حسين هريدي: إسرائيل تريد إلغاء دور مصر القومي والعربي.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
قال السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن حجم التفاعل العربي مع الصرع الإسرائيلي الفلسطيني الأخير ل يتناسب مع ما يتم تدبيره للمنطقة، مؤكدًا أنه عندما يتم الإعلان في إسرائيل بمباركة أمريكية أن هذا ردع إقليمي فإنه يضم الجميع.
السفير حسين هريدي: الخطاب الدبلوماسي المصري يعبر عن مسئوليتنا وهويتنا القومية| فيديو السفير حسين هريدي: إسرائيل في حاجة دائمة إلى عدو حتى تستمر.. فيديو
وأضاف خلال حواره ببرنامج "الشاهد"، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أنه يوجد أهداف معلنة وأخرى غير معلنة وهي أن يكون لهم اليد العليا، متابعًا في رسالته للتاريخ: "يخطئ من يعتقد أن معاهدة السلام مع إسرائيل أنهت أطماع إسرائيل في سيناء، وهذا الواقع الذي لمسناه ونعرفه ويجب دائمًا أن نكون يقظين".
وتابع، أنه عندما يقال إنه سيتم ضرب شحنات المساعدات المصرية إذا دخلت غزة فهو تصريح في غاية الخطورة لأنه يلغي دور مصر القومي ودورها في الأمة العربية ودورها في الصراع العربي الإسرائيلي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسين هريدى حسین هریدی
إقرأ أيضاً:
من نجيب الريحاني إلى يوسف شاهين.. رحلة فنية حافلة للراحلة رجاء حسين (فيديو)
تمر اليوم ذكرى ميلاد الفنانة القديرة رجاء حسين، التي قدمت مسيرة فنية استمرت لأكثر من 63 عامًا مزجت بها الكوميديا بالتراجيديا لتترك بصمة لا تنسى جمهورها.
ذكرى ميلاد الفنانة القديرة رجاء حسينوأحيا برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين دينا شرف ومحمد عبده عبر القناة الأولى والفضائية، ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة رجاء حسين، صاحبة المسيرة الفنية الطويلة والموهبة الفريدة منذ الصغر، وذلك خلال تقرير تليفزيوني بعنوان «في ذكرى ميلادها.. مسيرة فنية مشرقة للفنانة الراحلة رجاء حسين».
نشأتها ودخولها مجال الفننشأت رجاء في محافظة القليوبية، وأحبت الفن منذ طفولتها، فقررت في سن التاسعة عشر أنَّ تلتحق بفرقة نجيب الريحاني عام 1958، وكانت تلك الخطوة بمثابة خطوة كبيرة لصقل موهبتها وإثراء تجربتها في عالم التمثيل.
بداية انطلاقها السينمائي كانت عندما اخترها المخرج المصري يوسف شاهين في فيلم «عودة الابن الضال» عام 1976، ليكون نقطة تحول فارقة في مسيرتها، وحققت من خلاله شهرة واسعة، وتألقت بعدها في العديد من الأفلام، مثل: «أفواه وأرانب، الليالي الدافئة، نوارة».