“دبي للمستقبل” تدعم جهود “المدرسة الرقمية” لتوفير التعليم الرقمي في المجتمعات النامية
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
شاركت “مؤسسة دبي للمستقبل” في حملة “تبرّع بجهازك” التي تنظمها “المدرسة الرقمية”، إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي؛ حيث تبرعت بعدد من الأجهزة الإلكترونية للحملة الهادفة إلى توفير 10 آلاف جهاز إلكتروني مجدّد لدعم العملية التعليمية للطلبة الأقل حظاً حول العالم.
وأكدت عزة الشرهان، رئيسة قطاع الخدمات المؤسسية في مؤسسة دبي للمستقبل، أن المشاركة في هذه المبادرة النوعية تعكس حرص المؤسسة على دعم المبادرات الوطنية والعالمية الهادفة إلى توفير مستقبل أفضل للمجتمعات والأفراد، وإيمانها بأهمية تعزيز التعاون لتحقيق إنجازات نوعية تنعكس إيجاباً على الأجيال المقبلة في المناطق النامية حول العالم.
وقالت: “شاركت مؤسسة دبي للمستقبل في حملة “تبرع بجهازك” لدعم جهود “المدرسة الرقمية” الرامية لتحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي “رعاه الله”، وتنفيذ توجيهاته بتسريع تطور التعليم الرقمي وجعله في متناول الجميع في كل مكان”.
ويأتي إطلاق حملة “تبرع بجهازك” ضمن المبادرات الداعمة لتحقيق أهداف عام الاستدامة في دولة الإمارات، حيث تعمل المدرسة الرقمية من خلالها مع المجتمع على توفير أدوات التعلم للطلاب، من خلال جمع الأجهزة الإلكترونية المستعملة من الأفراد والمؤسسات، وإعادة تجديدها.
وأتاحت “المدرسة الرقمية” الفرصة للأفراد والجهات للمشاركة في هذه المبادرة عبر التبرع بالأجهزة الإلكترونية المستعملة، أو التبرعات المالية، عبر قنوات التبرع الرسمية، بالتعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي أو عبر الموقع الإلكتروني (www.donateyourowndevice.org).وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أمير منطقة المدينة المنورة يطلق حملة “جسر الأمل”
أطلق صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة الرئيس الفخري للجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم “تراحم”، حملة “جسر الأمل”، وذلك بحضور الوكيل المساعد للشؤون التنموية في إمارة المنطقة رئيس مجلس إدارة اللجنة المهندس ماجد الحربي، والمدير التنفيذي للجنة عماد الجرفالي، تزامنًا مع تسليم التقرير السنوي للجنة لعام 2024م.
وتهدف الحملة إلى تحفيز أبناء المنطقة على المساهمة في دعم الفئات الأكثر احتياجًا، لا سيما أسر السجناء والمفرج عنهم، من خلال توفير الدعم اللازم لتعزيز استقرارهم المادي والنفسي والاجتماعي، وتمكينهم في مجالات التعليم والتدريب والتوظيف، بما يسهم في إعادة دمجهم في المجتمع.