البنك التجاري يطلق حملة «انطلق نحو تجربة مشوقة»
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
في إطار سعيه المستمر لتحقيق التميز، عقد البنك التجاري، البنك الرائد في مجال الخدمات المصرفية الرقمية المبتكرة في قطر، شراكة مع ماستركارد لإطلاق واحدة من أكبر حملات الإنفاق وأكثرها ربحًا. تمّ إطلاق حملة «انطلق نحو تجربة مشوقة» لمكافأة حاملي بطاقات الائتمان وورلد إيليت ذات الإصدار الحصري وبطاقات الائتمان ماستركارد بلاتينيوم أو تيتانيوم من البنك التجاري بفرصة حصرية للفوز بسيارة جديدة.
منذ تأسيسه، كان مقياس نجاح البنك التجاري موجهًا نحو تقديم تجربة دفع متطورة يشعر من خلالها العملاء بالتقدير، وأنه يتم دائماً تجاوز على توقعاتهم.
ومن خلال هذه الحملة، سيفوز أحد حاملي بطاقة وورلد إيليت ماستركارد ذات الإصدار الحصري بسيارة جاكوار «أف-بيس» عند إنفاق ما لا يقل عن 350,000 ريال قطري خلال فترة الحملة التي ستستمر لمدة ثلاثة أشهر. وسيحظى أربعة عملاء من حاملي بطاقة الائتمان بلاتينيوم أو تيتانيوم على فرصة للفوز بسيارة نيسان إكس- تريل عند إنفاق ما لا يقل عن 25,000 ريال قطري باستخدام بطاقة الائتمان ماستركارد بلاتينيوم أو تيتانيوم من البنك التجاري لسداد ثمن المشتريات داخل قطر وخارجها بما في ذلك معاملات التجارة الإلكترونية خلال الحملة.
وصرح شاهناواز راشد، مدير عام تنفيذي ورئيس الخدمات المصرفية للأفراد في البنك التجاري، قائلًا: «لقد كان العمل مع ماستركارد لإطلاق هذه الحملة مجزيًا للغاية، وتَمثَل ذلك في قيادة البنك التجاري في تحقيق مهمته من خلال جعل كل شيء ممكناً لعملائنا. إن هدفنا من هذه الحملة هو مكافأة حاملي بطاقات الائتمان ماستركارد وتقديم تجربة دفع استثنائية تُشعِرهم بالتقدير».
من جانبه، قال إرديم تشاكار، المدير الإقليمي لشركة ماستركارد في قطر والكويت: «إن القاسم المشترك بين ماستركارد والبنك التجاري هو شغفهما الكبير بمكافأة العملاء بعروض مذهلة وتجارب مميزة. ويسعدنا إطلاق هذه الحملة الجديدة لفترة محدودة، حيث نوفر لحاملي بطاقاتنا فرصة ذهبية للفوز بسيارة جديدة عند إتمامهم لعملية شراء».
ويسعى البنك التجاري دائمًا إلى تحقيق النجاح المالي لكل عميل مع ضمان أن تكون كل خطوة مجزية. إن نظرة البنك المبتكرة تجاه القطاع المصرفي في قطر تتجاوز الحلول المالية المتقدمة والمصممة خصيصًا لتلبية احتياجات العملاء؛ تشمل أيضًا إطلاق رحلة مصرفية يشعر فيها العملاء بالتقدير ويتمّ وضعهم في قلب كل مبادرة. هذا هو جوهر الرؤية الاستراتيجية للبنك التجاري، وسيبقى الأمر على هذا الحال دائمًا.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر البنك التجاري الخدمات المصرفية الرقمية ماستركارد البنک التجاری هذه الحملة
إقرأ أيضاً:
أنا المصري.. حملة طلاب إعلام سوهاج لإحياء رموز مصرية أنارت العالم
شهد قسم الإعلام بكلية الآداب جامعة سوهاج، انطلاق حملة إعلامية مميزة تحت عنوان "أنا المصري"، أطلقها طلاب الفرقة الثالثة شعبة الإذاعة والتلفزيون، تحت إشراف الدكتور صابر حارص، أستاذ الإعلام بالجامعة، في إطار التطبيق العملي لمادة تصميم الحملات الإعلامية.
جاءت الحملة كمبادرة طلابية تهدف إلى إحياء النماذج المصرية اللامعة التي حققت إنجازات عظيمة في مختلف المجالات العلمية والبحثية على المستوى الدولي.
تلك الرموز التي لم تنل التقدير الإعلامي المستحق، في ظل انتشار التريندات الزائفة والمحتوى غير اللائق على منصات التواصل الاجتماعي.
بزمن التريند الزائف.. إعلام سوهاج يسلّط الضوء على علماء حقيقيينوفي تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أكد الدكتور صابر حارص أن الحملة تعكس وعي طلاب قسم الإعلام بدورهم في تعزيز القيم الإيجابية داخل المجتمع، من خلال تسليط الضوء على الرموز المصرية العظيمة التي رفعت اسم البلاد إلى حد السماء.
مثل العلماء والباحثين الذين رفعوا اسم مصر عاليًا في المحافل الدولية، مشددًا على أن الإعلام مسؤول عن توجيه بوصلة الاهتمام نحو النماذج البناءة.
وأشار الدكتور صابر حارص إلى أن مدشني الحملة هم كلًا من:" سارة أحمد علي- نانسي أشرف- بيشوي أشرف"، لافتًا إلى أن الحملة تهدف إلى إبراز إنجازات شخصيات مصرية بارزة مثل:
"الدكتورة تهاني عامر، العالمة بوكالة ناسا- المهندس هاني عازر، أحد كبار مهندسي الأنفاق عالميًا- الدكتورة ياسمين يحيى، باحثة في علوم الأرض- الدكتور شريف الصفتي، رائد علوم النانو تكنولوجي- الدكتورة إلهام فضالي، الفائزة بجائزة أفضل بحث علمي في الفيزياء".
وأوضح فريق الحملة من طلاب شعبة الإذاعة والتلفزيون بقسم الإعلام كلية الآداب بجامعة سوهاج، أن هذه الشخصيات تمثل نماذج مضيئة تلهم الشباب وتعزز الانتماء الوطني.
وأكد فريق حملة "انا المصري", أهمية مقاومة موجات الشهرة الزائفة بمحتوى جاد يليق بتاريخ مصر وحضارتها.
شعارات ورسائل توثق المجد العلميتبنت الحملة عددًا من الشعارات المؤثرة، كان أبرزها:" أنا المصري… عباقرة من أرض الكنانة- أنا المصري… حكايات مجد لم تُروَ بعد".
حملة "أنا المصري" ليست مجرد مشروع أكاديمي، بل هي صرخة وعي أطلقها طلاب إعلام سوهاج ليقولوا إن في مصر علماء ومبدعين يستحقون أن يُحتفَى بهم، ويُحكى عنهم، ويُخلَّدوا في ذاكرة الإعلام الوطني.
حملة تُعيد الاعتبار للمجهود الحقيقي في زمن اختلطت فيه القيم، وأصبح اللامع ليس بالضرورة الأهم.