17 أكتوبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

عضو ائتلاف دولة القانون الشيخ حيدر اللامي خلال حوار متلفز:

– قانون المساءلة والعدالة اعفى 7 اجهزة امنية متخصصة بقتل الشعب العراقي
– كان الاولى محاكمة المقبور صدام وحزب البعث بتهم الخيانة العظمى وجلب الاحتلال الاميركي
– لسنا ملزمين بتطبيق كافة بنود الاتفاق السياسي
– لدينا عداء شخصي مع حزب البعث المنحل وتوجهاته وافكاره
– بعض القيادات السنية في الموصل كانت تقود الإرهاب وتمسكت بحزب البعث
– حزب البعث المنحل ما زال يمارس الإرهاب على العراق
– من يريد انهاء المساءلة والعدالة فليعيد اجتثاث البعث
– طلب انهاء المساءلة والعدالة مجرد دعاية انتخابية تناغم فريق معين
– العراق لم يجني من البعث المنحل سوى الويلات

استاذ القانون في جامعة ميسان ماجد مجباس خلال حوار متلفز:

– لا يمكن تشريع القوانين وفقا للاتفاقيات السياسية
– السلطة التشريعية ثبتت مسالة عيب الانحراف التشريعي
– لا توجد اي تشريعات تشرع بناء على “اتفاق سياسي”
– تشريع القوانين وفقا للاتفاقيات السياسية مخالف للدستور
– بعض القوانين فلسفة البعث ما تزال موجودة فيها
– حل المساءلة والعدالة وفقا للاتفاق السياسي مخالف للقانون والدستور
– بعض التشريعات والقوانين تقر وفقا لرغبات حزبية
– جرائم حزب البعث المنحل مخالفة للقانون الدولي الانساني
– الحكومات العراقية المتعاقبة كانت مطالبة بتدويل جرائم حزب البعث المنحل

السياسية الكردية المستقلة الا طالباني خلال حوار متلفز:

– العراق لديه قانون يجرم التطبيع بخلاف كل الدول العربية
– موقف العراق شعبيا ورسميا واضح تجاه القضية الفلسطينية
– قيادات الإقليم نفت وجود علاقة رسمية مع “إسرائيل”
– الشعب الكردي متعاطف مع القضية الفلسطينية
– قيادات الاتحاد الوطني الآن لا يعرفون المواقف النضالية التاريخية مع الفلسطينيين
– قادة الحزب الديمقراطي يتهموننا بالخيانة حتى الآن بسبب كركوك
– الاستفتاء كان توقيته خاطئا وبارزاني تمسك بإجرائه حتى في كركوك
– تلقينا رسائل عديدة بأن الاستفتاء ستكون نتائجه وخيمة
– الشهيد سليماني طلب من الاتحاد الوطني عدم الاصطدام مع الجيش في كركوك
– البيشمركة تقدمت بكركوك باتفاق في واشنطن وكان مقررا لها الانسحاب
– الاتفاق كان يقضي بعودة البيشمركة لمناطقها السابقة بعد التحرير
– بارزاني لم ينفذ اتفاق واشنطن وصرح بأن “ما يؤخذ بالدم لا يعود إلا بالدم”
– قادة الحزب الديمقراطي أرادوا منا مواجهة الجيش العراقي
– “أحد الأطراف” أراد القتال والخراب في كركوك ليبقى على أطلالها
– دخول الجيش إلى كركوك كان قرارا حتميا ويحظى بدعم دولي
– ماكغورك أبلغ الاتحاد الوطني بأن واشنطن “ستتفرج من السماء” على كركوك
– الكرد محبطون من سياسة الحزبين الحاكمين في الإقليم
– ملف كركوك كانت له أبعاد تفوق قضية تسليم المقر للديمقراطي
– وصفي العاصي تابع لجهة سياسية وليس مستقلا
– الانتخابات المحلية يجب أن تجري في كركوك
– الخلاف السياسي في كركوك هدفه الحصول على منصب المحافظ
– إدارة كركوك يجب أن تجري بالتوافق
– حكومة الإقليم ترفض توطين رواتب الموظفين في بغداد
– مسؤولون بحكومة الإقليم أبلغوني بأن أعداد الموظفين قد تكون فيها زيادة
– الحزبان الكرديان قسما البيشمركة بين الأحزاب
– النظام السياسي في الإقليم لديه مشاكل كثيرة ويجب إصلاحها
– دول عدة نصحت كردستان بإجراء إصلاحات في وزارة البيشمركة

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: المساءلة والعدالة فی کرکوک

إقرأ أيضاً:

عباس: توفير الحماية للاحتلال للإفلات من المساءلة والمحاسبة شجعه على تحدي الشرعية الدولية والتمادي في جرائمه

القدس المحتلة-سانا

أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن تجاهل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني على مدار 76 عاماً الماضية، والتعامل مع الاحتلال الإسرائيلي على أنه فوق القانون الدولي وتوفير الحماية له للإفلات من المساءلة والمحاسبة على جرائمه وتقديم الدعم له شجعه على تحدي الشرعية الدولية والتمادي في جرائمه على كل المستويات.

ونقلت وكالة وفا عن الرئيس عباس قوله في كلمة بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني: “مهما بلغ جبروت الاحتلال وبشاعته فهو إلى زوال، وسنواصل العمل من أجل الحصول على حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وفي نيل حريته واستقلاله على أرضه وأرض أجداده وتجسيد دولته المستقلة بعاصمتها القدس”، لافتاً إلى أن الطريق الوحيد لوقف التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة والحفاظ على الاستقرار والأمن والسلم الإقليميين والدوليين هو حل القضية الفلسطينية استنادا لقرارات الشرعية الدولية.

وأضاف الرئيس عباس: إن العالم أجمع بات على يقين أن السبب الرئيس لغياب الأمن والاستقرار في المنطقة هو وجود الاحتلال الإسرائيلي الذي يجب أن يزول عن أرض دولة فلسطين، متسائلاً: إلى متى سيبقى العالم صامتاً عاجزاً عن ردع الاحتلال عن جرائمه ومحاسبته لإجباره على الالتزام بالقانون الدولي كباقي دول العالم.

مقالات مشابهة

  • عباس: توفير الحماية للاحتلال للإفلات من المساءلة والمحاسبة شجعه على تحدي الشرعية الدولية والتمادي في جرائمه
  • نحو وقف اطلاق النار… حلّ طويل حتى انفجار جديد!
  • بالوثيقة..الخنجر أمام القضاء لإساءته لهيئة اجتثاث البعث
  • البرلمان سيرفع كلف انتاج نفط الإقليم في موازنة 2025
  • الحبس الشديد بحق مدان ليروج لأفكار حزب البعث المحظور في العراق
  • محامي بالنقض : ترويج محمد زيدان للمراهنات الرياضية يستوجب المساءلة
  • حزب يرشح مؤرِّخا للانتخابات الرئاسية في بولندا
  • سادس حالة انتحار ببغداد خلال 24 ساعة ومقتل مدنيين بهجوم مسلح في كركوك
  • إلغاء انتخابات بلدية الشويرف بسبب تجاوزات انتخابية
  • التعداد السكاني: الإقليم يعزز حصته في الموازنة.. و تكاليف النواب تتعاظم