شيرين رضا تدعم فلسطين: يا رب سامحنا على قلة الحيلة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
دعمت الفنانة شيرين رضا عبر موقع التدوينات القصيرة x، الشعب الفلسطيني بعد الاعتداءات الاسرائيلية والتي راح على إثرها العديد من الشهداء.
شيرين رضا تدعم فلسطين وكتبت شيرين رضا قائلة: «مش عارفة اكتب إيه لان اللي بيحصل ده فوق الوصف، جريمة واضحة ضد الإنسانية والعالم كله قاعد بيتفرج وساكت، فين حقوق الانسان؟ ولا دي منظمات مدفوعة الاجر، مين يدفع أكتر؟ مصدومة وحزينة ومش عارفة اعمل ايه غير اني ادعيلهم.
مش عارفة اكتب ايه لان اللي بيحصل ده فوق الوصف.
جريمه واضحة ضد الإنسانية والعالم كله قاعد بيتفرج وساكت. فين حقوق الانسان؟ ولا دي منظمات مدفوعة الاجر، مين يدفع اكتر؟ مصدومة وحزينة ومش عارفة اعمل ايه غير اني ادعيلهم. يا رب صبرهم علي هذا البلاء وخفف علي قلوبهم وسامحنا علي قلة الحيلة.
وتحولت صفحات نجوم الفن إلى رسايل دعم للقضية الفلسطينة، من بينهم «كريم عبدالعزيز ومحمد هنيدي، وشيريهان، ودنيا وإيمي سمير غانم، وأحمد السعدني، وتامر حسني، وفيفي عبده، وحلا شيحة، وكنده علوش، وهالة صدقي، ورامي جمال، ومروة ناجي، وهاني شاكر، ودرة» وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين رضا فلسطين شیرین رضا
إقرأ أيضاً:
وقف الحال ينتظر سوزان ساراندون .. والسبب دعم غزة
أكدت الممثلة سوزان ساراندون موقفها بشأن الصراع في غزة وقالت إنها ستواصل دعم الفلسطينين والحديث عن مجازر قوات الاحتلال، على الرغم من ردود الفعل العنيفة التي تلقتها.
وكانت النجمة الحائزة على جائزة الأوسكار، والتي تبلغ من العمر 77 عامًا، صريحة في دعمها لفلسطين، إذ حضرت العديد من المسيرات التي تطالب بوقف إطلاق النار في غزة منذ اندلاع الصراع الدائر على الأراضي الفلسطينية منذ أكتوبر الماضي.
وكانت وكالة المواهب المتحدة، التي يديرها الرئيس التنفيذي اليهودي جيريمي زيمر، استبعدت سوزان ساراندون بسبب تعليقاتها المثيرة للجدل في مظاهرة مؤيدة لفلسطين في نوفمبر.
سوزان ساراندون تدعم غزةورغم تراجع سوزان عن تصريحاتها، قائلة إن "صياغتها كانت خطأ فادحا"، أثناء حضورها حفل إطلاق أحدث إصدار من مجلة Elle Spain ، فقد كررت رغبتها في إنهاء "الإبادة الجماعية" في غزة، قائلة إنها كانت مدفوعة منذ فترة طويلة للوقوف ضد الظلم.
الصراع في غزة
وعلى غلاف المجلة، أوضحت نجمة Thelma and Louise أن عملها كممثلة مشهورة هو بمثابة "مكبر صوت" يسمح لها بإلقاء الضوء على القضايا الاجتماعية.
وأكدت سوزان أن التحدث علانية أدى إلى إدراجها على القائمة السوداء من قبل جزء كبير من الصناعة، وأصرت على أن الجميع يجب أن يتحدوا لوقف المجازر التي تحدث على الأراضي الفلسطينية.
سوزان ساراندون تواصل الحديث عن غزةوقالت: " كان الظلم دومًا يؤلمني ويثير غضبي لقد نشأت في واشنطن في الستينيات، في ظل حرب فيتنام التي كانت تلوح في الأفق في ذلك الوقت واغتيالات مثل كينيدي أو مارتن لوثر كينج جونيور التي طغت على ثقافتنا، وأضافت: "لهذا السبب أنا مندهشة للغاية من المعلومات المضللة المتداولة اليوم، في الوقت الذي أصبح فيه كل شيء في متناول أيدينا.
وأردفت سوزان: "إن الأمر متروك لكل واحد منا لوقف الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة، لا أحد يستحق أن يموت بهذه الطريقة، وأكدت: "أتفهم أنه من الصعب قبول حقيقة أننا جميعًا جزء من المشكلة، ولكن حربًا كهذه لا تُصنع إلا بضرائبنا، وبأموالكم وأموالي،"ولهذا السبب فإنه من المثير للإعجاب أن ترفع دول مثل إسبانيا أو أيرلندا أو النرويج أصواتها وتقول: "نحن لا نريد المساهمة في هذا".