آمر المنطقة الأمنية في درنة يشيد بجهـود الإمارات
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
درنة (وام)
أخبار ذات صلة الإمارات تؤكد على ضرورة تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني بغزة المديرة الإقليمية لمنظمة العمل الدولية لـ«الاتحاد»: «كوب 28».. فرصة لتقييم تداعيات تغير المناخ على الوظائفأشاد الفريق عبدالباسط ابو غريس، آمر المنطقة العسكرية الأمنية درنة، بالجهود الإغاثية والإنسانية لدولة الإمارات العربية المتحدة في ليبيا وبصفة خاصة دعم المتضررين من الإعصار «دانيال» والذي ضرب مدينة درنة الليبية 10 سبتمبر الماضي.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها أمس إلى مقر تمركز الفريق الإماراتي في مدينة درنة يرافقه عدد من القيادات العسكرية في درنة. وكان في استقباله قائد فريق الإغاثة في ليبيا.
وناقش الطرفان الأوضاع الحالية في درنة وآثار الإعصار.
وأعرب آمر المنطقة العسكرية الأمنية درنة عن شكره للفريق الإماراتي الذي يضم متخصصين في جميع المجالات من فرق البحث والإنقاذ «طائرات البحث والإنقاذ وفرق الإنقاذ البحري» وفريق تحديد هوية ضحايا الكوارث وفريق طائرات بدون طيار «الدرونز» ودوريات المستجيب الأول، والـ k9 والمزودين بأحدث المركبات والمعدات والطائرات ووسائل البحث والإنقاذ والتقنيات المتقدمة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: درنة ليبيا الإمارات الإعصار
إقرأ أيضاً:
وقفة للمنطقة الأمنية الثالثة وأمن مديرية جحانة بصنعاء تضامنا مع فلسطين ولبنان
يمانيون | صنعاء
نظمت إدارتا أمن المنطقة الثالثة وأمن مديرية جحانة، وقفة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، وإعلان الجهوزية لأي تصعيد أمريكي، صهيوني.
وفي الوقفة أكد مدير أمن المنطقة الثالثة العقيد محمد الشريف، أن اليمن قيادةً وشعباً وحكومة، يُساند الشعبين الفلسطيني واللبناني بما هو متاح، في زمن التطبيع والعمالة من قبل أنظمة النفاق والارتزاق.
ولفت إلى أن عملية “طوفان الأقصى” في عامها الثاني ما تزال تكشف عن أقنعة الأنظمة والحكومات والطوائف وتعريها لشعوب العالم.
ودعا بيان صادر عن الوقفة، أبناء الأمة العربية والإسلامية إلى استشعار المسؤولية في التحرك والوقوف إلى جوار أبناء الشعبين الفلسطيني واللبناني ضد غطرسة العدو الصهيوني وجرائمه البشعة التي يرتكبها بحق أطفال ونساء غزة ولبنان بشكل يومي.
وأكد البيان استمرار ومواصلة الدعم والإسناد لجبهات محور المقاومة في مواجهة الصلف الأمريكي وغطرسة الكيان الصهيوني الغاصب مهما كانت التضحيات.