برج الدلو.. حظك اليوم الثلاثاء 17 أكتوبر 2023: ابحث عن الأمل والحب والتفاؤل
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
برج الدلو (22 يناير - 19 فبراير)، يستطيع أن يقوم بأكثر من تجربة في وقت واحد دون ملل، ولكنه متسرع عند اتخاذ القرارات المهمة وهذا يمكن أن يكون صعبًا في بعض الأحيان.
وإليك توقعات برج الدلو وحظك اليوم الثلاثاء17اكتوبر 2023 على الصعيد المهني والصحي والعاطفي خلال السطور التالية.
توقعات برج الدلو وحظك اليوم
استغل الطاقة السلبية اليوم في تحريك بعض العقبات والحواجز التي تعرقل طريقك.
حظك اليوم برج الدلو مهنيا
طور من قدراتك مع تعلم لغة جديدة لتنفعك فى مجالك وتكون داعمة لك، إذا سافرت بالخارج، لتكون قادر على تخطى أى صعاب بكل سهولة وبسلاسة بالغة.
حظك اليوم برج الدلو عاطفيا
خذ خطوة جادة نحو شريك الحياة، فلا تنتظر لوقت طويل، وأبداء بعيش حياتك، حتى ترق بأطفال وتعلمهم كل ما تعلمته وتشعر أن حياتك لها معنى وتشعر بالرضا.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد الصحي
أكل الشارع حاول أن تبتعد عنه، فبرغم أنه شهى ولذيذ ولكنه يحتوى على نسبة عالية من الدهون والزيوت، وأكثر من أكل الخضروات والفاكهة والبروتين مع شرب الماء.
برج الدلو وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة :
لا تخبر أحد بما تنتوى فعله، حتى لا يقل حماسك وشغفك، وقوم بعمل على أكمل وجه، ولا تتردد فى أخبار أى شخص بأرائك مع تبادل الخبرات المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الدلو برج الدلو وحظك اليوم برج الدلو صحيا برج الدلو عاطفيا برج الدلو مهنيا برج الدلو
إقرأ أيضاً:
مصادر لـعربي21: تركيا مطلعة وتشعر بارتياح إزاء اتفاق قسد ودمشق.. تفاصيل مهمة
كشف مصدر خاص لـ"عربي21"، الثلاثاء، اطلاع تركيا على وثيقة الاتفاق الموقع بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" والدولة السورية، لافتا إلى أن أنقرة تشعر بالارتياح لهذا التطور.
ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في سوريا أواخر العام الماضي، دأب المسؤولون الأتراك على التلويح بعملية عسكرية ضد "قسد" شمالي شرق سوريا، لكن خطاب زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون في تركيا عبد الله أوجلان الداعي إلى حل التنظيم وإلقاء السلاح فتح الباب أمام العملية السياسية.
وكان حزب المساواة وديمقراطية الشعوب "ديم" المناصر للأكراد في تركيا كشف عن إرسال أوجلان ثلاث رسائل قبل خطابه "التاريخي" واحدة منها إلى "قسد"، التي تعتبرها أنقرة امتدادا لحزب العمال الكردستاني المدرج على قوائم الإرهاب لديها.
ومساء الاثنين، وقع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي على اتفاق دمج الأخير في مؤسسات الدولة، وذلك ضمن مساعي دمشق لحل كافة الفصائل المسلحة وبسط سيطرتها على كافة التراب الوطني.
قبل ذلك بساعات، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في كلمة له عقب اجتماع للحكومة في العاصمة أنقرة إن الشرع ينتهج سياسة شاملة منذ سقوط نظام المخلوع بشار الأسد في أواخر العام الماضي دون الوقوع في "فخ الانتقام"، مشيرا إلى أنه "إذا استمرت هذه القوة في التزايد، فستفسد المكائد ضد سوريا".
وشدد على أن أنقرة لن تسمح بإعادة رسم الخرائط في سوريا، موضحا أن "من ينظر إلى سوريا ولا يرى فيها إلا الطوائف والمذاهب والأعراق فهو حبيس التعصب الأعمى"، بحسب وكالة الأناضول.
وقال باحث في الشؤون السورية، طلب عدم الكشف عن هويته، إن التطورات في تركيا بخصوص إمكانية إلقاء حزب العمال الكردستاني سلاحه ساهمت في دفع "قسد" لتوقيع الاتفاق مع دمشق.
في سياق متصل، كشف مصدر آخر لـ"عربي21" أن الولايات المتحدة أخبرت حلفاءها الأكراد أنها ستنسحب من سوريا.
وتعد قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل وحدات حماية الشعب الكردية عمودها الفقري، حليفا رئيسيا للولايات المتحدة في محاربة تنظيم الدولة الإسلامية.
كما تحظى هذه القوات التي تسيطر على مساحات شاسعة من شمال شرقي سوريا، بدعم عسكري من واشنطن.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعا في تصريحات أدلى بها في كانون الثاني /يناير الماضي، الجميع إلى رفع أيديهم عن سوريا، في إشارة إلى القوات الأمريكية في سوريا.
وشدد أردوغان على قدرة بلاده على "سحق" التنظيمات "الإرهابية" في سوريا، بما في ذلك تنظيم الدولة الإسلامية والمقاتلون الأكراد، الذين تراهم أنقرة خطرا على أمنها القومي.