعات عدة منها: الاتصال والتنمية الخضراء والاقتصاد الرقمي والاتصال التجاري والاتصال بين الشعوب ومراكز الفكر والتعاون الدولي والتعاون البحري ومؤتمر الرؤساء التنفيذين .
وتعد “الحزام والطريق” مبادرة دولية أطلقتها الصين بهدف تطوير ممرات نقل تجارية تربط قارات العالم تعمل على تطوير البنية الأساسية والتجارية والتمويل والخدمات اللوجستية وتقوية الروابط الشعبية لتعزيز التنمية التجارية وتحقيق التنمية والازدهار للدول المشاركة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“حقوق الإنسان” بالأمم المتحدة: الترحيل القسري لسكان غزة جريمة حرب بموجب القانون الدولي
دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة في أقرب وقت ممكن، مؤكدًا أنه على إسرائيل أن تنهي فورًا قطعها للمساعدات الإنسانية عن القطاع، وأن تمتنع عن أية أعمال ترقى إلى الترحيل القسري لسكان غزة، مشيرًا إلى أن الترحيل القسري انتهاك خطير للقانون الدولي الإنساني، ويشكّل جريمة حرب بموجب القانون الدولي.
وأعرب المفوض السامي عن القلق إزاء تقلّص المساحة المتاحة للمدنيين في غزة، الذين يتعرضون للترحيل القسري من قبل الجيش الإسرائيلي وأوامر الإخلاء العسكرية الإجبارية منذ استئناف حملته العسكرية في 18 مارس الجاري، التي شملت مناطق واسعة في جميع المحافظات، إلى جانب خضوع نصف شمال القطاع إلى أوامر الإخلاء، وحصار عشرات الآلاف من الفلسطينيين في مدينتي خان يونس ورفح.