أكد مندوب فلسطين بمجلس الأمن الدولي أنه يجب إقرار حماية المدنيين بشكل فوري.

وأشار إلى إن ازدواجية المعايير تقوض القانون الدولي، فهناك المئات لا يزالون تحت الأنقاض في غزة، مضيفا أنه لا يوجد تبرير لقتل المدنيين في غزة.

جاء ذلك خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي لبحث الأوضاع في غزة تنقلها قناة الققاهرة الإخبارية.

وفشل مجلس الأمن الدولي في إقرار مشروع القرار الروسي بشأن غزة، بموافقة 5 دول، واعتراض 4، وامتناع 6 دول.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة فلسطين مندوب فلسطين مجلس الأمن الدولي الأمن الدولی

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية تحذّر من الفشل في إقرار معاهدة الأوبئة

حذّر مدير منظمة الصحة العالمية، الجمعة، من الفشل في التوصل إلى معاهدة بشأن الأوبئة مع نفاد الوقت أمام بطء تقدم المفاوضات.
وقال تيدروس أدهانوم غبرييسوس إن التاريخ لن يغفر للدول إذا لم تتوصل إلى اتفاق.
وأعلن أن الدول وصلت إلى أعتاب إبرام اتفاق تاريخي بشأن الوقاية من الأوبئة والاستعداد والاستجابة لها، بعد أسبوع من المحادثات. 
ولكن مع بقاء خمسة أيام فقط من المفاوضات الرسمية المقرر عقدها في الفترة من 7 إلى 11 أبريل المقبل، وافقت الدول على عقد اجتماعات غير رسمية في مارس في محاولة لكسر الجمود.
وقال تيدروس، مع اختتام الجولة قبل الأخيرة من المحادثات في مقر منظمة الصحة العالمية في جنيف "لقد أحرزتم تقدما ربما ليس بالقدر الذي كنتم تأملون، ولكن ما زال هناك تقدم. نحن عند نقطة حاسمة وأنتم تتحركون للانتهاء من صياغة اتفاقية الوباء" في الوقت المناسب لتتخذ الجمعية السنوية القرار في مايو المقبل. 
وأضاف "أنتم قريبون جدا. أقرب مما تعتقدون. أنتم على وشك أن تكتبوا فصلا تاريخيا"، وحث الدول على عدم إفشال الاتفاق بسبب كلمة أو فاصلة أو نسبة مئوية، أو التوق إلى الكمال على حساب الخير. 
وحذر قائلا "التاريخ لن يغفر لنا إذا فشلنا في الوفاء بالتزاماتنا". 
انطلقت الجولة الثالثة عشرة من المحادثات في حين أبلغت الولايات المتحدة، إلى جانب انسحابها من منظمة الصحة العالمية، منظمة الصحة التابعة للأمم المتحدة رسميا أنها لن تشارك في محادثات المعاهدة. 
لكن مصادر دبلوماسية أوروبية قالت إن التفاؤل بشأن التوصل إلى اتفاق ما زال مرتفعا على الرغم من انسحاب واشنطن. 
وأصر تيدروس، الجمعة، على أن "العالم يحتاج إلى إشارة إلى أن التعددية ما زالت تعمل. إن التوصل إلى اتفاق بشأن الأوبئة في البيئة الجيوسياسية الحالية هو بادرة أمل". 
بدأ العمل على المعاهدة في ديسمبر 2021، عندما قررت الدول، خوفا من تكرار ما حدث إبان جائحة كوفيد-19، الذي قتل الملايين من الناس، وشل الأنظمة الصحية ودمر الاقتصادات، صياغة اتفاقية بشأن الوقاية من الأوبئة والاستعداد والاستجابة لها. 
ورغم الاتفاق على جزء كبير من نص المسودة، ما زالت الخلافات قائمة بشأن مشاركة البيانات حول مسببات الأمراض التي يحتمل أن تتحول إلى جائحة وتقاسم الفوائد المستمدة منها مثل اللقاحات والاختبارات والعلاجات.

أخبار ذات صلة استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة "الصحة العالمية" تطلق برنامجاً جديداً للعلاج المجاني لسرطان الأطفال المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • 4 شركات سياحة تنصب على مواطنين .. وتحرك فوري من الأمن
  • البنتاغون يقلص 5% من موظفيه المدنيين
  • الأمن السوري يعتقل متورطا بإلقاء براميل متفجرة على المدنيين
  • الصحة العالمية تحذّر من الفشل في إقرار معاهدة الأوبئة
  • مقربون من ترامب ينصحون زيلينسكي بمغادرة أوكرانيا بشكل فوري
  • الإمارات تدعو إلى المساواة بتطبيق القانون الدولي والالتزام به
  • إلقاء القبض على المدعو حسن ياسين الملحم أحد سجاني فرع فلسطين
  • إدارة ترامب توقف تمويل أمن السلطة الفلسطينية بشكل كلي
  • لزرق لـRue20: احترافية و يقظة أجهزة الأمن المغربي عززت الإستقرار الداخلي والتعاون الدولي لمكافحة الإرهاب
  • موقف ترامب من فلسطين في ميزان القانون الدولي