علينا الاستعداد للمخطط الصهيوني| حسين هريدي يكشف خطط توطين اللاجئين في سيناء.. ويؤكد: مصر لا تعطي ظهرها للفلسطينيين
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
حل السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق، ضيفا على الإعلامي محمد الباز، ببرنامج "الشاهد"، المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، وتحدث عن خطط توطين اللاجئين الفلسطينيين في سيناء، مؤكدا أن مصر لن تدير ظهرها أبدا للفلسطينيين.
. فيديو
ونرصد في التقرير التالي أبرز التصريحات:
حسين هريدي: الإخوان كانوا فرصة لأمريكا وإسرائيل لتوطين اللاجئين الفلسطينيين في سيناء
قال السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الإخوان المسلمين لم يكن لديهم أي مانع في توطين اللاجئين الفلسطينيين في سيناء، وكانت فرصة لإسرائيل والدول الغربية بتنفيذ خطة إيجو آيلاند.
السفير حسين هريدي: مصر لن تدير ظهرها أبدا للفلسطينيين.. فيديو
قال السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن مصر يجب أن تكون مستعدة لكل سيناريو، ويجب أن تكون جاهزة بحلول، فمصر لن تدير ظهرها أبدا للفلسطينيين.
حسين هريدي: الإخوان الإرهابية ليست جماعة وطنية.. ولا تعترف بالوطن ولا بحدوده
استكمل السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق شهادته بشأن تطور الأوضاع في قطاع غزة، وشهادته عن استهداف سيناء في مشروع "جيورا آيلاند".
السفير حسين هريدي: إسرائيل في حاجة دائمة إلى عدو حتى تستمر.. فيديو
قال السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الأهداف التي أعلنتها إسرائيل عن عملياتها في غزة وراءها أهداف غير معلنة، وهي أن تكون لها اليد العليا في المنطقة على كل الدول المحيطة والدول العربية، وأمريكا تساعدها في ذلك.
حسين هريدي: أهم ملامح الربيع العربي تدمير الجيوش واستبدال الأنظمة.. فيديو
أكد السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الإخوان المسلمين كانت تسعي خلالل عام حكمهم الأسود إلى تنفيذ المخطط الشيطاني وتشكيل أهل غزة في سيناء.
هريدي: مصر لا تعطي ظهرها للفلسطينيين.. وعلينا الاستعداد للمخطط الصهيوني
أكد السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن المخطط الصهيوني يعمل علي تفريغ غزة والضفة الغربية من سكانها الأصليين.
السفير حسين هريدي: الخطاب الدبلوماسي المصري يعبر عن مسئوليتنا وهويتنا القومية| فيديو
قيم السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، الخطاب الدبلوماسي في الأزمة الراهنة منذ بدايتها.
مساعد وزير الخارجية الأسبق: معاهدة السلام لم تنه أطماع إسرائيل في سيناء
كشف السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، الموقف العربي في التعامل مع الأزمة الحالية في قطاع غزة.
حسين هريدي: إسرائيل تريد إلغاء دور مصر القومي والعربي.. فيديو
قال السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن حجم التفاعل العربي مع الصرع الإسرائيلي الفلسطيني الأخير ل يتناسب مع ما يتم تدبيره للمنطقة، مؤكدًا أنه عندما يتم الإعلان في إسرائيل بمباركة أمريكية أن هذا ردع إقليمي فإنه يضم الجميع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسين هريدى الاخوان المسلمين الإعلامي محمد الباز السفير حسين هريدي إكسترا نيوز الفلسطينيين القضية الفلسطينية اللاجئين الفلسطينيين أمريكا وإسرائيل السفیر حسین هریدی مساعد وزیر الخارجیة الأسبق فی سیناء
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: إسرائيل قلقة من الحوار الأمريكي المباشر مع حماس
أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، أن إسرائيل تشعر بقلق بالغ من التقارب الأمريكي مع حماس، حيث اعتادت على أن تكون الوسيط الحصري الذي ينقل الرواية الفلسطينية إلى الولايات المتحدة، قائلاً إن جلوس واشنطن مباشرة مع حماس دون الاعتماد على الفلتر الإسرائيلي يعني أن الولايات المتحدة قد تستمع إلى رؤية مختلفة، ما قد يؤثر على السياسات الأمريكية تجاه القضية الفلسطينية.
وأوضح حسين خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك جدلًا تاريخيًا حول طبيعة العلاقة بين الطرفين، مشيرًا إلى أن بعض الخبراء يرون أن إسرائيل مجرد أداة في يد الولايات المتحدة، بينما يعتقد آخرون أن اللوبي الصهيوني يلعب دورًا كبيرًا في التأثير على السياسة الأمريكية.
واستشهد حسين بعدة أمثلة تؤكد قدرة واشنطن على فرض قراراتها على تل أبيب، مثل إجبار إسرائيل على حضور مؤتمر مدريد عام 1991، رغم معارضة بعض قادتها، منع حكومة إسحاق رابين من مواصلة بناء المستوطنات عبر وقف ضمانات قروض بقيمة 10 مليارات دولار، إجبار إسرائيل على عدم الرد على صواريخ صدام حسين خلال حرب الخليج، وفرض إدارة ترامب على نتنياهو قبول بعض السياسات التي رفضها سابقًا.
صدمة إسرائيليةوأشار حسين إلى أن الصحافة الإسرائيلية مليئة بالتحليلات التي تعكس الصدمة الإسرائيلية من التقارب الأمريكي مع حماس، لكن إسرائيل لا تستطيع الدخول في مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، خاصة في ظل الإدارة غير التقليدية لترامب، التي تختلف عن الإدارات السابقة، والتي غالبًا ما كانت أكثر انحيازًا لإسرائيل.