وزير الخارجية الإيراني: الوقت ينفد لإيجاد حلول سياسية

قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، إن احتمال التحرك الوقائي لمحور المقاومة متوقع بالساعات القادمة.

اقرأ أيضاً : شاهد بالفيديو.. خطاب الناطق باسم كتائب القسام "أبو عبيدة"

وأضاف في تصريح له نشرته وكالة الأنباء الإيرانية، أنه "إذا لم ندافع عن غزة اليوم فعلينا أن ندافع عن مدننا".

وفي وقت سابق أكد وزير الخارجية الإيراني، أن الوقت ينفد لإيجاد حلول سياسية، مضيفًا أن الاتساع المحتمل للحرب على جبهات أخرى يقترب من مرحلة حتمية.

وحذّر اللهيان من أن يصبح "اتّساع" نطاق الحرب بين تل أبيب وحماس "حتميًا".

وأكّد "ضرورة الوقف الفوري لجرائم القتل التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي وإرسال مساعدات إنسانية إلى غزة".

وكان قد حذّر اللهيان الأحد، في ختام جولة في العراق ولبنان وسوريا وقطر، من أن "لا أحد" يمكنه "ضمان السيطرة على الوضع" ما لم تتوقف "الاعتداءات الوحشية" على السكان في غزة، خصوصًا إذا شنت تل أبيب هجومًا بريًا على القطاع.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: إيران دولة فلسطين قطاع غزة تل أبيب وزیر الخارجیة الإیرانی

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الإيراني يهاتف نظيره السعودي.. بحثا تطورات المنطقة

بحث وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان مع نظيره الإيراني عباس عراقجي، الأوضاع في المنطقة، والجهود المبذولة بشأنها.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه ابن فرحان من عراقجي، وفق وكالة الأنباء السعودية الرسمية
"واس".

وقالت الوكالة إن ابن فرحان تلقى اتصالا هاتفيا من عراقجي جرى خلاله "بحث تطورات الأوضاع في المنطقة، والجهود المبذولة بشأنها" دون مزيد من التفاصيل.

وفي وقت سابق السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض 3 صواريخ قال إنها أُطلقت من لبنان تجاه مستوطنة المطلة، وسارع في أعقاب ذلك بشن غارات جوية مكثفة على أنحاء عدة في لبنان ما أوقع قتلى وجرحى.


ونفى "حزب الله"، عبر بيان، أي علاقة له بإطلاق هذه الصواريخ، فيما حذر مسؤولون لبنانيون في مقدمتهم الرئيس جوزاف عون، ورئيس الوزراء نواف سلام، ورئيس البرلمان نبيه بري، من محاولات جر البلاد لدائرة جديدة من العنف.

وفي 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بدأت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول لحرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما خلّف أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

ورغم سريان اتفاق لوقف النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 1245 خرقا له، ما خلّف 96 شهيدا و311 جريحا على الأقل.

وتنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 شباط/فبراير الماضي، خلافا للاتفاق، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الإيراني يجدد إدانته للعدوان الأمريكي على اليمن
  • شركات التكنولوجيا تجهد لإيجاد حلول تكافح التزييف العميق
  • وزير الخارجية الإيراني: برنامجنا النووي سلمي تماما
  • وزير الخارجية يؤكد ضرورة التحرك نحو المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار على غزة
  • وزير الخارجية: لابد من التركيز على حلول تضمن بقاء السودان موحدا مستقرا
  • وزير الخارجية الإيراني يهاتف نظيره السعودي.. بحثا تطورات المنطقة
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الإيراني
  • وزير الخارجية بحث هاتفيًا مع نظيره الإيراني تطورات الأوضاع في المنطقة
  • وزير الخارجية الإيراني: خيار الحرب ضد صنعاء محكوم عليه بالفشل
  • وزير الخارجية: العراق ليس جزءاً من محور المقاومة