عبدالناصر قنديل: الانتخابات الرئاسية مشهد استثنائي وهناك تنوع في آليات الترشح
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال عبدالناصر قنديل الأمين المساعد لحزب التجمع ومدير المجموعة المصرية للدراسات البرلمانية، إن الانتخابات الرئاسية القادمة، هي سابع استحقاق انتخابي يتم منذ عام 2014، وثالت انتخابات رئاسية، والأولى بعد التعديلات الدستورية التي تمت في 2019.
جاء ذلك خلال مشاركته في صالون تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تحت عنوان «تنظيم الدعاية الانتخابية».
وأوضح أن الانتخابات الرئاسية مشهد استثنائي، يضاف إليه أن الدولة متعددة الأطراف فيما بعد 30 يونيو، مشيرًا إلى أن هناك تنوع كبير في آليات الوصول إلى الترشح، فمن بين المرشحين من خاض الترشح بالتزكية البرلمانية ومنهم من حصل على تزكية برلمانية وتأييد شعبي.
وأشار إلى الجدول الزمني للعملية الانتخابية يصل إلى 114 يومًا، مضيفًا أن أهم قرارين للهيئة الوطنية للانتخابات هما القرارين 14 و15، حيث نص القرار الـ 14 على تشكيل لجنة لتلقي الشكاوى فيما يتعلق بإدارة العملية الانتخابية أو أي خروقات، أما القرار رقم 15 فنص على وجود 9 محظورات يجرى التعامل معها عبر الشكاوى من أى مرشح ضد منافسيه.
أدار الحوار خلال الصالون مصطفى كُريم، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وشارك في الصالون كلًا من؛ الدكتور هشام عبدالعزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة، وعبدالناصر قنديل الأمين المساعد لحزب التجمع ومدير المجموعة المصرية للدراسات البرلمانية، والنائب محمود تركي عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وزكي القاضي عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الجدول الزمني للعملية الانتخابية الانتخابات الرئاسية الدعاية الانتخابية صالون تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الانتخابات الرئاسية القادمة عبدالناصر قنديل حزب التجمع صالون التنسيقية تنسیقیة شباب الأحزاب والسیاسیین
إقرأ أيضاً:
معلومات عن حياة قنديل بطلة فيلم إمبراطورية ميم.. لماذا اعتزلت الفن؟
رغم مشوارها الفني القصير، إلا أن حضورها في العديد من الأفلام كان له تأثير كبير في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، لكن «حياة قنديل» جمعت بين الجمال والموهبة، لتصبح واحدة من أبرز الوجوه السينمائية، حتى قررت في وقت لاحق الاعتزال والتفرغ لحياتها الأسرية، ويحل اليوم عيد ميلادها الـ73، والذي وُلدت في 23 نوفمبر 1951.
ميلاد حياة قنديلخلال السطور التالية تستعرض «الوطن» أسرار ومعلومات لا تعرفها عن الفنانة المعتزلة حياة قنديل التي بدأت مشوارها الفني في وقت مبكر، إلا أن قلة من الأدوار التي قدمتها تركت تأثيرًا قويًا، لعل أبرزها كان دورها في فيلم «إمبراطورية ميم» 1972، والذي يُعتبر من أهم وأشهر أعمالها، في هذا الفيلم، قدمت أداءً مميزًا أمام النجمة سعاد حسني، مما جعلها جزءًا من تاريخ السينما المصرية في تلك الفترة، وبالرغم من قلة أعمالها، إلا أن دورها في هذا الفيلم ظل علامة فارقة في مشوارها الفني، وفقًا لتصريحات الناقد الفني محمود قاسم خلال حواره في برنامج مجلة السينما المذاع عبر أثير البرنامج الثقافي.
ولدت حياة قنديل في 23 نوفمبر 1951، وبدأت مشوارها الفني منذ صغرها في أواخر الستينيات، وهي عمرها 11 عامًا. رغم قلة عدد أفلامها، إلا أن دورها في «إمبراطورية ميم» عام 1972 يُعتبر من أبرز وأهم أدوارها السينمائية بالنسبة لها. شاركت في العديد من الأفلام الناجحة في السبعينيات والثمانينيات، لكن شهرتها لم تقتصر فقط على السينما، حيث ظهرت في بعض المسلسلات التي تركت بصمة أيضًا. أسرار لا تعرفها عن اعتزال حياة قنديل كانت قصة الحب التي وقعت بين حياة قنديل والفنان فكري أباظة، من أشهر قصص الحب التي انتشرت في الوسط الفني وكان رشدي أباظة هو سبب التعارف بينهما، وتزوجا، واستمر زواجهما حتى وفاته عام 2004 بعدما أصيب بأزمة قلبية خلال ممارسته رياضة التنس. قررت حياة قنديل الاعتزال في بداية الثمانينيات بعد أن شعرت بعدم الراحة مع الأدوار التي كانت تعرض عليها. بعد الابتعاد عن الأضواء، تفرغت حياة قنديل تمامًا لحياتها الأسرية، وزواجها من الفنان فكري أباظة كان أحد الأسباب التي ساعدتها على اتخاذ هذا القرار، وكان السبب الرئيسي وراء اعتزالها هو إنجابها لابنتها الوحيدة، لأنها وجدت أن تربية ابنتها هو الأهم والأفضل وأن أسرتها لها الأولوية بالاهتمام.